فضيحة حفل كاظم الساهر.. منع صحافيين من الدخول لبيع المقاعد
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
منعت إدارة موازين مساء أمس الخميس، الإعلاميين و الصحافيين من حضور حفل الفنان العراقي كاظم الساهر بمسرح محمد الخامس.
و بحسب مصادر موقع Rue20 ، فإن إدارة المهرجان أخبرت الصحافيين بأن الحضور سيقتصر حصراً على المصورين الفوتوغرافيين ومصوري الفيديو المعتمدين فقط.
و تحول حفل كاظم الساهر ، مساء أمس بمسرح محمد الخامس، إلى حمام بكل ما تحمله الكلمة من معنى بسبب الحرارة المفرطة و غياب تام للتكييف.
و اشتكى عدد من الحاضرين من الفوضى و غياب المقاعد التي حجزوها بأسعار باهظة ، حيث اضطر العديد منهم لمتابعة الحافل واقفين في ممرات الطوارئ.
هذه الإشكالية بدأت منذ انطلاقة المهرجان بمسرح محمد الخامس، حيث اشتكى فنانون من ذلك بعدما تصببوا عرقا على المباشر مثلما هو الحال بالنسبة للفنان المصري تامر عاشور، إلا أن إدارة موازين و إدارة مسرح محمد الخامس لم تكلف نفسها عناء إصلاح الأعطاب الكارثية، و لجأت إلى الخيار السهل عبر وضع مروحيات يدوية لتلطيف الأجواء على الفنان كاظم الساهر فقط في مشهد درامي ساخر.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: کاظم الساهر محمد الخامس
إقرأ أيضاً:
محمد شاهين يكشف خلطته السرية للنجاح في التمثيل
استضافت الفنانة إسعاد يونس، مقدمة برنامج صاحبة السعادة، المذاع عبر قناة دي ام سي، مساء اليوم الأحد، الفنان محمد شاهين، والذي كشف عن تفاصيل جديدة عن بدايته في عالم الفن.
قال الفنان محمد شاهين، إن بعض الأدوار قد تُؤدى بسطحية فلا تترك أي أثر حقيقي، موضحًا: "في أدوار بتسيب أثر عبيط أو مالوش قيمة، لكن النجاح الحقيقي لما الممثل يشتغل بصدق وبجدية، وكل واحد يصدق اللي بيعمله".
وأشاد محمد شاهين ، بزملائه وفريق العمل، مؤكدًا أن الفضل في نجاح المسلسل يعود للمخرج كريم الشناوي والكاتبة مريم نعوم، واصفًا كتابتها بأنها "عذبة وحقيقية ومن غير أي لوي ذراع أو تصنع"، مضيفًا: "أنا ما بحفظش، أنا بفهم، وده بيخلي الكلام يطلع طبيعي".
كما أثنى على حوارات مريم نعوم وتامر حبيب، واصفًا إياها بأنها "حلوة ومتزنة وتمام على السمع". ووجه تحية خاصة للطفل "علي" الذي شارك في العمل، مؤكدًا أنه قدم أداءً صادقًا جدًا رغم اختلاف طريقته في تناول الشخصية، وهو ما جعل الجمهور يحبه ويتقبله بشكل كبير، واصفًا إياه بأنه "محترف، فاهم، وواعي".
وتوقف شاهين عند أحد المشاهد التي جمعته بـ"علي" ووالدته في المدرسة، مشيرًا إلى أن الطفل ظهر فيه وكأنه "بيحارب" من شدة الإحساس.
كما وجه نصيحة للاستفادة من محبة الأطفال للعمل في توعيتهم بكيفية التعامل مع الغرباء والحفاظ على خصوصيتهم