بوابة الفجر:
2025-08-09@06:59:23 GMT

في ذكرى ميلاده.. أحمد رفعت باقٍ في القلوب

تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT

في مثل هذا اليوم، 20 يونيو عام 1993، وُلد أحمد رفعت، نجم منتخب مصر السابق، الذي رحل عن عالمنا في يوليو 2024 عن عمر ناهز 31 عامًا، بعد أزمة صحية مفاجئة أوقفت مشواره مبكرًا، لكن ذكراه ستبقى خالدة في قلوب محبيه.

في ذكرى ميلاده.. أحمد رفعت باقٍ في القلوب

رفعت، الذي بدأ مشواره الكروي في ناشئي الأهلي قبل أن يصنع اسمه مع إنبي، برز مبكرًا كمواهب نادرة.

تألقه في مركز الجناح جعله أحد أكثر اللاعبين إثارة في جيله، وانتقل بعدها إلى الزمالك، حيث سطع اسمه بشكل لافت وساهم في تحقيق بطولة السوبر المصري.

ولعب رفعت أيضًا لأندية الاتحاد السكندري والمصري البورسعيدي، وخاض تجربة احترافية قصيرة في نادي الوحدة الإماراتي، قبل أن ينضم إلى فيوتشر، الذي تألق معه وقاده لتحقيق لقب كأس الرابطة المصرية.

مشوار أحمد رفعت لم يكن طويلًا داخل الملاعب، لكنه ترك بصمة واضحة في كل فريق مثّل ألوانه، وسيرته الطيبة ظلت تسبقه، بشهادة كل من زامله داخل وخارج الملعب.

مهاراته، شخصيته المتواضعة، وروحه القتالية جعلت منه نموذجًا نادرًا، لا يُنسى.

في ذكرى ميلاده، يتجدد الحنين، وتتجدد الدعوات بالرحمة.. و"رفعت" سيبقى في الذاكرة كأحد الوجوه التي أحبّتها الجماهير وتمنّت لها المزيد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد رفعت

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف: تناول الطعام مبكرًا قد يحميك من السمنة

قد تلعب مواعيد تناول الوجبات دورًا لا يقل أهمية عن نوعية الطعام نفسه، ويمكن أن تُشكّل بحدّ ذاتها جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التحكم في الوزن. اعلان

توصل فريق بحثي من جامعة كمبلوتنسي في مدريد إلى أن تقديم موعد الوجبات يمكن أن يحدّ من زيادة الوزن لدى أصحاب الجينات المهيئة للإصابة بالسمنة، وقد نُشرت النتائج في مجلة Obesity.

يحظى توقيت تناول الطعام باهتمام علمي متزايد نظرًا لتأثيره في عملية الأيض، وإنفاق الطاقة، وتوافق الساعة البيولوجية للجسم.

وما يُعرف بـ"مؤشر الوقت" (Zeitgebers بالألمانية)، وهو محفز يساعد في ضبط الساعة البيولوجية للكائن الحي، يعمل على مواءمة نشاط الأنسجة الأيضية مثل الكبد والبنكرياس والأنسجة الدهنية. وأي تعديل في مواعيد الأكل قد يغيّر هذا المؤشر، مؤثرًا في التوقيت الجزيئي (Molecular Clock) للساعة البيولوجية، وبالتالي في الإيقاعات الأيضية.

Related هل يؤثر الطعام على الصحة؟ ناجية من سرطان الثدي تكشف الأطعمة التي استبعدتها تماماً من نظامها الغذائي دراسة: 47% من الأوروبيين يشترون المنتجات المجمدة للحد من هدر الطعامدراسة: النظام الغذائي الصحي قد يؤخر بدء الدورة الشهرية لدى الفتيات

ولكن حين تفقد هذه الساعات الداخلية تناغمها، قد تنفصل الساعات الطرفية في الأعضاء الحساسة لتوقيت الطعام عن الساعة المركزية التي تعتمد بدرجة كبيرة على الضوء الطبيعي، ما قد يسهم في زيادة مخاطر السمنة والاضطرابات الأيضية (Metabolic disorder).

آلية البحث ونتائجه

حلّل الباحثون بيانات 1,195 بالغًا من ذوي الوزن الزائد (متوسط العمر 41 عامًا، 80.8% نساء) شاركوا في برنامج ONTIME الذي جمع بين علاج سلوكي لفقدان الوزن مدته 16 أسبوعًا، وتقييم للوزن بعد نحو 12 عامًا. وقد جُمعت البيانات من ست عيادات في أنحاء إسبانيا.

تم تحديد "منتصف توقيت الوجبة" باعتباره منتصف المسافة الزمنية بين أول وآخر وجبة يتناولها المشارك في اليوم، مع الأخذ في الاعتبار فروق أيام الأسبوع وعطلة نهاية الأسبوع. وأظهرت نماذج التحليل أن كل ساعة تأخير عن منتصف توقيت الوجبة ارتبطت بزيادة قدرها 0.952 كغ/م² في مؤشر كتلة الجسم، وارتفاع بنسبة 2.2% في الوزن.

ويرى الباحثون أن توقيت تناول الطعام لا يقتصر تأثيره على خسارة الوزن فحسب، بل يلعب دورًا في تعديل التأثيرات الجينية المرتبطة بالسمنة أيضًا، ما يجعل من تناول الوجبات مبكرًا خيارًا واعدًا في خطط التدخل الشخصي للوقاية من السمنة وعلاجها.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف: تناول الطعام مبكرًا قد يحميك من السمنة
  • أرجل راجل عرفته في حياتي.. هنا يسري تهنئ شقيقها بعيد ميلاده
  • في ذكرى ميلاده.. أبرز أعمال مصطفى فهمي بالسينما والتليفزيون
  • هاني شاكر: ما يحدث في غزة يدمي القلوب.. ونداء للقوى الكبرى لإنهاء العدوان
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (روحوا عن القلوب)
  • لبنان يُسقط قطر في بداية مشواره الآسيوي... والأنظار نحو أستراليا
  • غادة إبراهيم: خسرت دورًا أمام أحمد زكي بسبب «سيجارة» وتزوجت مبكرًا
  • منتخب ناشئي اليد يستهل مشواره في بطولة العالم بمواجهة نظيره الكوري الجنوبي
  • فى ذكرى ميلاده.. تعرف على مسيرة الفنان الراحل مطاوع عويس
  • تعلن محكمة الحالي أن المدعي سامي عبدالباقي أحمد تقدم بطلب إضافة اللقب إلى اسمه