أبو ريدة وعزام يحضران قمة الفيفا التنفيذية في ميامى
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
عقدت اليوم الاثنين، بمدينة ميامى، قمة الاتحاد الدولي لكرة القدم التنفيذية، بحضور جيانى إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي، ورؤساء وسكرتيرو عموم الاتحادات الأهلية في كل دول العالم بالإضافة إلى أساطير اللعبة في العالم.
ويحضر القمة التنفيذية المهندس هاني أبو ريدة عضو مجلس فيفا، ورئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، والدكتور مصطفى عزام المدير التنفيذي للاتحاد.
تعقد القمة على مدار ثلاثة أيام بميامي على هامش بطولة العالم للأندية وتتناول محاور واستراتيجية الفيفا لتطوير كرة القدم مع التنفيذين بالاتحادات الوطنية.
وفى كلمته أكد انفانتينو على أن أولويات استراتيجية الفيفا تعمد على برنامج "فيفا للأمام" وزيادة عدد ملاعب كرة القدم وزيادة الاستثمارات ودعم الاتحادات، بالإضافة إلى سلسلة المباريات التي ينظمها الفيفا لعدد من المنتخبات في عدد من القارات فى مباريات ودية.
وأضاف رئيس الاتحاد الدولي أن تطوير الكرة النسائية وتطوير بطولات الشباب أهم محاور تلك الاستراتيجية.
كما أكد على أهمية بطولة العالم للأندية التى ستشهد تطوراً فى نسخها التالية باعتبارها بطولة عالمية بمشاركة الأندية الأبطال بالقارات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنفانتينو أبو ريدة هاني أبو ريدة مصطفى عزام
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».