أحمد شاكر عن 30 يونيو: كنا على وشك حرب أهلية.. ومصر مازالت تتعرض لمؤامرات|خاص
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
يحتفل الشعب المصري اليوم بذكرى ثورة 30 يونيو المجيدة ، والتى خرج فيها العديد ليهتفوا حفاظًا على وطنهم الحبيب ، وكان نجوم مصر على رأس القائمة ، حيث حرصوا على التواجد من منبع الثورة عند وزارة الثقافة ثم انتقلوا لميدان التحرير وهتفوا بكل شجاعة وبالفعل نجحوا فى وضع نهاية حكم جماعة الإخوان الإرهابية.
وعبر الفنان أحمد شاكر عن امتنانه لهذا الحدث العظيم ، وقال لـ “صدي البلد”، إن هذا اليوم يعتبر بمثابة حدث كبير ومهم للشعب المصري لأن الشعب كان على وشك الدخول فى حرب أهلية، ولكن استطاع سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى أن يتخذ هذا القرار الشجاع بمشاركة الشعب المصري .
واستكمل، قائلا: “شاهدنا العديد من الدول التى خدعت وتدهور بها الحال بسبب عدم وجود قائد شجاع وقوي مثل سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى”.
أحمد شاكر: مصر مازالت تتعرض للعديد من المؤامرات
واختتم أحمد شاكر حديثه برسالة لشعب مصر ، معلقا: “عايز اقول ان المؤامرات لم تنتهي وأعداء شعب مصر بيغيروا مؤامراتهم وافكارهم لإيقاع اهل مصر، ولكن مصر ربنا حاميها وربنا يحمي شعب مصر ”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد شاكر ثورة ٣٠ يونيه اعمال احمد شاكر أحمد شاکر
إقرأ أيضاً:
محكمة تونسية تقضي بسجن المعارضة عبير موسي 12 عاما
أصدرت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بالعاصمة التونسية اليوم الجمعة حكما بسجن رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي 12 سنة، في ما يعرف بقضية "مكتب الضبط برئاسة الجمهورية".
وتقبع موسي، المعارضة للرئيس التونسي قيس سعيد، في السجن منذ يونيو/حزيران 2023 على خلفية احتجاجها أمام القصر الرئاسي بقرطاج لتسليم اعتراض يتعلق بالقانون الانتخابي.
وتم اعتقالها بتهمة "محاولة تبديل هيئة الدولة وحمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضا بالسلاح وإثارة الهرج بالتراب التونسي"، علما أن هذه القضية هي فقط واحدة من بين عدد من القضايا الأخرى التي تواجهها.
وقضت محكمة تونسية في يونيو/حزيران الماضي بسجن موسي مدة عامين لانتقادها الهيئة العليا للانتخابات.
وواجهت تهما خطيرة من بينها "الاعتداء المقصود منه تبديل هيئة الدولة" للاشتباه في أنها أرادت إعادة تأسيس نظام مماثل لنظام الرئيس الراحل زين العابدين بن علي الذي أطاحت به ثورة عام 2011.
يشار إلى أن عبير موسي هي زعيمة الحزب الدستوري الحر الذي يعد أحد أبرز أحزاب المعارضة في تونس، وهي أيضا منتقدة شديدة لكل من الرئيس سعيّد وحزب حركة النهضة ذي التوجه الإسلامي.
وتعتقل السلطات التونسية حاليا العديد من المعارضين السياسيين، وتتهم المعارضة نظام الرئيس قيس سعيّد باستغلال القضاء لتصفية خصومه السياسيين وإلغاء مكتسبات "ثورة الياسمين" والعودة بالبلاد إلى حقبة الاستبداد.