يهدف إلى تحسين جودة حياة المواطن.. برلماني يشيد بقرار الرئيس السيسي بزيادة المعاشات
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
أعرب النائب علي مهران عضو مجلس الشيوخ، عن بالغ تقديره بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بزيادة المعاشات.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن قرار رئيس الجمهورية، يعكس حرص القيادة السياسية الدائم على دعم المواطنين، وخاصة كبار السن وأصحاب المعاشات، وتخفيف الأعباء المعيشية عن كاهلهم في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
وأضاف النائب علي مهران، أن هذا القرار خطوة إنسانية واجتماعية هامة تُجسّد التزام الدولة بتحقيق العدالة الاجتماعية، ووقوفها إلى جانب الفئات الأكثر احتياجًا، بما يعزز من كرامة المواطن المصري ويُرسخ مفهوم الحماية الاجتماعية الشاملة.
و أكد النائب علي مهران، أن هذا القرار الحكيم يهدف إلى تحسين جودة حياة المواطن المصري، وتعزيز الاستقرار المجتمعي، في إطار رؤية الدولة المصرية لبناء جمهوريتها الجديدة على أسس العدالة والتكافل والتنمية المستدامة.
اقرأ أيضاًعلي مهران: تعديل قانون انتخابات مجلس الشيوخ خطوة مهمة لترسيخ التعددية الحزبية
علي مهران: توطين التكنولوجيا الصناعية يفتح آفاقا جديدة للنمو وتعزيز التصنيع المحلي
النائب علي مهران: القمة المصرية الأردنية تأكيد للتنسيق العربي لدعم استقرار المنطقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المعاشات الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية زيادة المعاشات علي مهران النائب علي مهران النائب علی مهران
إقرأ أيضاً:
برلماني: قرار احتلال قطاع غزة تصعيد خطير يهدد السلام
أدان النائب أحمد عاشور عضو مجلس النواب بشدة القرار الإسرائيلي الأخير الذي يسعى إلى احتلال قطاع غزة بالكامل، واصفًا إياه بأنه تصعيد خطير وعدوان مرفوض يهدد حياة الملايين ويُعقّد من فرص السلام في المنطقة.
وأكد عاشور أن هذا القرار يأتي في إطار سياسة ممنهجة تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية ونهب الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، عبر استمرار الحصار والقتل والتدمير، وهو ما يتطلب رد فعل عربي ودولي حازم وفوري.
وأضاف عضو مجلس النواب: "لا يمكن للعالم أن يغض الطرف عن هذه الجرائم التي تُرتكب يوميًا في غزة، فالصمت الدولي ليس إلا تحفيزًا لارتكاب المزيد من الانتهاكات بحق المدنيين الأبرياء".
وشدد النائب احمد عاشور على أن مصر تبقى درعًا حقيقيًا لدعم القضية الفلسطينية، وأن مواقفها التاريخية تدعو إلى تعزيز التضامن والعمل الجماعي لإنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المشروعة.
وطالب عاشور المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، ووضع حدٍّ فوري لهذه السياسات العدوانية، مؤكدًا أن لا أمن ولا استقرار في المنطقة دون تحقيق السلام العادل والشامل، المبني على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وختم تصريحه بالقول:" معاناة الشعب الفلسطيني في غزة يجب أن تكون أولوية عالمية، فلا يمكن أن تستمر الكارثة الإنسانية دون تحرك جاد وعاجل من كل الجهات المعنية".