مصطفى بكري: الكونجرس الأمريكي يتجه إلى تصنيف الإخوان «جماعة إرهابية»
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
كشف الكاب والإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن هناك اتجاهات داخل الولايات المتحدة الأمريكية بتصنيف جماعة الإخوان على أنها «جماعة إرهابية»، مشيرا إلى أن هناك تقارير استخبارتية حذرت من نشاطاتها وخطورة تغلغلها في المجتمع الأمريكي بسبب دعمها للعنف وتحريضها على أمن واستقرار البلدان.
وقال بكري، في تغريدة عبر حسابه على إكس: الكونجرس الأمريكي يتجه إلى إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية، وقد جرى إعداد وثيقة الإعلان من خلال المعلومات المقدمة من جهات معينة، ومن بينها أجهزة استخبارات بعض الدول الأخرى، وتضمنت ممارسات الجماعة في العديد من الدول ودعمها للعنف والتحريض ضد العديد من هذه البلدان، وخطورة تغلغل الجماعة وزيادة أنشطتها داخل الولايات المتحدة.
ترشيحات جديدة خلفا لأبو الغيط.. مصطفى بكري يكشف عن مفاجأة بشأن منصب أمين عام الجامعة العربية
مصطفى بكري ناعيا سميحة أيوب: رحلت صاحبة المواقف المبدئية وإحدى رموز الفن الراقي
اتحاد الشباب العربي يكرم النائب مصطفى بكري لدوره في خدمة القضايا العربية
مصطفى بكري عن قصف خيام النازحين: الموت ضيف لا يبارح أهلنا في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الكونجرس الأمريكي الولايات المتحدة الأمريكية جماعة الإخوان الإرهابية مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة الأسبق: الإخوان استخدمت القضية الفلسطينية لخدمة أهدافها
قال الكاتب والمفكر حلمي النمنم وزير الثقافة الأسبق، إنّ جماعة الإخوان المسلمين تأسست ضد مفهوم الوطن، موضحا أنّ الجماعة استخدمت القضية الفلسطينية لخدمة مشروعهم وأهدافهم.
جماعة شباب محمدوأضاف النمنم، خلال حواره مع الإعلاميتين نانسي نور ولما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن أول استخدام للقضية الفلسطينية كان عام 1938، إذ حدث انشقاق في هذا العام على حسن البنا داخل الجماعة وانفصلت جماعة وأطلقت على نفسها «جماعة شباب محمد»، مشيرا إلى أنها استقلت وانفصلت عن التنظيم وحسن البنا.
وتابع: «في ثورة 1936 بدأ المصريون تجميع تبرعات لمساندة الثورة الفلسطينية، وكان حسن البنا في جماعة الإخوان من ضمن المجمعين للتبرعات، لكنهم شاهدوا قوائم التبرعات ووجدوا أن المبلغ الذي جرى إرساله إلى الأخوة الفلسطينيين أقل من ذلك، بالتالي لاحظوا أن هذه الأموال لم تُرسل، وقال لهم إنه استبقاها لأغراض خاصة بالجماعة الإرهابية، من ثم اختلفوا معه، لأن الأموال جُمعت لفلسطين ولا بد أن تذهب إليهم».