صندوق الاستثمارات يحتفظ بملكية نادٍ واحد فقط بدءًا من موسم 2026-2027
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر صحفية أن صندوق الاستثمارات العامة سيحتفظ بملكية نادٍ واحد فقط من بين الأندية الأربعة التي يمتلكها حاليًا الهلال، النصر، الاتحاد، الأهلي، وذلك اعتبارًا من موسم 2026-2027.
وأكدت المصادر ذاتها إن الأندية الثلاثة الأخرى سيتم بيعها إلى ثلاث شركات مختلفة، وذلك في خطوة جديدة ضمن مسار تطوير القطاع الرياضي السعودي، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030.
والجدير بالذكر أن هذه الخطوة تهدف إلى تحفيز الاستثمار، وتعزيز الحوكمة، ورفع كفاءة الأندية الرياضية.
وكان صندوق الاستثمارات، قد أطلق الخميس الماضي، شركة جديدة لبناء وتشغيل مرافق معرض “إكسبو 2030 الرياض” Expo2030Riyadh واستثمار مرافقه على المدى الطويل.
اقرأ أيضًا :
صندوق الاستثمارات العامة يطلق شركة جديدة لبناء وتشغيل مرافق معرض إكسبو 2030 الرياضالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الاتحاد القطاع الرياضي السعودي النصر الهلال رؤية المملكة 2030 صندوق الاستثمارات العامة صندوق الاستثمارات
إقرأ أيضاً:
لتوفير 16 ألف فرصة عمل.. 9 شركات تستثمر 41.6 مليون دولار بالمنطقة الحرة بالإسماعيلية
استقبلت المنطقة الحرة بمحافظة الإسماعيلية استثمارات جديدة من 9 شركات صينية وتركية بتكلفة استثمارية 41.6 مليون دولار، في قطاعات المنسوجات والملابس الجاهزة وملابس الحماية والوقاية الخاصة بالألعاب الرياضية وإنتاج قطع غيار أجهزة التدفئة والسباكة، ويبلغ عدد فرص العمل المباشرة التي ستوفرها هذه الاستثمارات حوالي 16 ألف فرصة عمل.
وقال حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، إن تدفقات الاستثمارات الجديدة تظهر نجاح جهود الحكومة المصرية في تهيئة بيئة الاستثمار وخلق فرص للتصنيع قادرة على تشغيل آلاف العاملين، مشيراً إلى التزام الاستثمارات الجديدة في قطاع الغزل والنسيج والملابس الجاهزة بتصدير 100% من إنتاجها للخارج، التزاماً باستراتيجة وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية "الاستثمار من أجل التصدير"، متوقعاً أن يبدأ الإنتاج الفعلي للمصانع الجديدة في عام 2026.
وأعلن المهندس أيمن صالح، رئيس المنطقة الحرة العامة بالإسماعيلية، نجاح المنطقة في ترفيق 60 فدان خلال 2024 وتهيئتها للأغراض الصناعية وتخصيصها للمستثمرين، كما تعمل المنطقة حالياً على ترفيق 70 فدان خلال 2025 لمواكبة الطلب الضخم على الاستثمار الصناعي في مصر عامةً، وفي إقليم قناة السويس خاصةً.
وأعرب ممثلو الشركات الصينية والتركية عن سعادتهم بالإجراءات المُيسرة وبيئة الاستثمار الجاذبة التي توفرها الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، كما أعلنوا عن خططهم للمساهمة في نقل قطاعات كبيرة من عملياتهم الإنتاجية إلى مصر، بغرض المساهمة في خطة الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة لتحويل مصر لمركز رئيسي للتصدير وإعادة التصدير في منطقة الشرق الأوسط، خاصةً أن مصر تتمتع باتفاقيات تجارية تمنحها ميزة تفضيلية في معظم الأسواق الرئيسية حول العالم.