لبنان ٢٤:
2025-06-22@01:18:49 GMT

من لبنان وسوريا.. هكذا طوّقت إيران كيان إسرائيل!

تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن "الخطة الإيرانية القاتلة التي انهارت منذ 7 تشرين الأول 2023، والثمن الباهظ الذي دفعته إسرائيل منذ ذلك الحين".   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ هجوم "حماس" على إسرائيل في تشرين الأول 2023، أحدث تأثيراً مدمراً على المحور الشيعي في الشرق الأوسط، وأضاف: "أما إسرائيل، فقد دفعت ثمناً كبيراً في طريقها لمواجهة المحور من خلال سقوط 1914 قتيلاً وتكبد تكاليف تناهز الـ300 مليار شيكل".

  التقرير يشير إلى أنه يوم 7 تشرين الأول 2023، أعلنت إيران دعمها لهجوم "حماس" المُفاجئ والقاتل، وكذلك فعل "حزب الله" في لبنان الذي قال إن "المقاومة هي الخيار الوحيد" وانضمّ إلى الحرب، وأضاف: "آنذاك، سادت حالة من القلق الوجودي في إسرائيل، وتم حشد البلاد بأكملها للحرب. بضربة واحدة، اتضح مدى خطورة حلقة النار التي أحاط بها الإيرانيون إسرائيل ومدى جسامة الخطر الذي أحدثه الصمت الإسرائيلي والذي سمح عملياً لوكلاء إيران في المنطقة بتسليح أنفسهم وتعزيز قدراتهم على مر السنين".   وأكمل: "في شمال إسرائيل، كان هناك نظام الأسد في سوريا وحزب الله في لبنان. أما في جنوب إسرائيل، فكانت هناك حركة حماس، وفي العراق التي تبعد عن إسرائيل، كانت هناك الجماعات الموالية لإيران ناهيك عن اليمن الذي يضمّ جماعة الحوثي".   وأضاف: "بعد عام وثمانية أشهر على اندلاع الحرب، بات واضحاً للجميع أن هجوم حماس على إسرائيل في تشرين الأول 2023 كان سلاحاً ذا حدين. لقد انهارت مكونات المحور الشيعي الإيراني واحدةً تلو الأخرى، حتى أن طائرات سلاح الجو الإسرائيلي حلقت في سماء طهران من  دون عائق، كما لو كانت في سوريا أو غزة. تفاخر المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، بأن مجزرة حماس سرّعت نهاية إسرائيل. واليوم، يُفترض أنه يُدرك أنه كان مخطئاً".
وقال: "بُنيت خطة طهران العسكرية ببطء على مدى سنوات، واستمرت حتى مع تعرضها لهجوم إسرائيلي بطريقة أو بأخرى - بانفجارات غامضة على أراضيها، واغتيالات، وعمليات مُستهدفة على الحدود. تنقسم الخطة أساساً إلى ثلاثة: "استراتيجية الوكالة"، التي كان مهندسها قائد فيلق القدس قاسم سليماني الذي قُتل في كانون الثاني 2020؛ برنامج الصواريخ الباليستية؛ والبرنامج النووي. الهدف، بشكل عام، هو تدمير إسرائيل بحلول عام 2040".   وتابع: "في الثمانينيات، بعد الثورة بفترة وجيزة وفي خضم الحرب الإيرانية العراقية، بدأت الجمهورية الإسلامية في تسليح نفسها بالصواريخ التي حصلت عليها من الاتحاد السوفيتي وكوريا الشمالية والصين. وفي التسعينيات، بدأت بالفعل في تطوير شهاب 3، أول صاروخ يمكن أن يصل إلى إسرائيل - بمدى يبلغ حوالي 1300 كيلومتر، ودخل الصاروخ الاستخدام التشغيلي في عام 2003، وسط تهديد إيراني صريح موجه إلى جهة واحدة وهي إسرائيل".
واستكمل: "رأت إيران أن هذا أمر جيد، واستمرت في تطوير صواريخ مطورة وأكثر فتكًا وأكثر تطوراً وذات مدى أطول - مع زيادة قدرتها الإنتاجية إلى عشرات ومئات تقريباً في السنة. ووفقًا للتقديرات، احتفظت إيران بمخزون من عدة آلاف من الصواريخ الباليستية التي يمكن أن تصل إلى إسرائيل، إلى جانب آلاف عديدة من صواريخ كروز وأسطول من الطائرات من دون طيار".    وأضاف: "إلى جانب برنامج الصواريخ، أطلقت إيران برنامجاً نووياً سرياً أصبح معلناً. من وجهة نظرها، كان هذا رداً على الأسلحة النووية التي تمتلكها إسرائيل بهدف خلق حالة من الرعب. في الواقع، كان ذلك يمثل تهديداً وجودياً حقيقياً للدولة اليهودية، لم تستطع استيعابه. توقف هذا البرنامج في عام 2015، مع وصول الاتفاق النووي، الذي أُجبرت إيران في إطاره على التخلي عنه - ولكن في الواقع، مُنحت الفرصة لمواصلة تطوير صواريخها الباليستية. انسحب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الاتفاق في عام 2018، ومنذ ذلك الحين، تسعى إيران نحو انتاج القنبلة النووية - حتى اقتربت، وفقاً لإسرائيل، من ذلك خلال بضعة أشهر".   ويذكر التقرير أن إيران زرعت حول إسرائيل وكلاء بهدف تطويقها، مشيراً إلى أنه "في يوم من الأيام، كان بإمكان طهران مهاجمة إسرائيل من الجنوب والشمال والشرق والغرب باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة والعناصر المسلحة التي ستحاول التسلل إلى أراضيها. كانت حلقة النار الإيرانية جاهزة للتنفيذ في 7 تشرين الأول، ورغم ادعاء طهران عدم علمها بتاريخ الهجوم، إلا أنه لاقى ترحيباً لا شك فيه، حتى أن المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي قال إن الهجوم جاء في الوقت المناسب وسيؤدي إلى تدمير الكيان الصهيوني بالكامل. بدأت ساعة رملية لتدمير إسرائيل، المُحددة لعام 2040 ، تتسارع".   انهيار الخطة الإيرانية   التقرير يقول إنه "بحلول 7 تشرين الأول 2023، وصلت إسرائيل إلى مرحلة امتلكت فيها حماس في غزة آلاف الصواريخ وعشرات الآلاف من المسلحين، فيما كان حزب الله مُجهّزاً بأسلحة فتاكة على طول الحدود، كما امتلك وكلاء طهران في العراق وسوريا واليمن أسلحةً وقدرات إطلاق، إلى جانب منظومة الصواريخ الإيرانية نفسها".   وتابع: "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي تجنب على مر السنين اتخاذ إجراءات حاسمة من شأنها منع هذا التسلح، لا مجرد تأخيره، صرّح مؤخرًا أنه اختار في بداية الحرب سياسة غزة أولًا. في البداية، سيتم التعامل مع حماس؛ ثم حزب الله؛ ولاحقًا المحور الإيراني بأكمله، خطوة بخطوة. أثارت هذه السياسة جدلاً حاداً في إسرائيل طوال هذا العام والأشهر الثمانية الماضية. على سبيل المثال، رأى وزير الدفاع السابق يوآف غالانت أنه يجب التعامل مع حزب الله في موعد مبكر، أي في الثامن من تشرين الأول، لمنعه من جرّ إسرائيل إلى حرب استنزاف طويلة ستُكلف الشمال ثمناً باهظاً. كذلك، لا تزال مسألة إطالة أمد القتال في غزة، بما في ذلك ترك الرهائن في الأسر وانهيار سياسي حقيقي، تُعتبر من أكثر جراح هذه الحرب إيلاماً".   واستكمل: "لكن نتنياهو تمسك بهذه السياسة، وإلى جانب انتقاده للتكاليف المؤلمة، حقق أيضاً نجاحات. واحدًا تلو الآخر، قضى الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن على جميع قادة حماس في قطاع غزة، الذي تحول إلى أرض قاحلة، وكذلك إسماعيل هنية. في أيلول 2024، شنت إسرائيل حرباً كبرى في لبنان، والتي انتهت بالقضاء على جميع كبار قادة حزب الله تقريباً. كذلك، عانى وكلاء إيران في سوريا من ضربة تلو الأخرى، وتعرضت مختبرات إنتاج الأسلحة وطرق التهريب لهجوم فعال، حتى انهار نظام الأسد نتيجة لذلك - وتم تعيين رئيس معادٍ لإيران في مكانه. أيضاً، عانى الحوثيون، الذين كانوا أقل تضرراً، من أضرار في الأصول والموانئ الاستراتيجية، فيما قررت الميليشيات في العراق التراجع، حتى لا تورط بلادها في الحرب أيضاً؛ ثم جاء دور إيران".   وقال: "لا شك أن طهران ارتكبت عدة أخطاء طوال الحرب، عززت شرعية إسرائيل بشكل كبير وعجّلت بنهاية الحرب. ويبدو أن أول هذه الأخطاء كان ردها على الهجوم على السفارة في دمشق واغتيال كبار ضباط الحرس الثوري، وذلك بأول هجوم صاروخي لها على إسرائيل في نيسان 2024. إثر ذلك، اختارت الحكومة الإسرائيلية رداً معتدلاً نسبياً بمهاجمة بطارية جوية، مما بعث برسالة مفادها أن سماء إيران مفتوحة، وكسر إلى حد كبير حاجز الخوف من مثل هذا العمل. وبعد اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله واسماعيل هنية، ردت إيران بهجوم صاروخي آخر في أوائل تشرين الأول، وبحلول ذلك الوقت كانت إسرائيل قد بدأت بالفعل في اتخاذ إجراءات حاسمة أساسها الحرب الحالية القائمة الآن بين إيران وإسرائيل". المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة رويترز : ترمب لن يوقع على بيان لمجموعة 7 يدعو للتهدئة بين إسرائيل و إيران Lebanon 24 رويترز : ترمب لن يوقع على بيان لمجموعة 7 يدعو للتهدئة بين إسرائيل و إيران 21/06/2025 22:46:33 21/06/2025 22:46:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هكذا مهّدت إسرائيل لهجومها على إيران Lebanon 24 هكذا مهّدت إسرائيل لهجومها على إيران 21/06/2025 22:46:33 21/06/2025 22:46:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هكذا توقع "مؤشر البيتزا" هجوم إسرائيل على إيران مساء الخميس Lebanon 24 هكذا توقع "مؤشر البيتزا" هجوم إسرائيل على إيران مساء الخميس 21/06/2025 22:46:33 21/06/2025 22:46:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا استعدت إسرائيل لضرب إيران Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا استعدت إسرائيل لضرب إيران 21/06/2025 22:46:33 21/06/2025 22:46:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً عن جبهة لبنان وحرب إيران.. هذا ما توقعه "خبير عسكريّ"! Lebanon 24 عن جبهة لبنان وحرب إيران.. هذا ما توقعه "خبير عسكريّ"! 15:35 | 2025-06-21 21/06/2025 03:35:17 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر Lebanon 24 خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر 14:50 | 2025-06-21 21/06/2025 02:50:25 Lebanon 24 Lebanon 24 رواية مواطن عميل أمام القضاء الإيراني Lebanon 24 رواية مواطن عميل أمام القضاء الإيراني 14:16 | 2025-06-21 21/06/2025 02:16:16 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: استشهاد "درع السيد".. من هو "أبو علي"؟ Lebanon 24 بالفيديو: استشهاد "درع السيد".. من هو "أبو علي"؟ 13:58 | 2025-06-21 21/06/2025 01:58:04 Lebanon 24 Lebanon 24 وصول ذخائر القديسة تريزيا إلى بلدة أميون Lebanon 24 وصول ذخائر القديسة تريزيا إلى بلدة أميون 13:55 | 2025-06-21 21/06/2025 01:55:48 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة لمن سدّد قرضاً على الـ1500 ليرة.. خبرٌ مهم! Lebanon 24 لمن سدّد قرضاً على الـ1500 ليرة.. خبرٌ مهم! 15:55 | 2025-06-20 20/06/2025 03:55:23 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور) Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور) 04:42 | 2025-06-21 21/06/2025 04:42:09 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة في إيران بعد اغتيال نصرالله.. تقريرٌ إسرائيلي يعلنها! Lebanon 24 مفاجأة في إيران بعد اغتيال نصرالله.. تقريرٌ إسرائيلي يعلنها! 16:25 | 2025-06-20 20/06/2025 04:25:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله 11:08 | 2025-06-21 21/06/2025 11:08:17 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الأب مأساة على أحد الشواطئ.. ابن الـ 33 عاما ضحى بحياته لإنقاذ ابنتيه (صور) Lebanon 24 في عيد الأب مأساة على أحد الشواطئ.. ابن الـ 33 عاما ضحى بحياته لإنقاذ ابنتيه (صور) 03:00 | 2025-06-21 21/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 15:35 | 2025-06-21 عن جبهة لبنان وحرب إيران.. هذا ما توقعه "خبير عسكريّ"! 14:50 | 2025-06-21 خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر 14:16 | 2025-06-21 رواية مواطن عميل أمام القضاء الإيراني 13:58 | 2025-06-21 بالفيديو: استشهاد "درع السيد".. من هو "أبو علي"؟ 13:55 | 2025-06-21 وصول ذخائر القديسة تريزيا إلى بلدة أميون 13:33 | 2025-06-21 إلى اللبنانيين.. هذا ما أعلنه وزير الصحّة فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 21/06/2025 22:46:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 21/06/2025 22:46:33 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 21/06/2025 22:46:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: تشرین الأول 2023 على إیران إلى جانب إیران فی فی لبنان حزب الله أبو علی هذا ما

إقرأ أيضاً:

مقدمات نشرات الاخبار المسائية

مقدمة نشرة أخبار الـ "ان بي أن"

 

على إيقاع القنابل والصواريخ الايرانية سقطت هيبة الردع الإسرائيلية في بئر السبع وسقط معها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في مأزق بفعل انتقال مفاعيل العدوان الذي بدأه الى عمق الكيان الإسرائيلي.

إيران التي بدأت تكشف رويدا رويدا عن قدراتها الصاروخية وجهت اليوم رسائل سياسية وعسكرية وتوعدت بمفاجأة إستراتيجية فطالت هجماتها اليوم "حديقة الفضاء السيبراني" في بئر السبع والتي تضم أهم المواقع العسكرية والسيبرانية الإسرائيلية النشطة ومنها: وحدة الاتصالات الحاسوبية ومدينة الاتصالات والاستخبارات التابعة لجيش الاحتلال.

الصاروخ الإيراني الذي كان يحمل رأسا متفجرا وزنه أكثر من 300 كيلوغرام بحسب الاعلام العبري فشلت الدفاعات الجوية في اعتراضه مما خلف عشرات الإصابات ووقوع أضرار في منازل المستوطنين واحتراق سيارات عدة وإغلاق شركة القطارات الإسرائيلية محطة بئر السبع.

ضربة نجحت في تظهير الصدمة والترويع في صفوف المستوطنين في الأراضي المحتلة والذين يراودهم الشك حول مصير الحرب الحالية الذي يرتبط الآن بنزوة رئيس أميركي متقلب ومتراجع بحسب صحيفة هآرتس العبرية التي قالت: إذا قصف ترامب فربما سيكون انتصارا وإذا لم يقصف فستشن إسرائيل حربا عبثية أخرى زائدة وأخطر من سابقاتها.

وخلصت الصحيفة العبرية إلى القول: لنا حساب طويل مع الأكاذيب وأهداف حرب نتنياهو المفبركة ومعرفة أن حياتنا في يد كاتس وبن غفير وسموتريتش تضر بالمناعة الوطنية وتقوض معنويات الجنود فكروا في ذلك: هذه نماذج في يدها قنبلة نووية يا الله.

على الخط الموازي تبدو الجهود الديبلوماسية في سباق محموم مع الحرب الدائرة وهو ما يترجم في الاجتماع الذي عقد وزراء الترويكا الاوروبية مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مدينة جنيف وقد طرح فيه عرض تفاوضي شامل أعلن عنه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يشمل القضايا النووية وأنشطة الصواريخ البالستية وتمويل ما أسماه الفصائل المسلحة في المنطقة.

وانتهى الإجتماع على تعليق المفاوضات إلى حين العودة إلى المرجعيات  فيما أكد عراقجي بعد الإجتماع أن لا نقاش حول القوة الصاروخية الإيرانية ولا حوار تحت النار.

 

وفي الانتظار لبنان المتموضع منذ أسبوع على خط الرصد الحذر لمشهد الحرب في المنطقة جزم رئيس مجلس نوابه نبيه بري أن لبنان لن يشارك في الحرب 200 بالمئة لأن لا مصلحة للبنان بذلكوهو التقى اليوم وفدا من السفارة الايرانية.

 

ميدانيا لم تتوقف الاعتداءات الاسرائيلية على الاراضي اللبنانية حيث استهدفت مسيرة إسرائيلية معادية سيارتين في العباسية والهبارية فيما نسفت قوات الإحتلال منزلين في كل من حولا وميس الجبل. 

 

مقدمة الـ "أم تي في"

 

 في اليوم الثامن للحرب الايرانية - الاسرائيلية: إيران قصفت حيفا، في حين قصفت اسرائيل منشآت نووية ومراكز استراتيجية اخرى في إيران.

 

ولكن الخبر اللافت ان اسرائيل تواصل تصفية العلماء الايرانيين. اذ افيد عن اغتيال عالم نووي ايراني نقل الى شقة آمنة في ايران للحفاظ على حياته.

 

في المفهوم الامني هذا يعني ان لا شقق آمنة في طهران، حتى تلك التي تعتمدها الاستخبارات الايرانية للحفاظ على حياة اشخاص تعتبر انهم بحاجة الى حماية. فكيف يمكن ايران  ان تحقق النصر، كما تقول،  وهي مكشوفة امنيا الى هذا الحد؟ 

 

توازيا، انشغل الوسط السياسي اللبناني بقراءة ابعاد موقف الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم،  وفيه اكد ان الحزب ليس على الحياد بين إسرائيل وإيران.  فالبيان مستفز لأن الحياد في الحروب او عدم الحياد تحدده الدولة والدولة فقط وليس حزبا او تجمعا سياسيا.

 

موقف قاسم تقاطع مع معلومات اشارت الى ان ايران تضغط على حزب الله للمشاركة في الحرب الايرانية - الاسرائيلية ولاسناد طهران ودعمها في الحرب.  والبارز ان  الحكومة فضلت في اجتماعها اليوم عدم اتخاذ اي موقف من  كلام قاسم، رغم اصرار وزير الخارجية يوسف رجي على ذلك. فهل عدنا الى مربع اللاقرار واللاموقف؟

 

وفي السياق حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس حزب الله في منشور على حسابه على  اكس، معتبرا أن قاسم لم يتعلم درسا من أسلافه، وأكد أن أي تحرك للحزب يعني القضاء نهائيا  عليه . لكن قبل اخبار النزاعات والحروب البداية من خبر ايجابي .

 

فبعد سنوات من العمل الانمائي ، وخصوصا خلال الازمات، تستكمل ال "أم تي في"  ما قامت به بالتعاون مع شركائها من القطاعين العام والخاص والهيئات الاقتصادية. وهي تتوج اعمالها الليلة باطلاق مشروع اعادة تأهيل ساحة الشهداء وانارة ساحة النجمة برعاية رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون.

 

مقدمة "المنار"

 

بشعب صامد و وعد صادق طوقت الجمهورية الاسلامية الايرانية خيارات اعدائها، وأحكمت على الميدان قرارات رجالها.

 

تظاهرات مليونية عمت طهران والمدن الايرانية.. تردد صدى صيحات شبانها ونساءها وشيوخها في غرف الاجتماعات السياسية والعسكرية بالولايات المتحدة الاميركية والكثير من الدول الغربية، وترجمتها أن الموقف الايراني واحد بشعب واع وقيادة حكيمة وصواريخ دقيقة.. أطبقت كلها على المعتدي الاسرائيلي وخيارات سيده الاميركي، عسى ان يفهم هؤلاء المجرمون المكابرون من يقاتلون، قبل فوات الاوان.

 

ومع الموقف السياسي الايراني الذي عبر عنه رئيس الجمهورية من طهران و وزير الخارجية من جنيف بأنه لا تراجع عن الحقوق ولا استسلام ولا مفاوضات تحت النار، كان تعبير الاعلام العبري عن صعوبة موقف حكومتهم وجيشهم رغم غزارة النيران على ايران بفعل الدعم الاميركي اللامحدود على شتى المستويات، لان ايران تعرف تماما اين تطلق نيرانها وماذا تضرب، بحسب الاعلام العبري.. وقادة تل ابيب لا يعرفون ماذا يفعلون وهم بانتظار الموقف الاميركي للدخول المباشر في الحرب وانقاذهم من ورطتهم.

 

دخول إن حصل قد يساعد حكومة نتنياهو بالهجوم ولكنه لن يحميها من الصواريخ الايرانية لأنه قد أعطاها كل ترسانته الممكنة ولم تتمكن من صد الصواريخ المتنوعة وأجيالها المتعددة التي تصيب الاهداف العسكرية في عموم الكيان ومراكز صناعاته العسكرية و مقرات القيادة والتحكم، ومراكز التخطيط للاعمال الشريرة التابعة لهذا الكيان، كما أعلن الحرس الثوري الايراني.

 

ومع تجديد الاعلان الروسي الصيني عن خطورة أي تورط اميركي، والحديث الاوروبي المباشر مع عباس عرقجي في جنيف، وتحذير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومجلس الامن الدولي من خطورة انزلاق الامور، كان الكثير من شعوب المنطقة واحرارها من اليمن الى العراق فلبنان ودول المغرب العربي واميركا اللاتينية وبعض الدول الاوروبية يتظاهرون لرفض العدوان الاسرائيلي.

 

واما حزب الله فقد اختصر الموقف عبر امينه العام سماحة الشيخ نعيم قاسم بالامس أننا لسنا على الحياد،

ولذا نعبر عن موقفنا الى جانب ايران وقيادتها وشعبها، ونتصرف بما نراه مناسبا في مواجهة هذا العدوان الاسرائيلي الاميركي الغاشم.

 

مقدمة الـ "أو تي في"

 

فرصة اخيرة قبل قرار دونالد ترامب.

 

هكذا يمكن وصف محادثات الساعات الاخيرة في جنيف بين ايران وعدد من الدول الاوروبية، التي انعقدت على وقع تصعيد اضافي، ومزيد من التهديدات المتبادلة بين طهران وتل ابيب.

 

وفي وقت تفاوتت التفسيرات في شأن اشارة الرئيس الاميركي امس على لسان المتحدثة باسم البيت الابيض الى أنه سيتخذ قراره في شأن المشاركة في الحرب من عدمها خلال اسبوعين، بدا واضحا للمتابعين ان واشنطن تمنح الجانب الاسرائيلي بشكل غير مباشر مهلة طويلة نسبيا لإنجاز ما يمكن إنجازه على المستوى الميداني.

 

وأما مجلس الامن الدولي، فشهد اليوم تأكيدا لمواقف الافرقاء، فيما حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية من استهداف المنشآت النووية الايرانية، نظرا الى الاخطار الكبرى التي يمكن ان تنجم عن ذلك.

 

وفي لبنان، جلسة لمجلس الوزراء واكبت التطورات، في وقت يبدو واضحا تعليق كل الملفات والمسارات في انتظار بت النزاع الاقليمي بالغ التأثير في لبنان، هذا مع العلم ان موقف الامس للأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم اثار سلسلة تعليقات، اكثرها سلبي، فيما وصفه زوار الرئيس نبيه بري بالمبدئي، ناقلين عن رئيس مجلس النواب تأكيدا بأن حزب الله لن يشارك في الحرب.

 

مقدمة الـ "أل بي سي"

 

ككل الحروب، يعتقد للوهلة الأولى أن المسألة عملية اغتيال أو ضربة نوعية، ليتبين لاحقا أنها بداية حرب.

 

وغالبا ما يحدث هذا الأمر في بلدان الشرق الأوسط، وما يجري حاليا بين إسرائيل وإيران ينطبق عليه هذا التوصيف: حرب بين بلدين المسافة بين حدودهما تزيد في بعض المناطق عن الألفي كيلومتر، وهي حرب جديدة في المنطقة. فللمرة الأولى تخوض إسرائيل حربا بعيدا من حدودها.

 

كانت حروبها مع التي لها حدود معها، من مصر إلى الأردن إلى سوريا إلى لبنان، ومع الداخل الفلسطيني.

 

اليوم حرب مع إيران. والجمهورية الإسلامية خاضت بالمباشر، مع جارها العراق، أما مع الآخرين فكانت عبر الأذرع، واليوم بالمباشر مع إسرائيل.

 

اليوم يصعب توقع نهاية هذه الحرب، فإذا كان المؤشر يستشف من واشنطن ، وتحديدا من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فإن الأخير يطلق ألغازه ويترك للعالم أن يفسر، وقبل أن ينهي العالم التفسير، يعاجله ترامب بلغز جديد.

 

اقتنص ترامب scoop التطورات من نتنياهو، فأصبح الشرق الأوسط ينتظر طوال النهار لتستفيق أميركا ويبدأ نهارها ، ليستمع إلى ما سيقوله ترامب ويبني على الشيء مقتضاه.

 

واشنطن عالقة في المنتصف، بين إدانة من ايران وإشادة من إسرائيل. وزير الخارجية الإيراني ندد بالهجمات الإسرائيلية على بلاده معتبرا أنها "خيانة" للجهود الدبلوماسية التي كانت تبذل مع الولايات المتحدة، ومؤكدا أن طهران وواشنطن كانتا ستتوصلان الى "اتفاق واعد" في شأن البرنامج النووي الإيراني.

 

ومن المؤشرات على أن الميزان يميل إلى استمرار الحرب، أن الكثير من الدول تجلي رعاياها من إيران ومن ابرزها اوستراليا والنمسا والصين وفرنسا والمانيا وإيطاليا واليونان، وفي السوابق أن دولا كثيرة كانت تجلي رعاياها بعد مؤشرات الحرب.

 

مقدمة "الجديد"

 

وفي اليوم السابع انشطرت الرؤوس الدبلوماسية بين نيويورك وفيينا وتقدمت إيران بهدف صاروخي مقابل صفر اعتراض إسرائيلي وغياب تام للقبة الحديدية وأخواتها من أنظمة الدفاع من بئر السبع والصاروخ "الشبح"،

 

جرى تفعيل المعادلة ردعا وعقابا وبها قطعت إيران تذكرة الذهاب إلى جنيف لتفاوض برؤوس متفجرة والتفاوض بالنار جرى على خرسانة قصف مركب من الصواريخ بعيدة المدى والثقيلة جدا التي استهدفت قواعد عسكرية وأمنية وتكنولوجية اسرائيلية ومكاتب حكومية ومجمعات لشركات في حيفا، عاصمة إسرائيل الاقتصادية قابلتها تل أبيب بقصف منصات لإطلاق الصواريخ في وسط وغرب طهران طال الأمن الداخلي بالعاصمة مع دوي انفجارات في أهواز واغتيال عالم ايراني في عملية نفذت عبر طائرة مسيرة.

 

ومن الميدان الملتهب والضرب من تحت الحزام اجتمعت الترويكا الأوروبية زائدأ طهران في فيينا.

 

وفي كلمته الافتتاحية دافع وزير الخارجية عباس عراقجي عن حق بلاده في الدفاع عن سيادتها واضعا كل محفل دولي وأممي أمام مسؤولياته في معاقبة الجناة وقال: "لا يمكن أن نسمح لإسرائيل وداعميها بقلب الأمور وفي جولة رسم خريطة التفاوض الأوروبية الإيرانية".

 

قال مصدر ديبلوماسي أوروبي إن الترويكا نقلت رسالة أميركية واضحة إلى إيران مفادها أن إسرائيل لن توقف هجماتها ما لم تلتزم إيران بوقف تخصيب اليورانيوم في حين ابدت ايران مرونة في التعاطي مع قضية التخصيب وهي لن ترفع الراية البيضاء.

 

وفي الوقت عينه لن تطلق النار على نفسها، وتسير في خطين متوازيين: الصمود في الحرب والذهاب إلى التفاوض, وعلى هذين الخيارين أعادت إحياء مفاوضات جنيف مع الجانب الأوروبي ورفضت التفاوض مع الأميركي تحت النار.

 

وعلى النار التأم مجلس الأمن الدولي بمواجهة دبلوماسية ايرانية اسرائيلية وفي إحاطته قال مدير الوكالة رفائيل غروسي او "فتيل الحرب الاول" إن التأكد من أن إيران لن تحصل على سلاح نووي قد يشكل أساسا لإبرام اتفاق.

 

أضاف أن الهجمات على إيران تسببت بتدهور كبير للأمن والسلامة في المنشآت النووية في إيران الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الذي افتتح الجلسة قال إن إيران أعلنت مرارا عدم سعيها لامتلاك سلاح نووي وإذ دعا طرفي النزاع الإسرائيلي الإيراني إلى إعطاء فرصة للسلام حذر من أن اتساع نطاق هذا النزاع قد يشعل برميل بارود لا يمكن لأحد السيطرة عليه.

 

وفي الدفوع الشكلية اتهم مندوب إيران إسرائيل بانتهاك القانون الدولي وارتكاب جرائم حرب  وقال إن اكاذيب ممثل النظام الإسرائيلي وحلفائه الغربيين لم تعد تجدي لتبرير جرائمه البشعة.

 

وكالغارة والصاروخ المتفجر ظهر المندوب الاسرائيلي داني دانون بصورة طبق الاصل عن اداء حكومته الذي يلفظ نارا ادعى المندوب الاسرائيلي ان كيانه هو بلاد الحضارة التي لم تقصف المستشفيات لكنها مستعدة للقيام بدور قذر نيابة عن العالم.

 

ورد دانون على نظيره الإيراني بالقول: كفى مسرحيات انت لست دبلوماسيا.. انت ذئب يمول الارهاب لقد نفد صبرنا وعلى هذا المجلس وضع حد لهذه المهزلة الإيرانية واتهم المندوب الاسرائيلي حكومة ايران بانها حاولت اغتيال  نتنياهو وترامب وأطلقت صواريخ على مستشفى يقدم خدمات للملايين وليس هناك ما يهدد الأمن والسلم الدوليين أكثر من طموحات إيران النووية.

 

وما بين العدوين اللدودين زجت المندوبة الأميركية  دوروثي شيا بحزب الله في المعركة الكلامية وقالت إن الحكومة الإيرانية شجعت الحزب على فتح جبهة لبنان وهي دعت مرارا إلى تدمير إسرائيل.

 

ومع توالي الكلمات تمهيدا للتصويت على قرار وقف الحرب نقلت فوكس نيوز عن مسؤول أميركي أن مجموعة حاملة الطائرات يو أس أس نيميتز ستصل نهاية الأسبوع إلى الشرق الأوسط كعامل ضغط على مهلة الأسبوعين التي منحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنفسه لاتخاذ قرار المشاركة في الحرب من عدمه.

 

وعلى الأيام الفاصلة فإن ترامب يستخدم غاز الأعصاب في الضغط على الإسرائيلي والإيراني معا ويمد بعمر سياسة استنزاف الطرفين ويمارس ضغطا نفسيا على تل أبيب قبل طهران بتصريحاته المتناقضة ولعبة التضليل المتزامنة مع تراجع العمليات الإسرائيلية وجلب إيران إلى بيت الطاعة للتفاوض فيقطف النصر من بين يدي نتنياهو.

مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 20/06/2025 23:02:36 20/06/2025 23:02:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 20/06/2025 23:02:36 20/06/2025 23:02:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 20/06/2025 23:02:36 20/06/2025 23:02:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 20/06/2025 23:02:36 20/06/2025 23:02:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لمن سدّد قرضاً على الـ1500 ليرة.. خبرٌ مهم! Lebanon 24 لمن سدّد قرضاً على الـ1500 ليرة.. خبرٌ مهم! 15:55 | 2025-06-20 20/06/2025 03:55:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "غارة".. هذا ما حصل قرب حاجز للجيش في الجنوب Lebanon 24 "غارة".. هذا ما حصل قرب حاجز للجيش في الجنوب 15:49 | 2025-06-20 20/06/2025 03:49:13 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قد يفعله نتنياهو بشأن لبنان.. تقريرٌ يتحدّث! Lebanon 24 هذا ما قد يفعله نتنياهو بشأن لبنان.. تقريرٌ يتحدّث! 14:55 | 2025-06-20 20/06/2025 02:55:36 Lebanon 24 Lebanon 24 في الشمال.. "المعلومات" توقف أحد المطلوبين Lebanon 24 في الشمال.. "المعلومات" توقف أحد المطلوبين 14:46 | 2025-06-20 20/06/2025 02:46:46 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط تمسّك به.. ماجد ترو رئيساً لإتحاد بلديات إقليم الخروب Lebanon 24 جنبلاط تمسّك به.. ماجد ترو رئيساً لإتحاد بلديات إقليم الخروب 14:17 | 2025-06-20 20/06/2025 02:17:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة جريمة قتل مروعة في الأشرفية.. إليكم ما حصل ليلا Lebanon 24 جريمة قتل مروعة في الأشرفية.. إليكم ما حصل ليلا 23:12 | 2025-06-19 19/06/2025 11:12:19 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة توقيف بحقّ العقيد المتقاعد عميد حمّود Lebanon 24 مذكرة توقيف بحقّ العقيد المتقاعد عميد حمّود 05:46 | 2025-06-20 20/06/2025 05:46:15 Lebanon 24 Lebanon 24 دخلت إلى المستشفى... وفاة فنانة بعد إجرائها عمليّة تجميل هذه هويّتها (صورة) Lebanon 24 دخلت إلى المستشفى... وفاة فنانة بعد إجرائها عمليّة تجميل هذه هويّتها (صورة) 05:12 | 2025-06-20 20/06/2025 05:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بملابس رياضة ضيقة.. بسمة بوسيل تتجاوز الأزمة الصحية لابنها "آدم" (صورة) Lebanon 24 بملابس رياضة ضيقة.. بسمة بوسيل تتجاوز الأزمة الصحية لابنها "آدم" (صورة) 02:20 | 2025-06-20 20/06/2025 02:20:52 Lebanon 24 Lebanon 24 تقنية جديدة عند "حواجز الجيش" Lebanon 24 تقنية جديدة عند "حواجز الجيش" 04:06 | 2025-06-20 20/06/2025 04:06:11 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 15:55 | 2025-06-20 لمن سدّد قرضاً على الـ1500 ليرة.. خبرٌ مهم! 15:49 | 2025-06-20 "غارة".. هذا ما حصل قرب حاجز للجيش في الجنوب 14:55 | 2025-06-20 هذا ما قد يفعله نتنياهو بشأن لبنان.. تقريرٌ يتحدّث! 14:46 | 2025-06-20 في الشمال.. "المعلومات" توقف أحد المطلوبين 14:17 | 2025-06-20 جنبلاط تمسّك به.. ماجد ترو رئيساً لإتحاد بلديات إقليم الخروب 13:48 | 2025-06-20 تدابير سير على أوتوستراد إميل لحود فيديو نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 20/06/2025 23:02:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) 00:46 | 2025-06-19 20/06/2025 23:02:36 Lebanon 24 Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) 00:09 | 2025-06-19 20/06/2025 23:02:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مقدمات النشرات المسائيّة
  • هذه آخر رسالة تلقاها حزب الله
  • خصوم حزب الله يريدونه ان يدخل الحرب؟
  • لبنان في عين العاصفة
  • خلاف في مجلس الوزراء بشأن إعلان نعيم قاسم أولوية مساندة إيران
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • هل تعيد حرب إيران إحياء سلاح حزب الله؟
  • متري: نسعى لتجنيب لبنان تداعيات الحرب الإسرائيلية على إيران
  • ترقّب لبناني حَذِر.. كلّ الاستحقاقات مؤجّلة لما بعد انتهاء حرب إيران!