الصحة تطلب الاستعانة بـ أطباء بالمعاش.. الشروط وطرق التقديم
تاريخ النشر: 15th, October 2025 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن الاستعانة بالأطباء من المستشفيات العامة والمركزية والجامعية والقطاع الخاص والأطباء بالمعاش لتقديم خدمات تنظيم الأسرة والتخصصات الآتية داخل وحدات الرعاية الأولية:
أخصائي باطنة
- أخصائي أطفال
- أخصائي طب أسرة
أخصائي أمراض نفسية
مقابل مادي مجزي
فرصة تساهم في التغيير الحقيقي
شروط التقديم:أن يكون المتقدم حاصلاً على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة
أن يكون حاصلاً على ماجستير أو دكتوراه أو ما يعادلهما
خبرة خمس سنوات بعد الماجستير
اجتياز المقابلة الشخصية
المستندات المطلوبة
بيان حالة معتمد من جهة العمل موضحًا به الموقف من الجزاءات
السيرة الذاتية
على من يرغب في التقدم يقدم نسخة من المستندات المطلوبة إلى مكتب وكلاء الوزارات بالمحافظات في موعد أقصاه أسبوعين من تاريخ الإعلان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أخصائي باطنة أخصائي طب أسرة أخصائي أطفال الماجستير
إقرأ أيضاً:
أمراض القلب ... تعرف على الأسباب الخفية وطرق الوقاية
تحتل أمراض القلب المرتبة الأولى كسبب رئيسي للوفاة عالميًا، بحسب تقارير جمعية القلب الأمريكية، ويعتبر مرض القلب التاجي الأكثر انتشارًا بين هذه الأمراض، حيث تلاحظ أن كثيرًا من الأشخاص لا يلتفتون إلى عوامل الخطر المرتبطة بصحة القلب، مثل ارتفاع الضغط والكوليسترول، إلا بعد التعرض لأزمة صحية حادة، ما يجعل الوعي والوقاية ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، وذلك وفقًا لأحدث الدراسات التي نُشرت في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب.
يطلق مصطلح "أمراض القلب" على مجموعة واسعة من الاضطرابات التي تؤثر في عضلة القلب أو شرايينه أو نظمه الكهربائي، ويشمل هذا المصطلح حالات مثل مرض الشريان التاجي، وأمراض القلب الخلقية، واضطرابات النبض، وبحسب المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، يُعد مرض الشريان التاجي السبب الرئيس لقصور القلب والنوبات القلبية، إذ يؤدي تضيق الشرايين بفعل تراكم الترسبات الدهنية إلى إعاقة وصول الدم المحمّل بالأكسجين إلى القلب.
كيف تتطور أمراض القلب؟تنشأ المشكلات القلبية غالبًا نتيجة تراكم اللويحات داخل الشرايين، وهي حالة تُسمى تصلب الشرايين. ومع مرور الوقت، يزداد تضيق هذه الشرايين، مما يضعف تدفق الدم ويُرهق عضلة القلب، وقد يؤدي ذلك في النهاية إلى نوبة قلبية أو فشل قلبي.
عوامل الخطر غير القابلة للتغييرهناك عوامل لا يمكن التحكم بها، مثل:
التاريخ العائلي للإصابة بأمراض القلب.التقدم في العمر.الجنس البيولوجي.مرحلة ما بعد انقطاع الطمث لدى النساء.عوامل الخطر القابلة للتعديلهناك أربعة عوامل رئيسية قابلة للتحكم تلعب دورًا مباشرًا في زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وهي:
ارتفاع نسبة الكوليسترول.ارتفاع ضغط الدم.مرض السكري.التدخين.وتؤكد الدراسات أن تأثير هذه العوامل لا يظهر فقط عند وصولها إلى مراحل خطرة، بل حتى المستويات المتوسطة منها قد تشكل تهديدًا حقيقيًا لصحة القلب.
دراسات تكشف حقائق صادمةأظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب أن 99% من المصابين بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية أو قصور القلب كانوا يعانون من واحد على الأقل من عوامل الخطر الأربعة المذكورة سابقًا بمستوى أعلى من الحد الصحي المقبول.
ما يميز هذه الدراسة أنها لم تعتمد على التشخيص السريري فقط، بل رصدت القياسات المتكررة للكوليسترول والضغط والسكر لدى مجموعات سكانية في كوريا والولايات المتحدة، وأثبتت أن حتى الارتفاعات الطفيفة في هذه المؤشرات قد تشكل بداية الخطر.
الأساسيات الثمانية لصحة القلبوضعت جمعية القلب الأمريكية إطارًا وقائيًا أطلقت عليه "الأساسيات الثمانية للحياة الصحية"، ويتضمن ما يلي:
اتباع نظام غذائي متوازن.ممارسة نشاط بدني منتظم.الامتناع عن التدخين تمامًا.تبني نمط نوم صحي.المحافظة على وزن مناسب.ضبط مستويات الكوليسترول.مراقبة مستوى سكر الدم.الحفاظ على ضغط دم طبيعي.