صراحة نيوز- أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية السعودية، الجمعة، أن أي هجمات عسكرية تستهدف منشآت نووية مدنية تُعد خرقًا واضحًا للقانون الدولي، وذلك في تعليق على الغارات الإسرائيلية الأخيرة التي طالت مواقع نووية في إيران وسط التصعيد الجوي بين الطرفين.

وشدّدت الهيئة على أن أي اعتداء أو تهديد موجه للمرافق النووية المخصصة للأغراض السلمية يُعد انتهاكًا صارخًا لقرارات الشرعية الدولية، ولمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وللقانون الدولي، إضافة إلى مخالفته النظام الأساسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف تطوير دول رؤوس نووية جديدة.. ما عليك معرفته

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشف معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام بأن الدول التسع المسلحة نوويًا التي تضم الولايات المتحدة، وروسيا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، والصين، والهند، وباكستان، وكوريا الشمالية، وإسرائيل تواصل تحديث ترساناتها النووية في عام 2024، ونشر بعضها أنظمة أسلحة جديدة مسلحة نوويًا أو قادرة على حملها خلال العام.

من إجمالي المخزون العالمي الذي يُقدر بـ 12,214 رأسًا حربيًا في يناير 2025، كان هناك حوالي 9,614 رأسًا حربيًا في المخزونات العسكرية ومتاحة للاستخدام المحتمل، بزيادة قدرها 29 رأسًا تقريبًا عن العام السابق.

وأضاف التقرير بأنه تم نشر ما يُقدر بـ 3,912 من هذه الرؤوس الحربية مع الصواريخ والطائرات، وهو نفس العدد تقريبًا في يناير 2024، والباقي في مخازن مركزية. وُضع حوالي 2100 من الرؤوس الحربية المنشورة في حالة تأهب تشغيلي قصوى للصواريخ الباليستية. كانت جميع هذه الرؤوس الحربية تقريبًا مملوكة لروسيا أو الولايات المتحدة. ويُعتقد أن فرنسا والمملكة المتحدة، وربما الصين، تمتلك أعدادًا صغيرة من الرؤوس الحربية في حالة تأهب تشغيلي قصوى.

بينما يستمر انخفاض إجمالي المخزون العالمي من الرؤوس الحربية النووية مع التفكيك التدريجي للأسلحة القديمة، يُلاحظ ارتفاع سنوي في عدد الرؤوس الحربية النووية العاملة (المخزونة). ويبدو أن هذا الاتجاه سيستمر، وربما يتسارع في السنوات القادمة.

ومما يزيد من قلق هذه التطورات تزايد تكتم الدول على أسلحتها النووية. وبينما يُعزى ذلك جزئيًا إلى انخفاض عام في الشفافية في العديد من الدول النووية، فإنه يُعزى أيضًا إلى تراجع اتفاقيات الحد من الأسلحة، مثل معاهدة ستارت الجديدة، التي تضمنت تدابير شفافية تُجبر الدول على تبادل البيانات حول ترساناتها.

إليكم نظرة في الإنفوغرافيك أعلاه على تقديرات حجم مخزون القوى النووية العالمية.

أمريكاإسرائيلالصينالمملكة المتحدةالهندباكستانروسيافرنساكوريا الشماليةأسلحةأسلحة نوويةالترسانة النوويةانفوجرافيكنشر الخميس، 07 اغسطس / آب 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يضرب غزة بما يعادل 8 قنابل نووية من نوع هيروشيما حتى الآن.. ماذا يريد الصهاينة؟
  • مفوضية حقوق الإنسان لـ«الاتحاد»: «عسكرة المساعدات» في غزة انتهاك صارخ للقانون الدولي
  • "انتهاك فاضح".. مجلس التعاون يعلّق على احتلال قطاع غزة
  • مجلس إدارة “الرقابة النووية” يناقش مستجدات المشاريع ويعتمد عدداً من الاتفاقيات الدولية
  • مجلس إدارة «الرقابة النووية» يناقش مستجدات المشاريع ويعتمد عدداً من الاتفاقيات الدولية
  • تقرير يكشف تطوير دول رؤوس نووية جديدة.. ما عليك معرفته
  • “الاتحادية للرقابة النووية” تستضيف بعثة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية
  • الأهلية الفلسطينية: الحرب الإسرائيلية على غزة كشفت عن تسييس صارخ للقانون الدولي
  • ترامب يصرخ من سطح البيت الأبيض: صواريخ نووية (شاهد)
  • الاتحادية للرقابة النووية تستضيف بعثة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية