حزب الريادة: السيسي أنقذ البلاد من العودة إلى الوراء وبنى مصر الحديثة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال كمال حسنين، رئيس حزب الريادة، إن الرئيس السيسي أعاد لمصر قوتها العسكرية القوية وأصبح لمصر أسطولان على مستوى البحرين، إضافة إلى حياة كريمة التي غيرت وجه الحياة في الريف المصري والتي ستحسن من حياة 60 مليون مواطن.
وأضاف كمال حسنين، خلال مكالمة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن الرئيس السيسي أنقذ مصر من العودة إلى الوراء وبنى مصر الحديثة.
وأوضح أن الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ أن تولى المسؤولية كان الوضع الاقتصادي للدولة صعبا، لكنه تبنى برنامج الإصلاح الاقتصادي 2016، إضافة إلى أنه أعاد قوة مصر عربيا ودوليا وإقليميا.
وتابع رئيس حزب الريادة، أنه لدينا قواعد ثابتة وهي دعم الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي، إضافة إلى دعم مؤسسات الدولة من الجيش والشرطة والقضاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الريادة الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
حزب الريادة: كلمة السيسي حول الأوضاع في غزة كشفت الحقائق
قال كمال حسنين رئيس حزب الريادة، إنّ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة حملت رسائل صريحة وواضحة إلى المجتمع الدولي، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً أن الكلمة كانت بمثابة كشف للحقائق، خاصة في ظل محاولات جماعات إرهابية تشويه الدور المصري والافتراء على موقف القاهرة تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف حسنين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي ياسر عبد الستار، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ الرئيس السيسي أكد استمرار مصر في فتح معبر رفح طوال الفترة الماضية، وأن المعبر لم يُغلق من الجانب المصري، بل إن إسرائيل هي من تتحكم في إغلاقه وتدميره.
وشدد على أن الجماعات الإرهابية التي تهاجم الدور المصري تتخندق مع المحتل الإسرائيلي، وظهر ذلك في مواقفها الأخيرة، معتبراً أن هذه الجماعات تمثل ما يمكن تسميته بـ"الصهيونية الإسلامية"، في إشارة إلى جماعة الإخوان الإرهابية التي تتبنى مواقف تتماشى مع مصالح الاحتلال.
وتابع، أنّ مصر تتحمل العبء الأكبر في إدخال المساعدات إلى قطاع غزة رغم التحديات الاقتصادية، حيث قدمت ما يقرب من 80% من المساعدات الدولية منذ اندلاع الحرب.
وأكد أن الدولة المصرية، من خلال مؤسساتها الرسمية والأهلية، تقف بجانب الشعب الفلسطيني باعتباره جزءاً من نسيج الأمة، وأن موقف القاهرة من رفض التهجير أو إقامة ما يسمى بالمدينة الإنسانية في رفح يعكس التزاماً ثابتاً بعدم المشاركة في مخططات تقوض الحقوق الفلسطينية.