دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--  وصلت نجمة تلفزيون الواقع، كيم كارداشيان، إلى قاعة المحكمة وسط مدينة باريس الفرنسية في مايو/أيار، متألقةً بمجوهرات تُقدَّر قيمتها بـ8 ملايين دولار.

كان اختيارها لهذه الإطلالة جريئًا، خاصةً وأنّها كانت تحضر جلسة محاكمتها الخاصة، لواحدة من أكثر عمليات السطو على المشاهير جرأةً في التاريخ الحديث.

وصلت كيم كارداشيان إلى قاعة المحكمة في باريس متألقة بمجوهرات ماسية تُقدّر قيمتها بملايين الدولارات.Credit: Alain Jocard/AFP/Getty Images

ووصلت كارداشيان برفقة والدتها، كريس جينر، للإدلاء بشهادتها ضد اللصوص الذين يواجهون تهمًا بالسطو المسلح، والاختطاف، والتآمر، وذلك بعد سرقة مبالغ نقدية ومجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار من النجمة، التي احتُجزت تحت تهديد السلاح خلال رحلة إلى باريس في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2016.

خلال جلسة المحاكمة، ظهرت كارداشيان بنظارات شمسية من علامة "Alaïa"، وبرزت منحنيات جسدها ببدلة سوداء كلاسيكية ذات فتحة صدر واسعة من علامة "John Galliano".

صورة لكارداشيان برفقة والدتها، كريس جينر.Credit: Leo Vignal/AFP/Getty Images

تزيّن عنق كارداشيان وحده بأكثر من 52 قيراطًا من الألماس، بفضل عقد على شكل دمعة من تصميم سامر حليمة، نسّقته مع أقراط شملت  قطعة على شكل حلقة توضع حول الأذن من علامة "Repossi" بعيار 4.55 قيراط، بالإضافة إلى أقراط مرصعة بالألماس والذهب الأبيض من تصميم علامة "Briony Raymond".

بالنسبة للبعض على وسائل التواصل، شكّل هذا تذكيرًا غير لائق بثروةٍ لا تنضب.

رأى البعض إطلالة النجمة كرمز للتحدي.Credit: Benoit Peyrucq/AFP/Getty Images

ولكن بالنسبة لأستاذ قانون الموضة في جامعة نيويورك بأمريكا، ومؤلف كتاب "قوانين الأناقة" (The Laws of Style)، دوغلاس هاند، شكّلت إطلالتها رمزًا للتحدي، فأوضح لـCNN عبر الهاتف: "اختيارها للمجوهرات أكّد رغبتها في إعلان استعادة نفوذها بعد هذا الحدث المؤلم. لو كنت أقدّم لها مشورة من منظور تجاري وقانوني، لأوصيت بإيصال رسالة مفادها أنّها ناجية".

التفاصيل الخفية للموضة في مارس/آذار من عام 2023، واجهت غوينيث بالترو دعوى قضائية من المُدّعي، تيري ساندرسون، الذي طالبها بمبلغ 300 ألف دولار بعد حادث تزلج في ولاية يوتا بأمريكا. Credit: Rick Bowmer/Pool/Getty Images

لا ينبغي أبدًا الاستهانة بقوة الزيّ المُختار بعناية لقاعات المحاكم. 

في عام 2023، عندما خضعت غوينيث بالترو للمحاكمة بسبب دعوى إصابة شخصية ناجمة عن حادث تزلج، اعتمدت الممثلة على مجموعة من الإطلالات الراقية والبسيطة، وساعدها ذلك في كسب تعاطف جمهور الإنترنت لصالحها.

وفي نهاية المطاف، حكمت هيئة المحلفين بالإجماع لصالح بالترو، وأخلتها من المسؤولية.

وفقًا لهاند، "عادةً ما يكون زي قاعة المحكمة محاولةً لتبديد أي انطباع بالذنب، سواءً كان الشخص متهمًا بجريمةٍ ما، أو كان متورطًا في نزاعٍ ما، أو تجربة طلاق سيئة".

وأضاف أنّ المظهر المناسب قد يساهم في ضمان "قدرٍ من المصداقية".

تعرّضت مارثا ستيوارت لانتقادات عند ظهورها مع حقيبة من علامة "هيرميس" خلال محاكمتها في عام 2004.Credit: Adam Rountree/Getty Images

ولكن قد يأتي التركيز المُفرط على الموضة بنتائج عكسية، فعندما حُوكمَت مارثا ستيوارت بتهمة التداول من الداخل عام 2004، أثار اختيارها لارتداء حقيبة "بيركن" من علامة "هيرميس" جدلاً واسعًا.

وكتبت صحيفة "نيويورك تايمز" في العام ذاته: "لم تُساهم حقيبة بيركن في تعزيز صورة المرأة الودودة التي كافحت وارتقت من جذور متواضعة. بدلاً من ذلك، رسّخت (الحقيبة) صورتها كامرأة مدللة".

ليست هناك دعاية سيئة

في وقتٍ سابق من هذا العام، تداخل عالما الموضة وإنفاذ القانون بشكلٍ أكبر عندما مثل مغني الراب "آيساب روكي" أمام محكمة في لوس أنجلوس بأمريكا مُواجهًا تهمتين بالاعتداء الجنائي، إحداهما بسلاح ناري.

في أوائل عام 2025، وصل مغني الراب "آيساب روكي" إلى "مركز كلارا شورتريدج فولتز للعدالة الجنائية" في لوس أنجلوس بإطلالة من علامة "سان لوران". Credit: PG/Bauer-Griffin/GC Images/Getty Images

وصل الفنان، الذي شارك مؤخرًا في رئاسة حفل "ميت غالا" لعام 2025، إلى محاكمته بمظهرٍ أنيقٍ ولافت بمعطف، وقميص مخطط، ونظارات شمسية.

وبعد أيام قليلة، أكدت منشورة وُزعت على الصحفيين أن إطلالة "آيساب روكي" كانت من تصميم علامة "سان لوران" من الرأس إلى أخمص القدمين.

أرسلت العلامة التجارية عدة بيانات إعلامية تروّج لإطلالة "آيساب روكي" بينما كانت المحاكمة لا تزال جارية. Credit: PG/Bauer-Griffin/GC Images/Getty Images

عندما تم إرسال التنبيه الإعلامي، كان "روكي"، الذي بُرّئ الآن من جميع التهم، لا يزال المتهم الرئيسي في محاكمة جنائية جارية. 

ولكن لم يُثنِ الموقف "سان لوران"، بل واصلت العلامة في إرسال بيانات صحفية بعد كل ظهور جديد له في المحكمة.

وفاجأ هذا التصرف مسؤولًا كبيرًا في العلاقات العامة في عالم الموضة في مدينة لندن ببريطانيا، حيث قال إنّه ينصح بعدم مشاركة تفاصيل الإطلالة أو روابط الشراء عندما تُرتدى القطع في مناسبات حساسة. 

وأضاف: "ليس من المناسب التفاخر بارتدائهم لعلامتك التجارية في سياقات كهذه"، واصفًا الأمر بأنه "مبتذل".

لم ترد دار "سان لوران" على طلب CNN للتعليق.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أزياء قضاء كيم كارداشيان مشاهير موضة نجوم هوليوود هوليوود آیساب روکی سان لوران من علامة Getty Images

إقرأ أيضاً:

الاستيلاء الثقافي.. حين تُقدَّم ملامح التراث الهندي بلمسة غربية راقية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما عرضت علامة برادا  أزواج عدة من الصنادل البنية المميزة بحلقات لأصابع القدم وتطريز دقيق، خلال عرض أزيائها الرجالية في ميلانو الشهر الماضي، سارع المراقبون للإشارة إلى شبهها الواضح بحذاء هندي تقليدي يعود إلى قرون مضت. 

ورغم أن دار الأزياء الإيطالية العريقة قدّمت هذه الأحذية على أنها ابتكار فاخر جديد، إلا أن كثيرين في الهند رأوا ببساطة زوجاً من "شبشب كولهابوري" وهو نوع من الصنادل اليدوية التقليدية يعود تاريخه إلى القرنين الثاني عشر أو الثالث عشر.

وعدم اعتراف برادا بداية بمصدر إلهام هذه الأحذية، التي وصفتها العلامة ببساطة بأنها "صنادل جلدية مسطحة"، وف صحيفة الغارديان، جدلاً واسعاً ومستمرًا حول مسألة الاستيلاء الثقافي. واتهم النقاد العلامة بطمس إرث الحرفيين الهنود، وانهالت الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي التي وصفت ما حدث بأنه "سرقة تصميم" واضحة.

خلال أسبوع، اعترفت برادا في رسالة وجهتها إلى مجموعة تجارية هندية بأنّ الصنادل ضمن مجموعة ربيع وصيف 2026 الرجالية "استُلهمت بالفعل من الأحذية التقليدية الهندية". وأفادت العلامة في بيان لـCNN إنها "لطالما احتفلت بالحرفية والتراث والتصميم". وأضافت لاحقاً أنها التقت بصنّاع أحذية تقليدية في الهند "لمناقشة فرص تعاون محتملة في المستقبل".

وقد تعكس سرعة استجابة برادا لمواجهة الجدل تنامي اهتمام صناعة الأزياء بالزبائن الهنود الأثرياء وتجنّب إغضابهم. غير أن هذه الحادثة تسلّط الضوء أيضًا على الصعوبات المتكررة التي تواجهها العلامات الغربية في إقامة تفاعل حقيقي مع الحِرف والثقافة في الهند.

سوق الرفاهية المتنامي

يشهد سوق الرفاهية في الهند نموًا مذهلًا، حيث من يتوقع أن يرتفع من 7.73 مليار دولار في العام 2023 إلى 11.3 مليار دولار بحلول العام 2028، وهو معدل نمو يرجّح أن يتجاوز معظم أسواق الرفاهية الكبرى في العالم، وفقًا لشركة الاستشارات العالمية Kearney.

رغم الازدهار الاقتصادي السريع في الهند، تواجه شركات الرفاهية العالمية صعوبات في العمل في ثالث أكبر اقتصاد في آسيا.Credit: Danish Siddiqui/Reuters

يعزى هذا النمو المتوقع إلى ازدياد حجم الطبقة الوسطى، وتسارع وتيرة التمدّن، وظهور جيل جديد من الشباب الواعين للعلامات التجارية والمنفتحين على العالم. لكن مستهلك الرفاهية في الهند اليوم "لم يعد نمطًا واحدًا موحّدًا"، وفقًا لمصمم الأزياء الهندي الشهير غوراف غوبتا. 

وبرأي غوبتا في حديثه مع CNN: "نشهد جمهورًا متنوعًا بشكل جميل، من أبناء الجيل الثاني لعائلات صناعية، إلى روّاد أعمال رقميين من الجيل الأول، وفنانين، ومواطنين عالميين، وجميعهم يبحثون عن شيء أعمق من مجرد شعار علامة تجارية".

تعد لويس فويتون من دور الأزياء الفاخرة التي افتتحت متاجر رئيسية في عدة مدن هندية خلال السنوات الثلاث الماضية. في الصورة، فرعها في نيودلهي.Credit: Hemis/Alamy Stock Photo

بدأت العديد من العلامات العالمية الاستثمار بقوّة في الهند مثل لوي فويتون، وبالنسياغا، وفالنتينو، التي افتتحت متاجر رئيسية في مومباي أو دلهي خلال السنوات الأخيرة. 

وبعض العلامات تعاونت مع مصممين هنود لتقديم تصاميم أقرب للذوق المحلي. قالمصمم غوراف غوبتا قال إن بعض العلامات تتأقلم بشكل جيّد، لكن المشكلة تكون عندما ترى الهند كسوق للربح فقط، وليس كمكان غني بثقافة تستحق التقدير، مشيرا إلى أنّ المستهلك الهندي يريد أن يشعر بأنه مُقدَّر.

الجدل المستمر حول الاستيلاء الثقافي

لطالما كانت الهند مصدر إلهام للموضة الغربية، لكن في السنوات الأخيرة زادت الانتقادات حول سرقة الثقافات، لا سيما مع انتشار الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي في الهند وارتفاع الفخر بالهوية. وقالت توليكا غوبتا، مديرة معهد الحرف في جايبور، إن الكثير من المصممين والحرفيين في الهند يعرفون حقوقهم ويريدون الاعتراف بإرثهم.

حققت غوتشي شهرة واسعة بعد عرضها "عمامة إندي فول" في عرض أزياء، والتي تشبه بشكل كبير العمائم التي يرتديها ملايين السيخ حول العالم.Credit: Pietro D'Aprano/Getty Images

في 2019، أثارت غوتشي الجدل بعدما باعت عمامة زرقاء تشبه عمامة السيخ التقليدية بسعر 790 دولارًا، مما أغضب الجاليات السيخية ودفع نوردستروم لحذف المنتج والاعتذار. 

وفي هذا العام، تعرضت علامة Reformation لانتقادات بعد عرض قميص وتنورة ووشاح يشبه الزي الهندي التقليدي "لينغا" دون ذكر أصله. إحدى مستخدمات تيك توك قالت مازحة: "هذا لينغا مع دوباتا، أعطوا الفضل لأصحابه"، لكن العلامة ردّت بأن التصميم مستوحى من فستان من التسعينات.

أيضًا، واجهت H&M انتقادات بعد طرح قميص شفاف طويل مع بنطال يشبه الزي الهندي التقليدي "السلوار قمص". وقالت H&M لـCNN أنّ التصميم مستوحى من موضة الفساتين فوق البنطلونات والقطع الشفافة.

الجدل لم يقتصر على العلامات فقط. ففي العام الماضي، نشر حساب Bipty على تيك توك فيديو لنساء يرتدين أوشحة شفافة على صدورهنّ ووصفها بـ"الأناقة الأوروبية السهلة"، ثم حذف الفيديو. لاحظ مستخدمو جنوب آسيا أن الأوشحة تشبه "الدوباتا" الهندية التقليدية، وشاركوا فيديوهات ساخرة وهم يرتدون الدوباتا وسمّوها "أوشحة إسكندنافية" ليردوا على تجاهل التراث الهندي. ولم ترد Bipty على طلب التعليق.

أكثر من مجرد مكان تصنيع

تعود علاقة الموضة الفاخرة بالحرفيين الهنود إلى القرن السابع عشر، عندما كان الأوروبيون يبحثون عن أقمشة مثل القطن والحرير من الهند. مع مرور الوقت، أصبحت التصاميم الهندية جزءًا مهمًا من الموضة الغربية، لكن كثيرًا ما تُنسى أصولها.

الهند ليست فقط مصدر إلهام، بل هي جزء مهم من صناعة الموضة، حيث تُصنع الكثير من المنتجات في ورش عمل ومصانع هندية. لكن رغم دور الحرفيين الهنود، تُرسل منتجاتهم أحيانًا إلى أوروبا ليتم تجميعها هناك، فيتم اعتبارها "صُنعت في أوروبا". هذا الأمر يمنع أوروبا الفضل، وتعتبر الهند فقط مكان التصنيع.

في مصنع حرير في جامو وكشمير عام 1951، يقوم حرفي محلي بغلي الشرانق في الماء الساخن لاستخراج خيوط الحرير منها.Credit: Bert Hardy/Picture Post/Getty Images

عمران أميد، مؤسس مجلة The Business of Fashion، قال إن هذا الأمر مهم في الهند لأن الحرفيين يعتمدون على هذه الأعمال لكسب لقمة العيش، والأمر يتعلق بالعدالة والكرامة. وأضاف أن ردة فعل الناس على برادا لم يكن بسبب الصندل فقط، بل لأنه يعبر عن مشكلة أكبر وهي تجاهل تاريخي للحرفيين الهنود.

أما المصممة شوبهيكا شارما فأشار إلى أنّ صنادل "كولهابوري شابل" هي صنادل تقليدية من مدينة كولهابور في الهند، تصنع من جلد جاموس وتتحمل الحرارة. لها حلقة خاصة تبقيها ثابتة على القدم، و برادا أخطأت بعدم ذكر الحرفيين الهنود، لافتة إلى أنّ حوالي 10 آلاف عائلة في كولهابور تصنع هذه الصنادل، لكنهم يعملون في ظروف صعبة ويكسبون القليل. في الهند، سعر الصنادل بين 5 و100 دولار، لكن صنادل برادا تكلف آلاف الدولارات. وتقول: "المهم هو الاحترام. هل تم احترام الناس الذين صنعوا هذه الصنادل وثقافتهم؟"

النجمات العالميات واحتفاء العلامات العالمية بالأزياء الهندية ارتدت مغنية الراب كاردي بي فستانًا أزرق ملكيًّا مصممًا خصيصًا لها من تصميم المصمم الهندي غوراف غوبتا في حفل الغرامي 2023.Credit: Amy Sussman/Getty Images

تطل الأزياء الهندية ليس فقط مع نجمات بوليوود، بل مع مشاهير غربيين أيضًا. على سبيل المثال، ارتدت كاردي بي فستانًا أزرق من تصميم هندي في حفل الغرامي، وزندايا فستان "ساري" مطرّز يدويًا في مومباي، كما ارتدت كيم كارداشيان تصاميم من مصممين هنود مشهورين.

عرض ديور لما قبل خريف 2023، الذي أُقيم عند بوابة الهند التاريخية في مومباي، اعتُبر من قبل خبراء الموضة تحية محترمة للهند.Credit: Indranil Mukherjee/AFP/Getty Images

بعض العلامات الغربية تتعامل بشكل أفضل مع الجمهور الهندي. في 2023، عرضت ديور أزياء في مومباي واحتفت بالفنون الهندية التقليدية. وتعاونت نايكي مع علامة هندية لتصميم ملابس رياضية مستوحاة من تقنيات قديمة، وحظي التعاون بترحيب كبير في الهند.

الهندأزياءتصاميمثقافةموضةنشر الخميس، 07 اغسطس / آب 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • نحن نخلق وهمًا لأنفسنا.. صور ساحرة ومحزنة تستكشف كيف فقد البشر الاتصال بالطبيعة
  • بالصور.. ماذا حصل لمتظاهري فلسطين أكشن المحظورة في لندن
  • مسؤول بـ«المساحة الجيولوجية»: الهزات الأرضية بالمملكة من النوع الخفيف والمتوسط ولا تشكل خطورة
  • لأجل غزة.. احتجاج ضخم في أستراليا يُفسّر بأنه مدّ يتغير
  • الدكتورة يومي تتألق بـ 3 إطلالات مبهرة في حفل زفافها| شاهد
  • نارين بيوتي تنتقد نشاط المشاهير أثناء السفر: بيعملوا مليون تيك توك .. فيديو
  • ترامب يقاطع نتنياهو غاضباً: صور المجاعة ليست مزيفة
  • السفارة الأمريكية: استقلالية البنك المركزي اليمني ضرورة ملحّة وتحسّن العملة يعكس جدوى الإصلاحات
  • الاستيلاء الثقافي.. حين تُقدَّم ملامح التراث الهندي بلمسة غربية راقية
  • مدينة صينية مذهلة تتحدى الأفق العمودي.. تستحق لقب سايبربانك