صدى البلد:
2025-08-12@09:11:42 GMT

نيكولاس ويليامز : ترامب شخص يهوى عقد اتفاقيات

تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT

قال نيكولاس ويليامز المسؤول السابق فى هيئة الأركان الدولية لحلف الناتو، إن إيران وإسرائيل  أرادوا أن يكون هناك قصف بكثافة خلال الأيام الماضية .

وتابع ويليامز  خلال مداخلة عبر زووم مع الإعلامى أسامة كمال ببرنامج "مساء dmc"، على قناة dmc،  أن ترامب شخص يهوى عقد اتفاقيات، ويعتقد أن كل شئ يفترض أن يكون اتفاق، وهذا أصل ثابت لديه، فالدبلوماسية لا يمكن أن تتم بدون كتابة واتفاق مكتوب .


وأضاف ويليامز أن الرئيس الأمريكى ترامب سعيد ، لأنه يعتقد انه قد توصل إلى اتفاق ودمر قدرات التخصيب لدى إيران.

رئيس النواب الأمريكي: قرار ترمب بقصف إيران غير دستوري لكن قوة الحرب فرضت نفسهاأستاذ تمويل وإستثمار : خسارة إسرائيل فى الحرب على إيران تجاوزت 1 مليار دولار يومياشريف عامر: حرب إيران وإسرائيل انتهت بشكل غير متوقع.. كأنها مباراة كرة قدم حاسمةوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يهوي بأسعار النفطأسامة كمال: لم أقتنع بعدم امتلاك إيران دفاعًا جويًا

علق الكاتب الصحفي عماد الدين حسين على التطورات الأخيرة في التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، مشيرا إلى أن ما جرى خلال الأيام الماضية كان مدروسًا بعناية من الجانبين، وانتهى بتهدئة متوقعة بعد استهداف قاعدة "العديد" في قطر.

 قال حسين خلال مداخلة عبر "زووم" مع الإعلامى أسامة كمال في برنامج مساء dmc على قناة  دى أم سى : "توقعت حدوث تهدئة بين الطرفين، خاصة أن كل منهما حصل على ما يريد، واكتشف أنه لا يمكن تحقيق نصر مطلق".

وأضاف أن الضربة الإسرائيلية التي وقعت في 13 يونيو لم تكن عشوائية، بل جاءت وفق تخطيط مسبق وتحديد أهداف دقيقة، وألحقت ضررا بالغا بمنظومات الدفاع الجوي الإيرانية.

وأشار حسين إلى أن ما حدث جزء من سيناريو مدروس، حيث كان لدى الطرفين قناعة بعدم القدرة على الإطاحة بالآخر. وقال: "إسرائيل لا تستطيع الانتصار في أي حرب دون دعم أمريكي، وفي المقابل لا يمكن لإيران التغلب على إسرائيل في ظل هذا الفارق الهائل في الإمكانيات التكنولوجية".
 

طباعة شارك ترامب إيران إسرائيل

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ترامب إيران إسرائيل إیران وإسرائیل

إقرأ أيضاً:

بعد رفع الدعوى القضائية.. هل يمكن إيقافها أمام المحكمة؟

رفع الدعاوي القضائية لها بعض الأسس والقواعد التي نص عليها القانون، وكذلك إيقاف الدعوى بعد رفعها لها بعض الشروط القانونية، واليوم السابع يوضح في النقاط التالية كيف ينظم القانون هذه القضايا.

وينص على القانون على مصطلحين هما الوقف الاتفاقي هو الاتفاق بين الخصوم على وقف الخصومة وله بعض الشروط، ولكي يكون هناك وقف اتفاقي أن تتوافر الشروط التالية:

1-أن يتفق جميع الخصوم على الوقف، فيجب اتفاق الخـصوم علـى الوقف أي أن يتفق المدعى والمدعى عليه على الوقف بحيـث يكـون استجابة لطلب تقدم به الطرفان المدعى والمدعى عليه لوقف الـدعوى، أما إذا اعترض أحدهما على الوقف فلا يوجد في هذه الحالة وقف اتفاقي وذلك لأن الأصل في الخصومة إنها تسير حتى صدور حكم فيها فلا يجـوز وقفها بالإرادة المنفردة لأحد طرفيها.

2-ألا تزيد مدة الوقف الاتفاقي عن 3 شهور فالحد الأقـصى الـذي يمكن الاتفاق على وقف الخصومة فيه هو 3 شـهور فـإذا اتفـق الأطراف على وقف الخصومة أكثر من 3 شـهور فـإن المحكمـة يتوجب عليها إنقاص المدة إلى 3 شهور فقط.

3-إقرار المحكمة للوقف فللقاضي سلطة تقديريـة فـي إقـرار هـذا الاتفاق فله أن يرفض إقراره إذا رأى أن الطلب إنما يرمي إلى إطالة أمد الخصومة وقرار المحكمة بالموافقة على الوقف هو حكم قطعي فلا يجوز للمحكمة الرجوع فيه ما لم يتفق الأطراف قبل انتهاء مدة الوقـف علـى تعجيـل الخصومة.

ثانياَ: آثار الوقف الاتفاقي

ويترتب على الوقف الاتفاقي ذات الآثار التي تترتب على وقف الدعوى أيا كان سبب الوقف: 

1-فتعتبر الخصومة رغم الوقف قائمة ولذلك فإن آثار المطالبة القضائية تظل كمـا هـي سـواء الآثـار الإجرائيـة أو الموضوعية.

2-أن الخصومة رغم قيامها تعتبر راكدة فلا يجوز اتخاذ أي إجراء أثناء مدة الوقف وإلا كان باطلا إلا أن المواعيد الحتميـة لا تقف بسبب الوقف الاتفاقي، ولذلك فإذا اتفـق الخـصوم علـى وقـف الخصومة وكان هناك إجراء يتعين اتخاذه خلال ميعاد معين فيجب على الخصوم القيام به رغم الوقف وعلة ذلك أن المواعيد الحتمية تعد متعلقة بالنظام العام ولا يجوز للأفراد الاتفاق على مخالفتها.

ثالثا: انتھاء الوقف الاتفاقي

وينتهي الوقف الاتفاقي بانتهاء اليوم الأخير من المدة المتفق علـى وقـف الدعوى فيها ويجب على المدعى أن يقوم بتعجيل الخصومة خلال ثمانية أيام من تاريخ انتهاء مدة الوقف الاتفاقي، وإلا اعتبر تاركا دعواه ويكون التعجيل قد تم في الميعاد إذا قام المدعي بإيداع صحيفة التعجيـل قلم كتاب المحكمة وقام بإعلانها في خلال 8 أيام فلا يكفي إيـداع الصحيفة خلال الميعاد بل يلزم أيضا إعلان المدعى عليه بها في الميعاد، لذلك يعتبر المدعى قد خالف الميعاد إذا لم يعلن المدعى عليه بالتعجيل إلا بعد فوات الـ 8 أيام ولو كان قد أودع صحيفة التعجيل خلالهـا كمـا يتعين أن يكون هذا الإعلان قد تم صحيحا،  فإذا كان باطلا جاز للمـدعى عليه أن يتمسك ببطلان إعلانه والتمسك بالتالي باعتبار المـدعى تاركـا دعواه لعدم إعلانه بها في الميعاد.

 



مقالات مشابهة

  • قمة ألاسكا.. كيف يمكن لترامب أن يحقق نجاحا خلال التفاوض مع بوتين؟
  • بعد رفع الدعوى القضائية.. هل يمكن إيقافها أمام المحكمة؟
  • زعيم دروزي: دعم ترامب وإسرائيل كان حاسمًا في حماية الطائفة بالسويداء
  • إيران: يمكن أن تنفد المياه من طهران بحلول أكتوبر
  • FT: إيران وإسرائيل تواصلان تبادل الهجمات السيبرانية بعد وقف إطلاق النار
  • إيران تحذر من مشروع «طريق ترامب» في القوقاز: سذاجة سياسية لا يمكن قبولها
  • أوروبا:لا يمكن تحديد مسار السلام في أوكرانيا بدون حضورها
  • قادة أوروبا يؤكدون قبل قمة ألاسكا: لا يمكن تقرير مصير أوكرانيا بدونها
  • أخبار التوك شو| حزمة جديدة من التيسيرات الضريبية للشركات والممولين.. ووزير البترول الأسبق يكشف معلومات مهمة عن اتفاقيات الغاز مع إسرائيل
  • وزير البترول الأسبق يكشف معلومات مهمة عن اتفاقيات الغاز مع إسرائيل