أحمد علوش.. قصة نجاح بدأت بحارس أمن ووصلت الجامعة
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
روى د أحمد علوش، قصة كفاحة للوصول إلى النجاح بدءا من حارس أمن إلى أستاذ جامعي.
وأضاف أستاذ الأدب والنقد بجامعة جازان، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، حينما انتقلت من قريتي إلى الرياض حيث عملت في كبائن الاتصالات القديمة وبيع الخضار على البسطات، ثم عملت سائق أجرة إلى أن وصل للعمل بجامعة الإمام صباحا وكنت أعمل مساء حارس أمن وظللت على ذلك 60 شهرا حتى أكملت الماجستير.
وأردف، ان ذلك كان أكبر تحد أمامي ولم يكن النوم لدى قسط من النوم يوميا سوى أربع ساعات، وفور تخرجي من جامعة الإمام أتتني رسائل متوالية بحصولي على ثلاث وظائف في شهر واحد، بينما اخترت العمل معيدا؛ حيث كان لدى طموح بأن أكون أستاذا جامعيا.
قصة كفاح.. "أحمد علوش" من حارس أمن إلى أستاذ جامعي
عبر:@zhafer_albakri pic.twitter.com/o9zMGPebtO
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الإمام أخبار السعودية الجامعة آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
خاص
كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى تحذيرات مبكرة من والدها الفنان الراحل محمود رضا.
وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، مضيفة: “جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً”.
وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: “قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك”. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ”. مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: “فهمت كلامه، وكنت سعيدة. ليس ضروريًا أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة”.
وفي السياق نفسه، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: “أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر”.
وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في طفولتها، حيث كان والدها يهوى التصوير ويلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: “والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصورني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري”.