شعر به سكان مصر.. زلزال بقوة 5.8 درجة يضرب قبالة السواحل التركية
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
ضرب زلزال بقوة 5.8 درجة جنوب شرق بحر إيجة قبالة السواحل التركية، وشعر به السكان في مصر.
وحسب المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في القاهرة، فإن الزلزال وقع في جنوب الحدود التركية، على بُعد 500 كيلومتر شمال العريش.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانيةزلزال بقوة 5.
وورد للمعهد ما يفيد بالشعور بالهزة دون وقوع أي خسائر في الأرواح والممتلكات.ظاهرة طبيعيةوطمأن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية السكان في مصر، وكتب في بيان على حسابه الرسمي على فيس بوك: "نؤكد مرة أخرى حدوث الزلازل ظاهرة طبيعية، ومصر لم تدخل حزام الزلازل، ومركز الزلزال الحالي هو دولة تركيا الواقعه في منطقة نشطه زلزاليًا".https://www.facebook.com/NRIAG2/posts/pfbid0eURAKTJYiVKvCHoYnsKMwEYo6ZL9AcvjbUAu2nN8gmfQuQkeVsbF2wDybD3dkKZ1l?rdid=0d5pGpe9Q0hV3EW2
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم القاهرة زلزال الزلزال مصر زلزال مصر زلزال تركيا زلزال بقوة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب كامتشاتكا في شرق روسيا
ضرب زلزال بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر اليوم، الساحل الشرقي لمنطقة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا.
وذكر مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض في تقرير له، أن الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات.
يُذكر أن شبه جزيرة كامتشاتكا تعرضت خلال العام الحالي للعديد من الهزات الأرضية، كان أقواها زلزال بلغت شدته 7.4 درجات في 20 يوليو 2025، تسبب في موجات تسونامي.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب كامتشاتكا في شرق روسيا - أرشيفيةأنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.