فئة 4 آلاف جنيه.. أرخص موبايل أوبو لمحدودي الدخل في السوق
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
يشكل ارتفاع أسعار الهواتف الذكية ضغطا كبيرا على راغبي الشراء في الفترة الأخيرة، نظرا للارتفاع المستمر الذي تواجهه صناعة الهواتف، ويعد اختيار هاتف ذكي بسعر رخيص مع مواصفات جيدة لمحدودي الدخل عملية صعبة بعض الشيء.
وتوفر عدد من الشركات من سامسونج وشامي وأوبو عددا من الهواتف الذكية التي تناسب محدودي الدخل والشباب، حيث يعد هاتف Oppo A16K من شركة أوبو واحد من هذه الهواتف التي توفر مواصفات مميزة مع سعر رخيص للغاية.
وجاء هاتف أوبو Oppo A16K بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع IPS LCD ، قياس 6.52 بوصة، وبجودة عرض +HD، تبلغ دقتها 720 × 1600 بكسل، مع معدل تحديث 60 هرتز في الثانية، ومستشعر للبصمة مثبت على جانب الهاتف، بالإضافة إلى "نوتش" على شكل قطرة ماء مخصص للكاميرا الأمامية.
ويقدم هاتف أوبو Oppo A16K كاميرا خلفية أحادية بمستشعر بدقة 13 ميجابكسل، إلى جانب فلاش LED، وكاميرا أمامية تأتي بدقة 5 ميجابكسل لتصوير السيلفي وإجراء مكالمات الفيديو، مع ألوان الأزرق، والأبيض، والأسود.
ويحتوي هاتف أوبو Oppo A16K على بطارية بقوة 4230 مللي أمبير في الساعة، مع منفذ شحن microUSB، مع شريحة SIM مزدوجة وWi-Fi 5، والبلوتوث 4.2، ونظام تحديد المواقع GPS، مع منفذ بقياس 3.5 ملميتر لسماعات الرأس.
ويعمل هاتف أوبو Oppo A16K بمعالج من نوع Helio G35 من إنتاج شركة ميدياتك التايوانية يدعم 4G VoLTE ، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 4 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 64 جيجابايت، مع نظام التشغيل أندرويد .
ويتوفر هاتف أوبو Oppo A16K في السوق المصري بسعر يبدأ من 4 آلاف و 80 جنيها مصريا، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار الهواتف الذكية محدودي الدخل هواتف أوبو
إقرأ أيضاً:
شبكة أطباء السودان تكشف عن احتجاز آلاف المدنيين والعسكريين في سجون دارفور
بحسب الشبكة، الإحصاءات المتوفرة تشمل 4,270 من أفراد الشرطة الموحدة، و544 من جهاز الأمن، و3,795 من القوات المسلحة، ونحو 5,000 من معتقلي الفاشر، إلى جانب مجموعات من القوات المساندة للجيش لم تتوفر حولهم بيانات دقيقة.
الخرطوم: التغيير
قالت شبكة أطباء السودان إن قوات الدعم السريع تحتجز أكثر من 19 ألف شخص في سجنَي (دقريس) و(كوبر) وعدد من مواقع الاحتجاز الأخرى بولايات دارفور، بينهم 73 من الكوادر الطبية إضافة إلى مدنيين ونظاميين.
وأوضحت الشبكة، في بيان الأربعاء، استناداً إلى معلومات من داخل مدينة نيالا، أن هذه المواقع تُعد من أكبر أماكن الاحتجاز القسري في جنوب دارفور، وأن المحتجزين يُواجهون أوضاعاً لا تتوافق مع المعايير الإنسانية والقانونية، مع حرمان العديد منهم من حقوقهم الأساسية.
وأشارت الشبكة إلى أن الإحصاءات المتوفرة تشمل 4,270 من أفراد الشرطة الموحدة، و544 من جهاز الأمن، و3,795 من القوات المسلحة، ونحو 5,000 من معتقلي الفاشر، إلى جانب مجموعات من القوات المساندة للجيش لم تتوفر حولهم بيانات دقيقة.
كما وثّقت وجود 5,434 معتقلاً من مختلف المهن المدنية، بينهم إعلاميون وسياسيون و73 كادراً طبياً، جرى اعتقال معظمهم من الخرطوم ودارفور.
وأكدت الشبكة أن بيئة الاحتجاز تشهد تدهوراً واضحاً بسبب الازدحام وسوء النظافة وغياب خدمات العزل الطبي، الأمر الذي أدى إلى انتشار أمراض معدية وظهور حالات كوليرا داخل السجون، إضافة إلى النقص الكبير في الدواء والمياه والغذاء.
وذكرت في بيانها أن هذه الظروف ساهمت في تسجيل وفيات أسبوعية بين المحتجزين نتيجة غياب الرعاية الصحية وضعف القدرة على التعامل مع الحالات الحرجة.
وطالبت شبكة أطباء السودان الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالضغط على قيادة قوات الدعم السريع لإطلاق سراح المحتجزين المدنيين، وتوفير الرعاية الطبية العاجلة، ونشر قوائم المحتجزين وتمكين الأسر من معرفة أوضاع ذويهم، إلى جانب إيقاف الاعتقالات التعسفية وتحسين البيئة الصحية داخل السجون.
ودعت ا المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لضمان حماية المحتجزين وفقاً للمعايير القانونية والإنسانية.
الوسومإقليم دارفور جرائم وانتهاكات قوات الدعم السريع شبكة أطباء السودان