خليني معاك.. تانيا قسيس تواصل تألقها باللهجة المصرية بأغنية رومانسية جديدة (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
طرحت النجمة اللبنانية تانيا قسيس، أغنيتها الجديدة باللهجة المصرية بعنوان "خليني معاك".
الأغنية هي ثالث تجربة غنائية لتانيا باللهجة المصرية، وهي من ألحان عمرو مصطفى، وكلمات الشاعر مصطفى ناصر، وطرحتها تانيا قسيس، عبر قناتها الرسمية على موقع "يوتيوب".
يذكر أن أغنية "خليني معاك" تمثل ثاني تعاون فني بين تانيا قسيس والملحن عمرو مصطفى، بعد النجاح اللافت الذي حققته أغنيتهما الأولى "حكايتك فيا"، والتي كانت انطلاقة مميزة نالت استحسان الجمهور والنقاد على حد سواء.
هذا التعاون المتجدد يعكس الكيمياء الفنية بين تانيا والملحن عمرو مصطفى، وقدرتهما على تقديم أعمال تجمع بين الإحساس العالي والكلمات المعبرة، مما يجعل الأغاني قريبة من قلوب المستمعين.
*وتقول كلمات أغنية خليني معاك:*
خليني معاك
وأنا معاك
بتعلم أعيش
أجمل إحساس
من يوم قابلت
وأنت بقيت في عنيا
الدنيا وكل الناس
في نفس السياق، تواصل تانيا قسيس من خلال أغنية "خليني معاك" تقديم ألوان غنائية متنوعة، وتظهر مرة أخرى قدرتها على التعبير باللهجة المصرية بصدق وإحساس عال، وهو ما يعكس حرصها الدائم على التقرب أكثر من الجمهور المصري والعربي بشكل عام.
يذكر أن تانيا قسيس، خطفت الأنظار مؤخرا برومانسيتها في كافر أغنيتها المميزة "شو بدو"، والتي تألقت فيها بعدة إطلالات ساحرة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب يشيد بالحوار العام حول الحضارة المصرية: جدل يليق بمصر
أعرب الإعلامي عمرو أديب عن سعادته بالحوار الدائر مؤخرًا في مصر حول الحضارة المصرية القديمة، ودور الإعلام في تقديمها للعالم، مشيرًا إلى أن هذا النوع من النقاش يمثل نقلة نوعية في الخطاب العام، ويعكس اهتمامًا حقيقيًا بجذور الهوية والثقافة المصرية.
وكتب أديب عبر حسابه الرسمي على منصة إكس (تويتر سابقًا):
"حاجة محترمة جدًا إن الحوار في البلد بقى عن الحضارة المصرية والأهرام وتقييم علماء المصريات، والتدقيق في أدائنا في الإعلام العالمي، والرغبة الشديدة في وضع الحقائق في حجمها الطبيعي."
وأضاف:"هذا حوار في أغلبه راقٍ ومفيد، حتى لو احتوى على بعض المدعين والجهلاء، لكنه أفضل بكثير من الضحالة التي أضعنا فيها وقتنا في الفترات الماضية. هذا جدل يليق بمصر، ويشجع على البحث في التاريخ، ويحرّض على تفريخ علماء يحملون شعلة الحضارة والثقافة المصرية."
وأشار أديب إلى أنه تألم من بعض المواقف التي رافقت الجدل، لكنه في النهاية شعر بالفخر، قائلاً:"تألمت ولكن في النهاية فرحت، وشعرت بفخر المصري القديم الذي كان يقدم الإعجاز الحقيقي، وهو السبب المباشر والمستمر في إنكار كل شيء عنك واستكثار العظمة عليك."
وختم حديثه بتوجيه الشكر، قائلاً:"شكرًا للهجوم، وشكرًا أكثر للدفاع الذي ظهر جليًا – وإن جاء متأخرًا – وأكرر اعتذاري عن حماسي المبالغ فيه."