“إن فلو” يُثير جدلاً كبيراً بين سيلينا غوميز وهايلي بيبر
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
صراحة نيوز- عادت التكهنات مجددًا حول توتر العلاقة بين النجمتين سيلينا غوميز وهايلي بيبر، بعد أن لاحظ متابعوهما قيام كل واحدة بإلغاء متابعة الأخرى عبر إنستغرام، ما أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل، وأعاد للأذهان الخلافات القديمة التي ارتبطت بالمغني الكندي جاستن بيبر، زوج هايلي الحالي.
ورغم نفي الطرفين في وقت سابق وجود أي توتر بينهما، فإن هذه الخطوة الأخيرة فجّرت موجة تعليقات تحت عنوان “عودة الدراما”، خصوصًا أنها تأتي بعد فترة من التفاعل الإيجابي، ظهرت في صورة مشتركة التُقطت عام 2022، وتبادل المتابعة والإعجابات خلال 2023.
وتزامن إلغاء المتابعة مع حدث لافت في المسيرة المهنية لهايلي، حيث أعلنت مؤخرًا عن بيع علامتها التجارية “Rhode” لشركة E.l.f مقابل مليار دولار، وفي اليوم التالي، نشرت شركة “Rare Beauty” التابعة لسيلينا غوميز منشورًا يتضمن صورًا لها مع عبارة “Still here” (ما زلت هنا)، في خطوة فسّرها البعض على أنها تلميح ضمني وسط التنافس التجاري.
وانقسم الجمهور بين من يرى أن ما حدث ربما يكون مجرد مصادفة أو خلل تقني، ومن اعتبره مؤشرًا على توتر متجدد، خاصة في ظل الخلفية العاطفية المعقّدة التي لطالما رافقت علاقة سيلينا بجاستن.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من أي من الطرفين، ما يُبقي الباب مفتوحًا أمام التكهنات، ويضيف فصلًا جديدًا إلى العلاقة المشوّقة بين اثنتين من أبرز أيقونات عالم الترفيه.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب يتخذ أول قرار ويثير جدلاً واسعاً بين الأردنيين
صراحة نيوز- أثار قرار وزير الشباب الجديد، رائد العدوان، بإيقاف صفحته الشخصية على موقع فيسبوك بعد وقت قصير من إعلان التشكيل الوزاري، تفاعلاً واسعاً وردود فعل متباينة في الأوساط الأردنية، لاسيما بين النشطاء الشباب.
ورحّب عدد من النشطاء بالخطوة، معتبرين أنها تعكس نهجًا احترافيًا يفصل بين الحياة الشخصية والموقع الرسمي، وتؤكد على أن التواصل مع الوزارة يجب أن يتم عبر القنوات الرسمية المعتمدة، بما يعزز من جدية العمل المؤسسي ويحدّ من الخلط بين الرأي الشخصي والسياسات العامة.
في المقابل، عبّر آخرون عن رفضهم لهذا القرار، معتبرين أنه قد يشكل تراجعًا عن مبدأ الشفافية ويضعف من أدوات التواصل المباشر مع فئة الشباب. وأكد المنتقدون أن وسائل التواصل الاجتماعي باتت من أبرز الوسائل للتفاعل الفوري مع الجمهور، وأن غياب الوزير عن هذه المنصات قد يُفقده فرصة لفهم القضايا الشبابية بشكل مباشر.
وطالب المعارضون للقرار بعودة الوزير إلى منصات التواصل، داعين إلى استثمارها كوسيلة للتفاعل البنّاء، ومؤكدين أهمية بقاء المسؤولين قريبين من نبض الشارع، خصوصاً في ملف حيوي كالشباب.