وزير دفاع الاحتلال يزعم تصفية قائد في الحرس الثوري.. ونجاة منشأة نووية بإيران
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
زعم وزير الدفاع الإسرائيلي أنهم قتلوا سعيد إيزادي قائد فيلق فلسطين في قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني.
سعيد إيزاديذكر كاتس: إيزادي هو أكبر مسؤول في الحرس الثوري وكان على علاقة بحماس والجهاد الإسلامي في غزة ونحن قتلناه.
. وترامب: سد النهضة قلل من تدفق مياه النيل إلى مصر
أضاف كاتس: إيزادي كان يمول ويسلح حماس والجهاد الإسلامي لتنفيذ هجوم 7 أكتوبر وقد قتل الليلة الماضية في شقة في قم بعدما بمعلوماتنا موقعه واغتلناه.
يأتي ذلك فيما قالت وكالة أنباء مهر باعتقال 22 شخصا مرتبطين بأجهزة استخبارات إسرائيلية في قم فيما نقلت وكالة أنباء فارس عن نائب محافظ أصفهان قوله بعدم تسجيل إصابات جراء الهجمات التي نفذها الكيان على مناطق في المحافظة.
موقع أصفهان النوويذكرت وكالة أنباء فارس عن نائب محافظ أصفهان: موقع أصفهان النووي كان أحد أهداف الهجمات التي رافقها رد الدفاع الجوي و لم نسجل إصابات في هجمات الكيان الصهيوني على مناطق بالمحافظة و معظم أصوات الانفجارات التي سمعت ناتجة عن أنشطة دفاع جوي وبعضها مرتبط بالهجمات و نطمئن المواطنين بأنه لم يسجل أي تسرب لمواد خطرة في المنطقة ولا داعي للقلق.
وكشفت يديعوت أحرونوت عن مصادر إسرائيلية: واشنطن تساعدنا في الدفاع عن أجوائنا بشكل كامل ولسنا متأكدين من أن ذلك يكفي بما يشير إلى ضغط الاحتلال لتدخل أمريكي أقوى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير دفاع الاحتلال قائد في الحرس الثوري سعيد إيزادي إيزادي حماس والجهاد كاتس
إقرأ أيضاً:
عاجل: فضيحة إعلامية للانتقالي: قتلى وجرحى شبوة كانت بسبب محاولة سرقة شيول تابع لوزارة الدفاع وقيادي جنوبي ينفي استهداف قوات دفاع شبوة بطيران مسيّر
نفى العقيد سيلان الطوسلي، قائد الكتيبة الأولى في اللواء 30 مشاة بمحور عتق، تقارير تحدثت عن استهداف قوات دفاع شبوة الممولة من الإمارات بطائرات مسيرة، مؤكداً أن القتلى والجرحى المنسوبين للهجوم ينتمون إلى معسكر اللواء 21 وقوات النجدة.
وقال الطوسلي في بوست نشره على منصة الفيسبوك ورصده محرر موقع مارب برس "إن الاشتباكات المسلحة التي أدت إلى سقوط قتلى وجرحى كانت نتيجة محاولات متبادلة لنهب أحد المعدات الثقيلة (شيول) التابع لوزارة الدفاع، وليس نتيجة أي هجوم جوي.
وتعمدت بعض الحسابات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي إلى ترويج معلومات كاذبة عن استهداف الطيران المسير لمعسكر دفاع شبوة، ونسبوا زوراً أن مصدره محافظة مأرب، في محاولة لتغطية الفضيحة التي وقعت بين عناصر من الانتقالي وبعض الأفراد أثناء محاولتهم السيطرة على الشيول لأغراض شخصية، حيث حاول كل طرف الاستيلاء على الشيول بالقوة مما تسبب في حدوث المواجهات.
كما نشرت عدة حسابات على الفيسبوك وتتبع ناشطين وشباب من محافظة شبوة تتبعها موقع مأرب برس "كلها أكدت أن المواجهات التي اندلعت بين عناصر في الانتقالي ومجندين من وحدات أخرى كان سببها محاولة نهب وسرقة أحد المعدات الثقيلة لوزارة الدفاع.