يوم القر ثاني أيام العيد.. ما سبب تسميته وفضله وحكم صيامه؟
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
يُعتبر يوم القر من الأيام المباركة في الإسلام، وهو اليوم الثاني من أيام عيد الأضحى المبارك، يُستحب يُستحب للحجاج أن يُكبروا ويُهللوا ويُشكروا الله تعالى على نعمه.
يوم القر هو يوم استقرار الحجاج في منى بعد الوقوف بعرفة، ويُعتبر من الأيام التي تُكمل فيها مناسك الحج.
في هذا اليوم، يُحرم الصيام على الحجاج، كما يُعتبر صيامه مكروهًا لغير الحجاج، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن صيام أيام التشريق.
ويقدم موقع «الأسبوع» للزوار والمتابعين في السطور التالية، كل المعلومات عن يوم القر، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــا.
وسمي يوم القر بهذا الاسم لأن الناس يقرون أي يستقرون فيه بمنى بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة والنحر واستراحوا، و«القرّ» بفتح القاف وتشديد الراء.
ما فضل يوم القر؟ورد بحديث رسول الله ﷺ: «أنَّ أفضلَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ يومُ النَّحرِ ثمَّ يومُ القرِّ"»، كما كان الصحابي الجليل أبو موسي الأشعري رضي الله عنه عندما يخطب فى خطبة عيد الأضحي يوم النحر فكان يذكر الحديث السابق ويقول لاصحابه هذا يوم عظيم، هذا يوم تقبل فيه الدعوات، أنتم فى يوم تتحقق فيه الأمنيات، فكل يقصد فضيلته «يوم القر» ويحثهم فيه على التضرع بالدعاء والتقرب إلى الله بما تحمله النفس من أمنيات مع صدق النية والعزيمة.
حكم صيام يوم القريعتبر يوم القر من الأيام المهمة في شهر ذي الحجة، وهو اليوم الحادي عشر من الشهر الكريم، ويأتي بعد يوم النحر، وهو يوم تجمع فيه الحجاج في منى بعد أداء مناسك الحج.
وأشار إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنه من أعظم الأيام عند الله، في هذا اليوم، يُفضل أداء الطواف والاستغفار والذكر.
ويحرم المالكية والحنابلة صيام يوم القر، إلا لمن لم يجد الهدي (الأضحية)، أما الشافعية والحنفية يحرمونه أيضًا على من لم يجد الهدي، لذا يُفضل الامتناع عن صيام يوم القرّ، ويُعتبر هذا اليوم وقتًا للعبادة والذكر.
وجاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله» رواه مسلم.
يقوم الحجاج في يوم القر أو أول أيام التشريق الثلاثة، برمي الجمرات الثلاثة (الصغرى والوسطى وجمرة العقبة)، وذلك بدءًا من ظهر يوم القر.
كما يفضل كثرة الدعاء وقراءة القرآن يوم القر وكثرة الصلاة على النبي والتسبيح والذكر.
اقرأ أيضاًاليوم الحادي عشر من ذي الحجة.. لماذا نهى الرسول عن صيام يوم القر؟
ما هو آخر موعد لذبح الأضحية؟.. الإفتاء تُجيب
دعاء ثاني أيام عيد الأضحى.. «الإفتاء» تحدد عددا من الصيغ المستحبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد الأضحى أيام التشريق يوم القر ی عتبر
إقرأ أيضاً:
في ثاني أيام العيد.. آخر تحديث لسعر الدولار اليوم السبت 7 يونيو 2025
شهد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري حالة من الاستقرار الملحوظ بمستهل تعاملات اليوم السبت 7 يونيو 2025، ثاني أيام عيد الأضحى المبارك بالبنوك الخاصة والحكومية العاملة بمصر، ليبلغ سعره في المركزي نحو 49.57 جنيه للشراء 49.91 جنيه للبيع.
سعر الدولاروخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، آخرَ تحديث لسعر الدولار مستهل تعاملات اليوم في البنوك الخاصة والحكومية العاملة بمصر، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
سعر الدولار مقابل الجنيه مستهل تعاملات اليوم السبت 7 يونيو 2025 سعر الدولار في البنك المركزي المصري
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنك المركزي: 49.57 جنيه للشراء 49.91 جنيه للبيع
سعر الدولار في البنك الأهلي المصريسعر الدولار أمام الجنيه المصري في البنك الأهلي المصري: 49.59 جنيه للشراء و49.69 جنيه للبيع.
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في بنك مصر: 49.59 جنيه للشراء و49.69 جنيه للبيع.
سعر الدولار في قناة السويسسعر الدولار مقابل الجنيه المصري في بنك قناة السويس: و49.69 جنيه للشراء، و49.69 جنيه للبيع.
سعر الدولار في البنك التجاري الدوليسعر الدولار في البنك التجاري الدولي مقابل الجنيه المصري: و49.69 جنيه للشراء، و49.69 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك الإسكندرية مقابل الجنيه المصري: و49.69 جنيه للشراء، و49.69 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك العربي الأفريقيسعر الدولار مقابل الجنيه المصري في بنك العربي الأفريقي: و49.69 جنيه للشراء، و49.69 جنيه للبيع.
ما سبب استقرار الدولار خلال عيد الأضحى؟يأتي الاستقرار في سعر الدولار تزامنا مع عطلة عيد الأضحى 2025، حيث توقفت التعاملات الرسمية بالبنوك من يوم الخميس أول أمس وحتى نهاية الإجازة، على أن تستأنف البنوك عملها وفقًا لمواعيد العمل الرسمية بعد انتهاء عطلة العيد.
اقرأ أيضاًسعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 7 يونيو 2025 (ثانى أيام عيد الأضحى)
استقرار خلال إجازة عيد الأضحى للبنوك.. سعر الدولار اليوم الجمعة 6 يونيو 2025 في مصر