خبر سار: 5000 ليرة دعمًا للأسر في تركيا ضمن “عام الأسرة”.. إليك الشروط والتفاصيل
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
تركيا ـ أعلنت بلدية جانيك في ولاية سامسون التركية عن تقديم دعم نقدي مباشر بقيمة 5000 ليرة تركية للأسر المحتاجة التي لديها أطفال، وذلك في إطار فعاليات “عام الأسرة” الذي أُعلن عنه رسميًا لعام 2025.
اقرأ أيضاتحذير هام من خبير زلازل.. صدع سايمبيلي قد يولد زلزالًا بقوة…
الثلاثاء 24 يونيو 2025وأكد رئيس بلدية جانيك، إبراهيم صندقجي، استمرار البلدية في تنفيذ مشاريع اجتماعية تستهدف تقوية النسيج العائلي وتعزيز الترابط داخل المجتمع المحلي، موضحًا أن هذه الخطوة تأتي ضمن رؤية “الأسرة القوية، المجتمع القوي، والمستقبل الواعد”.
صندقجي: نواصل مشاريعنا بعام الأسرة
قال رئيس البلدية: “نُواصل دعم عائلاتنا من خلال مشاريع عام الأسرة التي تشمل أنشطة اجتماعية وثقافية، وها نحن نقدّم دعمًا ماليًا مباشرًا بقيمة 5000 ليرة تركية للأسر المحتاجة التي لديها أطفال في منطقتنا خلال عام 2025″، مشيرًا إلى أن بلدية جانيك تسعى لتقديم نموذج مختلف في عام الأسرة من خلال التركيز على الاحتياجات اليومية للأسر ورفع العبء المعيشي عنها.
شروط التقديم وطريقة الاستفادة من الدعم
تستمر بلدية جانيك في استقبال طلبات الأسر الراغبة بالحصول على الدعم النقدي، بشرط أن تكون الأسرة مُسجّلة في قضاء جانيك وأن يكون لديها أطفال مسجلون رسميًا حتى يونيو/حزيران 2025 وما بعده.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا الليرة التركية تركيا الآن سامسون التركية عام الأسرة 2025 عين على تركيا عام الأسرة
إقرأ أيضاً:
الفاشر تحت القصف.. وتنسيقية لجان المقاومة تؤكد: “الأرواح التي ماتت بصمت لن تُنسى وهذا الخذلان لن يُمحى”
متابعات- تاق برس- قالت تنسيقية لجان المقاومة الفاشر إن المدينة شهدت صباح اليوم قصفاً مدفعياً مكثفاً وتحليقاً مستمراً للطائرات المسيّرة، واصفة المشهد بأنه “واقع مأساوي لا يمكن السكوت عليه”.
وأضافت التنسيقية في بيان، أن “كل روح أُزهقت نتيجة لهذا الواقع المأساوي لا تُعد مجرد رقم في عداد الموت، فهي وصمة عار في جبين كل من تولى المسؤولية وتخلى عنها، وتواطأ بالصمت، وتاجر بدماء الأبرياء لتحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية”.
وحملت التنسيقية القيادة السياسية والعسكرية في الدولة، وخصوصاً قيادات دارفور، المسؤولية الأخلاقية والسياسية عن ما وصفته بـ“الانهيار الشامل الذي يدفع ثمنه النساء والأطفال والمدنيون الأبرياء”، مشيرة إلى أن تلك القيادات “اكتفت بمناشدات الأمم المتحدة وبيانات لا تطفئ ناراً ولا تنقذ حياة”.
واختتم البيان بالقول إن “ما يحدث ليس قدراً محتوماً، بل نتيجة مباشرة لفشل القيادة وتراكم الخذلان وتعمّد تجاهل نداءات الاستغاثة والتحذيرات التي لم تتوقف يوماً”، مؤكداً أن “الأرواح التي ماتت بصمت لن تُنسى، وأن هذا الخذلان لن يُمحى”.
الفاشرتنسيقية لجان المقاومة الفاشرقصف مدفعي