عارضة أزياء تفضح لامين جمال: لدي 1000 رسالة منه
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
فجرت عارضة الأزياء كلوديا بافل مفاجآت صادمة حول اللاعب الإسباني الشاب لامين جمال، نجم فريق برشلونة.
وكشفت كلوديا البالغة من العمر 29 عاما في تصريحات لبرنامج " تيليسينكو" عن تلقيها كما كبيرا من الرسائل من نجم برشلونة لكرة القدم، عرض عليها فيها اللقاء معه.
وقالت عارضة الأزياء : "لدينا صديق مشترك، جمال كان مهتما بالتواصل معي وأرسل لي رسالة عبر تطبيق "واتس آب" يوم 8 سبتمبر الماضي".
وأضافت كلوديا : "لدي ألف رسالة منه يخبرني يها أن أذهب حيث يعيش، وعرض علي الذهاب إلى حفلات خاصة ينظمها.. ولدي الكثير من التسجيلات الصوتية له يخبرني فيها أنه يسمح لي أن أكون معه حتى لو كان قاصرا".
Lamine Yamal explica la relación que tiene con Claudia Bavel: "Mi madre no deja entrar ninguna mujer en casa" https://t.co/sUgdrjGyRS
— Cuatro (@cuatro) June 19, 2025وكشفت كلوديا أيضا أنها تمكنت من مقابلة لامين جمال في أكثر من مناسبة في أحداث مختلفة في برشلونة، مضيفة أنها تلقت تحذيرا من اللاعب بعدم مشاركتها قصتها معه في الحديث مع أي شخص.
ومن جهة أخرى نفى لامين جمال تماما أقاويل كلوديا، مؤكدا أنه يعيش في منزله مع والدته التي لا تسمح بدخول أي امرأة أخرى.
وأضاف النجم الإسباني: "أعتقد أنها غضبت مني لأنني رفضت مقابلتها في أحد الأيام".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كلوديا لامين جمال برشلونة برشلونة كرة القدم لامين جمال كلوديا المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة لامین جمال
إقرأ أيضاً:
يعيش وضع استثنائي ولا يستخدم وسائل الإتصال والإنترنت.. خامنئي يرشح ثلاثة أسماء لخلافته في حال اغتياله ويستبعد نجله
وسط التصعيد العسكري غير المسبوق ضد إيران، كشفت ثلاثة مصادر إيرانية مطلعة أن المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي استبعد نجله مجتبى خامنئي من دائرة المرشحين المحتملين لخلافته، وفعّل إجراءات أمنية وسياسية استثنائية تحسبًا لاحتمال اغتياله.
وبحسب ما أوردته صحيفة “نيويورك تايمز”، فإن خامنئي (86 عامًا) بات يتجنب استخدام وسائل الاتصال الإلكترونية، ويفضل تمرير أوامره عبر مساعد شخصي موثوق، في محاولة لتعقيد أي عملية تعقب تستهدفه. كما انتقل إلى مخبأ سري وفعّل سلسلة من البروتوكولات القيادية البديلة، تحسبًا لفقدان مزيد من كبار معاونيه نتيجة الضربات الإسرائيلية الأخيرة.
في سابقة لافتة، سمّى خامنئي بنفسه ثلاثة من كبار رجال الدين كمرشحين محتملين لتولّي منصب المرشد الأعلى بعد وفاته (لم يُكشف عنهم للعلن حتى الآن)، مؤكّدًا أن مجلس خبراء القيادة سيعتمد أحدهم بشكل فوري لتجنّب فراغ في السلطة خلال فترة الحرب. وقد شكّل غياب اسم نجله مجتبى من هذه القائمة رسالة واضحة باستبعاده عن وراثة منصب والده، رغم ترجيحات كثيرة سابقة بشأن صعوده المحتمل.
تأتي هذه التطورات في وقت تواجه إيران أعنف هجوم عسكري على أراضيها منذ الحرب مع العراق في الثمانينيات، حيث استهدفت إسرائيل مواقع إستراتيجية في قلب طهران. وتقول المصادر إن خامنئي يرى في احتمال اغتياله “استشهادًا” مشروعًا في سياق المواجهة الكبرى مع الولايات المتحدة وإسرائيل.
وقد أمرت وزارة الاستخبارات الإيرانية بإجراءات طوارئ شاملة، شملت منع كبار المسؤولين من استخدام الهواتف أو أجهزة الكمبيوتر، وحثهم على التواجد في منشآت تحت الأرض. كما تم فرض قيود شديدة على الإنترنت والاتصالات الدولية، في إطار ما وصفته الحكومة بـ”جهود إحباط شبكات التجسس والتخريب”.
منذ بدء التصعيد، تراجع خامنئي عن الظهور العلني، وظهر مرتين فقط عبر تسجيلات فيديو من خلف ستار، مخاطبًا الشعب بلغة تعبئة وتحدٍّ، متعهّدًا بأن “إيران لن تستسلم في هذه الحرب المفروضة”.
وقد أعاد هذا الوضع تسليط الضوء على ملف خلافة المرشد، الذي ظل طي الكتمان لسنوات. ومع استبعاد مجتبى خامنئي رسميًا من قائمة المرشحين، فإن معركة خلافة المرشد الأعلى دخلت مرحلة حاسمة وسط حرب مفتوحة وقلق متصاعد على مستقبل النظام.