وفي المسيرات الجماهيرية بساحتي المولد النبوي الشريف بمركز المحافظة، والشهيد القائد بخولان عامر، وكذا ساحات عرو وجمعة بني بحر، وذويب بحيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبنلقم برازح، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد وولد عمر في مجز، والجرشة بغمر، ومركز مديرية قطابر والجفرة وعضلة، والسهلين والحجر في آل سالم، والخميس وآل مقنع ونيد البارق في منبه، وساحة شدا، ومركز مديرية كتاف وأملح والعقيق، ويسنم في باقم، وعزلتي الرحمانين وبقامة في غمر، وساحات غافرة ووادي ليه وبني سعد ووالبه وبني ذهل وقيس والعوشة في مديرية الظاهر، ومذاب في الصفراء، بارك المشاركون للجمهورية الإسلامية في إيران انتصارها الكبير على العدو الإسرائيلي المجرم وأذنابه وداعميه.



وأكدوا ثبات موقفهم المساند للشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس ضد إجرام العدو الصهيوني، الأمريكي وحرب التجويع الممنهجة بحق الفلسطينيين.

وخلال المسيرة المركزية بمركز المحافظة، أشاد محافظ صعدة محمد جابر عوض بالحضور الجماهيري الواسع في مسيرات مركز المحافظة والمديريات لمباركة انتصار إيران على كيان العدو والثبات مع غزة حتى النصر المؤزر.

وأكدوا استمرار الصمود والثبات ودعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وإسناد المقاومة الفلسطينية بالغالي والنفيس حتى دحر كيان العدو من الأراضي المحتلة.

وبارك بيان مسيرات صعدة للأمة العربية والإسلامية حلول العام الهجري الجديد، سائلاً من الله تعالى أن يجعله عام جهادٍ وانتصار وخير للأمة كلها وللمستضعفين في العالم.

وجدّد البيان العهد والوعد لله تعالى، ولرسوله صلوات الله عليه وعلى آله، ولقائد الثورة حامل راية الجهاد السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي بالمضي على درب الجهاد، والبذل، والعطاء، والوفاء، والولاء، دون تردد، أو تراجع، أو تخاذل، بالتوكل على الله، والاعتماد عليه، والوثوق به، حتى يحقق الله للأمة النصر المبين والفتح الموعود.

كما بارك البيان للأشقاء في جمهورية إيران الإسلامية قيادة وشعبًا وجيشًا على انتصارهم العظيم على العدوان الصهيوني، الأمريكي بعد أن تكبد كيان العدو ضربات مدمرة لم يعرف لها مثيلًا على مدى تاريخه الملطخ بالعار.

واعتبر البيان انتصار إيران على كيان العدو، ثمرة من ثمار التوكل على الله، والاعتماد عليه، والاستجابة له، في الإعداد، والاستعداد، والبناء القوي للأمة، وتبني خيار الجهاد والمقاومة، ورفض خيار الاستسلام والخنوع، والتطبيع والولاء للأعداء، وهو ما ينبغي أن يكون أملاً، ونموذجا،ً وأسوة، لبقية دول العالم العربي والإسلامي لو كانوا يعقلون.

كما بارك البيان للمقاومة الفلسطينية الباسلة ضرباتهم الموجعة لكيان العدو الصهيوني التي تُثلج الصدور، مشيدًا بثباتهم وصبرهم ومواصلتهم للجهاد رغم الصعوبات الهائلة.

وجدّد البيان تأكيد أبناء اليمن بالوقوف إلى جانب أبناء الشعب والمقاومة الفلسطينية في غزة وكل فلسطين ومواصلة الدعم والمساندة، والدفاع معهم عن المقدسات، حتى يكتب الله لهم ولنا النصر القريب.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: کیان العدو

إقرأ أيضاً:

75 مسيرة في المحويت تحت شعار “مباركةً بانتصار إيران.. وثباتاً مع غزة حتى النصر”

الثورة نت /..

شهدت محافظة المحويت، اليوم 75 مسيرة جماهيرية حاشدة تحت شعار “مباركةً بانتصار إيران.. وثباتاً مع غزة حتى النصر”.

وعبر المشاركون في المسيرات عن مباركتهم للجمهورية الإسلامية الإيرانية بانتصارها في مواجهة مشاريع الاستكبار العالمي.. مؤكدين ثباتهم مع الشعب الفلسطيني المظلوم ومواصلة إسناده حتى يتحقق النصر وتتحرر أرضه من دنس الاحتلال الصهيوني.

وجددوا التأكيد على أن الشعب اليمني سيظل في طليعة الشعوب الحرة المناهضة للعدو الصهيوني وأن دعم القضية الفلسطينية ليس موقفا عابرا بل خيارا إيمانيا لا تراجع عنه مهما كانت التحديات.

وردد المشاركون في المسيرات التي تقدمها وكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية بمديريات شبام كوكبان والطويلة والرجم والمدينة والخبت وبني سعد وحفاش وملحان الهتافات المنددة باستمرار المجازر الصهيونية بحق أبناء غزة في ظل صمت المجتمع الدولي.

وثمّن أبناء المحويت المواقف الإيمانية المشرفة لقائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي، والتي يجسد من خلالها أصدق معاني العزة في مناصرة القضايا العادلة وعلى رأسها فلسطين.. مؤكدين المضي على نهج الجهاد حتى يتحقق النصر لفلسطين وتُهزم مشاريع الاستكبار في المنطقة.

وجدد بيان صادر عن مسيرات المحويت العهد لرسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الثبات على نهج الإيمان والجهاد، ونصرة الرسول والرسالة والإسلام.

وبارك للأمة العربية والإسلامية حلول العام الهجري الجديد.. سائلاً الله تعالى أن يجعله عام جهاد وانتصار وخير للأمة كلها وللمستضعفين في العالم.

ولفت إلى أن هذه المناسبة ترتبط بوجدان الشعب اليمني، وتاريخه الإيماني المشرف من أسلافه العظماء، أنصار رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله، إلى حاضرهم المجيد المنتمى للمسيرة القرآنية والحامل الأول لها.. مجددا العهد لله تعالى، ولرسوله صلوات الله عليه وعلى آله، وللسيد القائد بالمضي في طريق الجهاد والبذل والعطاء والوفاء والولاء، دون تردد، أو تراجع، أو تخاذل، متوكلين على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين به، حتى يحقق للأمة النصر المبين والفتح الموعود.

كما بارك البيان للأشقاء في جمهورية إيران الإسلامية قيادة وشعباً ولمجاهديها الأعزاء -في الجيش والحرس الثوري- انتصارهم العظيم على العدوان الصهيو أمريكي الظالم والذي حدد غايته المجرم السفاح ترامب بضرورة استسلام إيران غير المشروط وبعد تلقيه وشركائه الضربات الساحقة أذعن هو بنفسه ليعلن وقفا غير مشروط لعدوانهم على إيران الشموخ والعزة، بعد أن تكبد كيان العدو ضربات مدمرة لم يعرف لها مثيلا على مدى تاريخه الملطخ بالعار.

وأكد أن هذا الانتصار هو ثمرة من ثمار التوكل على الله، والاعتماد عليه، والاستجابة له في الإعداد، والاستعداد والبناء القوي للأمة، وتبني خيار الجهاد والمقاومة، ورفض خيار الاستسلام والخنوع، والتطبيع والولاء للأعداء، وهو ما ينبغي أن يكون أملاً ونموذجاً وأسوة لبقية دول العالم العربي والإسلامي.

وبارك البيان أيضا للإخوة في المقاومة الفلسطينية الباسلة ضرباتهم الموجعة للعدو الصهيوني التي تثلج الصدور، وثباتهم وصبرهم ومواصلتهم للجهاد برغم الصعوبات الهائلة.. مجددا لهم الوعد والعهد ولكل الشعب الفلسطيني في غزة وكل فلسطين بمواصلة الدعم والمساندة، والوقوف إلى جانبهم، والدفاع معهم عن المقدسات.

مقالات مشابهة

  • مسيرات في الجوف تبارك انتصار الجمهورية الإسلامية على العدو الصهيوني
  • 85 مسيرة حاشدة في عمران تبارك انتصار إيران وتؤكد الثبات مع غزة
  • محافظة تعز تشهد 57 مسيرة تأكيدا على الثبات مع غزة ومباركة بانتصار إيران
  • 75 مسيرة في المحويت تحت شعار “مباركةً بانتصار إيران.. وثباتاً مع غزة حتى النصر”
  • محافظة تعز تبارك انتصار ايران وتؤكد الثبات في نصرة غزة
  • 240 مسيرة حاشدة في حجة تبارك انتصار إيران وتؤكد الثبات مع غزة
  • 240 مسيرة حاشدة في حجة تبارك انتصار إيران وتؤكد الثبات مع غزة حتى النصر
  • مسيرة مليونية بأمانة العاصمة إسناداً للشعب الفلسطيني ومباركة بانتصار إيران
  • مسيرات حاشدة بمحافظة صنعاء نصرة لغزة ومباركة لانتصار إيران