تسبب الإصابة بالسكتة الدماغية.. عادة خاطئة يفعلها البعض في نظامهم الغذائي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
من العادات الخاطئة التي يفعلها البعض في نظامهم الغذائي اليومي هو الحصول على نسبة عالية من السكر المضاف أو الملح؛ إذ أنها تتسبب في إحداث مشاكل صحية كبيرة في الجسم تصل إلى الإصابة بالسكتات الدماغية المميتة.
وحذر الدكتور محمد الحوفي، استشاري التغذية العلاجية، خلال حديثه لـ«الوطن»، من الحصول على نسبة عالية من السكر المضاف او الملح في النظام الغذائي اليومي، موضحًا أن النسبة العالية منهما تتسبب في ارتفاع معدل ضغط الدم، ومن ثم زيادة فرص انفجار أحد شرايين المخ، وبالتالي الإصابة بـ السكتة الدماغية، موضحًا ان السكر المضاف أو السكر الحر هو السكر الذي يتم إضافته إلى الأطعمة والمشروبات، وأيضًا الموجود في الأطعمة المصنعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإصابة بالسكتة الدماغية السكتة الدماغية ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
عالجوا الالتهابات قبل مجيئ الانتخابات !؟
بقلم: عمر الناصر ..
قبيل كل موسم انتخابي ترتفع نسبة الالتهابات السياسية وتتأزم العلاقات بين القوى الحاكمة ويشتد سعير المنافسة والتسقيط المؤدلج والمبرمج ، ويكون امام بعض المرشحين مهمة معقدة لاجل استقطاب اكبر عدد من الناخبين من خلال الاستغلال الفعلي لامكانيات وموارد الدولة لضمان تحقيق عنصرين اساسيين في خطة الانتشار الناعم هما ، قوة وتنظيم الية ووحدة الخطاب او حجم ووحدة مساحة التأثير ، ليكون الاهتمام مؤقت وليس مستدام بنشاطات وفعاليات وحراكات تجذب اكبر عدد ممكن من الناخبين “المگاريد”، مما يجعل قرارهم في المشاركة بالانتخابات بين سندان الرغبة والطموح باحداث تغيير وبين سندان حالة الدهشة والصدمة جراء ” الدهاء والفنود ” والطرق الميكيافيلية التي يسلكها بعض المرشحين ، لحين وصولهم لنقطة الحسم والتردد باتخاذ قرار حازم بالمشاركة الانتخابية من عدمها ، بسبب ارتفاع منسوب وكمية الاحباط لديهم ، نتيجة تكاثر طرق الاحتيال وكمية “البلتيقات” التي تستخدم من قبل البعض ومحاولة تسخين الساحة الانتخابية باساليب وطرق ثعلبية عدة يقع ضحيتها الشارع ومنها رفع درجة حرارة الخطاب الطائفي والعنصري والمناطقي ، واشاعة خطابات الكراهية الممجوجة التي بدأ يلفضها حتى الجمهور المحتكر والثابت والمؤدلج الذي يطمح بإعادة الكرامة، او الضحك على ذقون البسطاء من خلال اظهار مشاهد البكاء والتعاطف على حالة انسانية بعدسة عين الصقر ” صورني واني ما ادري ” التي تثير الشفقة على المرشح “ابو گذيلة ” اكثر من الحالة الانسانية نفسها مما يجعل الكثير منهم في محط للسخرية ، او نافذة لترفيه المواطن الذي يشكر الله على نعمة الديموقراطية كونها تمنحه الفرصة لاجل الضحك المستمر على الشعارات الرنانة والموسيقية التي تُرفع والتي اعتقد بأنها لا تشفي التهابات يعاني منها جسد الانتخابات .
انتهى …
خارج النص // يعتقد البعض بأن المشاركة في الانتخابات هو موسم للتسوق .