سعود بن صقر يحضر أفراح الخوري في أبوظبي
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
حضر صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، يرافقه الشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي، نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة، أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه يونس حاجي عبد الله الخوري، بمناسبة زفاف نجله محمد إلى كريمة عثمان حاجي عبد الله الخوري.
قدّم صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر، خلال الحفل الذي أقيم في نادي ضباط القوات المسلحة بأبوظبي، التهاني والتبريكات للعروسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة وهانئة.
كما حضر الحفل الشيخ خليفة بن طحنون بن محمد آل نهيان، رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي.
وأعرب الشيخ خليفة بن طحنون، عن خالص التهاني للعروسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أُسرية هانئة وسعيدة. حضر الحفل الذي أُقيم في قاعة «إرث أبوظبي»، عددٌ من كبار المسؤولين وأقارب العروسين وجمعٌ من المدعوّين.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سعود بن صقر القاسمي سعود بن صقر
إقرأ أيضاً:
مفاجأة كبرى: الكشف عن خليفة المرشد الإيراني خامنئي
المرشد الإيراني خامنئي (وكالات)
في خطوة مثيرة للجدل، كشفت مصادر مطلعة عن اسم الشخص الذي يُعتقد أنه الأوفر حظًا لخلافة المرشد الإيراني علي خامنئي في حال حدوث أي تغييرات مفاجئة. وفقًا للمصادر، مجتبى خامنئي، نجل المرشد، يُنظر إليه الآن كخليفة محتمل لوالده، رغم أنه ينتمي إلى صفوف رجال الدين من الفئة الوسطى.
وتأتي هذه التوقعات في وقت حساس حيث يواجه خامنئي أزمة كبيرة بسبب تصعيد الضغوط العسكرية من إسرائيل، التي أسفرت عن مقتل كبار مستشاريه العسكريين والأمنيين في ضربات جوية.
اقرأ أيضاً الريال اليمني يواصل نزيفه أمام العملات الأجنبية في عدن: انهيار جديد للأسعار 17 يونيو، 2025 نتنياهو يكشف عن "ورقة الخاتمة" للصراع مع إيران.. المرشد الأعلى 16 يونيو، 2025هذا الوضع عزز من القلق داخل دائرة المقربين من المرشد، وتسبب في حدوث خلل في عملية اتخاذ القرارات، مما يزيد من المخاوف من وقوع أخطاء استراتيجية قد تؤثر على مستقبل إيران.
وفيما يزداد الوضع تعقيدًا، أصبح مجتبى خامنئي لاعبًا رئيسيًا في الساحة الإيرانية، حيث استطاع بناء شبكة من العلاقات مع الحرس الثوري، ما منحه نفوذًا متزايدًا داخل الأروقة السياسية والأمنية.
ومنذ عقدين من الزمن، بدأ نجل خامنئي يظهر كلاعب محوري بين الفصائل والتنظيمات التي تتعاون مع إيران، حيث نجح في تنسيق جهود متعددة تعزز من دور والده.
هذا التطور يطرح تساؤلات هامة حول مستقبل القيادة الإيرانية في حال غياب خامنئي، ويعكس تحولًا كبيرًا في تركيبة السلطة في إيران، حيث بدأ مجتبى يأخذ مكانة تفوق ما كان متوقعًا له في البداية.