تحديث مباشر.. أمريكا دمرت تماما منشآت إيران وطهران ترد بأول موجة صواريخ
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— شنّ الجيش الأمريكي ضربات بالغة القوة على 3 منشآت نووية بإيران دمرتها "تماما" وفقا للرئيس الأامريكي، دونالد ترامب، في حين تتوجه الأنظار إلى الرد الانتقامي المحتمل لإيران، مع تصريحات خطيرة عدد فيها مستشار المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي 3 طرق للرد الانتقامي، وفيما يلي نستعرض لكم أولا بأول تحديثا مباشرا لآخر التطورات:
أطلقت إيران موجة جديدة من الصواريخ بأول تحرك بعد إعلان الولايات المتحدة مهاجمتها للمنشآت النووية الإيرانية، وصرح الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت موجة جديدة من الصواريخ باتجاه البلاد، وحثّ المواطنين على الاحتماء، وذلك في بيان ورد فيه: "رصد جيش الدفاع الإسرائيلي قبل قليل صواريخ أُطلقت من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل.. تعمل الأنظمة الدفاعية لاعتراض هذا التهديد.. صدرت تعليمات للجمهور بدخول منطقة محمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: دونالد ترامب أسلحة أسلحة إيران الاتفاق النووي الإيراني الجيش الأمريكي الجيش الإيراني الحرس الثوري الإيراني النووي الإيراني طائرات طائرات مقاتلة Getty Images
إقرأ أيضاً:
خلال زيارته للمملكة المتحدة.. جيه دي فانس: أمريكا لا تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية
يُعقد هذا الاجتماع في ظل مشاورات بين واشنطن ولندن لبحث السبل الأنسب لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك الحرب الإسرائيلية على غزة. اعلان
أكد نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، يوم الجمعة، أن واشنطن "لا تعتزم الاعتراف بفلسطين"، وذلك خلال لقائه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في مقاطعة كينت البريطانية.
وفي رده على أسئلة الصحفيين قبيل محادثاتهما، تناول فانس قرار المملكة المتحدة الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول/ سبتمبر ما لم توافق إسرائيل على وقف إطلاق النار في غزة، قائلاً إنه يجهل ما الذي قد يمثله مثل هذا الاعتراف في ظل غياب حكومة فاعلة هناك.
وأضاف: "لو كان من السهل إحلال السلام في تلك المنطقة من العالم، لكان قد تم ذلك بالفعل".
وعند سؤاله ما إذا كان ترامب قد أُبلغ بنيّة إسرائيل لاحتلال غزة، امتنع فانس عن الخوض في تفاصيل هذه المحادثات.
ويأتي هذا الاجتماع في ظل مشاورات بين واشنطن ولندن حول السبل الأمثل لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك الحرب الإسرائيلية على غزة.
كما أنه ينعقد أيضاً في وقت تسعى فيه المملكة المتحدة إلى تأمين شروط أفضل لصادرات الصلب والألومنيوم إلى أمريكا، فيما يعمل الجانبان على استكمال تفاصيل اتفاق تجاري أوسع تم الإعلان عنه في أواخر حزيران/ يونيو.
وأعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الخميس، عن أمله في لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع المقبل، وذلك قبل يوم واحد من المهلة التي حددها ترامب لموسكو لتحقيق تقدم في سبيل إنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا.
وفي الوقت الذي ركز فيه ترامب على المحادثات الثنائية مع بوتين، أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر وقادة أوروبيون آخرون ضرورة أن تكون أوكرانيا طرفاً في أي مفاوضات لإنهاء الحرب.
كما تباينت مواقف الولايات المتحدة وبريطانيا، اللتين تجمعهما علاقات تاريخية وثيقة، بشأن مقاربتهما لإنهاء الحرب على غزة.
ينتمي فانس ولامي إلى طرفين متباينين في الطيف السياسي، ولكنهما يتقاسمان تجارب مشتركة أبرزها الطفولة الصعبة وإيمانهما المسيحي.
وبينما ينتمي لامي إلى حزب العمال ذي التوجهات اليسارية، وفانس إلى الحزب الجمهوري المحافظ الداعم لأجندة "أمريكا أولاً" التي يتبناها ترامب، فإن الرجلين وطدا علاقتهما خلال الأشهر الأخيرة.
صرّح لامي لصحيفة "الغارديان" بأن ما يجمعه بفانس هو علاقة وثيقة تقوم على طفولتهما "المضطربة" ضمن الطبقة العاملة، مؤكداً أنه يعتبره "صديقاً".
وقد حضر لامي قداساً كاثوليكياً في منزل فانس بواشنطن مطلع العام الجاري، ثم التقى الرجلان مجدداً في السفارة الأمريكية بروما، خلال مشاركته مع نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر في حفل تنصيب البابا ليو الرابع عشر في أيار/ مايو.
المصادر الإضافية • AP
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة