مستشار المرشد الإيراني: اللعبة لم تنتهِ والمواد المخصبة لا تزال سليمة
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
أكد علي شخماني، مستشار المرشد الإيراني، أن المواد المخصبة لا تزال سليمة، وذلك بعد الهجمات الأمريكية على إيران.
وقال «شخماني»، في تصريحات عرضتها قناة القاهرة الإخبارية: «لو افترضنا تدمير المنشآت النووية فإن اللعبة لم تنتهِ والمواد المخصبة لا تزال سليمة».
وفي سياق متصل، أفاد مصدر إيراني كبير لوكالة «رويترز» بأن إيران قامت بنقل معظم مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب من منشأة «فوردو» النووية إلى موقع غير معلن، وذلك قبيل الهجوم الأمريكي الذي استهدف المنشأة.
وتأتي هذه التطورات وسط تزايد القلق الدولي من تداعيات الهجوم على البرنامج النووي الإيراني الذي شنته الولايات المتحدة فجر اليوم على 3 منشآت نووية إيرانية وهي نطنز وأصفهان وفوردو.
اقرأ أيضاًالوكالة الذرية: لا زيادة في مستوى الإشعاع خارج المواقع النووية بإيران عقب الهجمات الأمريكية
نائب الرئيس الأمريكي: لسنا في حالة حرب مع إيران كـ «دولة» لكن نحارب برنامجها النووي
منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: خبرة إيران في المجال النووي لا يمكن تدميرها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل إيران حرب إسرائيل وإيران مستشار المرشد الإيراني المواد المخصبة الهجمات الأمريكية على إيران
إقرأ أيضاً:
صلاح بالمركز السادس عالمياً.. تفوق على هالاند وبنزيما في قائمة الأكثر شهرة!
واصل النجم المصري محمد صلاح ترسيخ مكانته كواحد من أساطير كرة القدم العالمية، بعد أن حلّ في المركز السادس ضمن قائمة أكثر لاعبي العالم شهرة وشعبية لعام 2025، بحسب تصنيف نشرته شبكة Givemesport البريطانية.
واعتمد التصنيف على معايير تشمل قوة العلامة التجارية، الإنجازات الرياضية، والأداء الفني، حيث تفوّق صلاح على العديد من نجوم اللعبة مثل هالاند، بنزيما، لامين جمال، وراشفورد.
أبرز المراكز في القائمة
كريستيانو رونالدو (النصر السعودي)
ليونيل ميسي (إنتر ميامي)
نيمار جونيور (الهلال السعودي)
كيليان مبابي (ريال مدريد)
فينيسيوس جونيور (ريال مدريد)
محمد صلاح (ليفربول الإنجليزي)
ويُعدّ صلاح، البالغ من العمر 32 عامًا، من أبرز من مثّلوا القارة الإفريقية في تاريخ اللعبة، إذ قاد ليفربول إلى التتويج بلقب الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، وسجّل أكثر من 370 هدفًا خلال مسيرته الاحترافية.
هذا التصنيف يكرّس صلاح كرمز عالمي، ويعكس شعبيته الجارفة ليس فقط في الوطن العربي، بل في كل أنحاء العالم.