"حين يكتب الحب".. أحدث أعمال جميلة عوض
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
تشارك الفنانة جميلة عوض في بطولة فيلم "حين يكتب الحب"، مع المنتج نايف عبد الله، المقرر البدء في تصويره قريبا.
تفاصيل فيلم "حين يكتب الحب"فيلم "حين يكتب الحب" بطولة معتصم النهار، وأحمد الفيشاوي، وسوسن بدر، جميلة عوض، وجار اختيار باقي أبطال العمل، من تأليف سجى محمد الخليفات، وإخراج محمد هاني، تدور أحداثه في إطار رومانسي.
ومن ناحيه اخري، تواصل جميلة عوض التحضير لمسلسل "أفلاطوني" هو من فئة المسلسلات المكونة من 15 حلقة فقط، تأليف وإخراج شريف الألفي، وتدور أحداثه في إطار رومانسي اجتماعي، وكان مقررًا أن تقوم ببطولته الفنانة إيمان العاصي العام الماضي وعلى أن يتم عرضه خلال موسم الأوف سيزون، إلا أن تحضيراته توقفت وتم تأجيله، وعادت تحضيراته مرة أخرى بعد التعاقد مع جميلة عوض.
اخر اعمال جميلة عوضوكان اخر اعمال جميلة عوض هو فيلم "في عز الضهر"، الذي يعرض حاليا ويشارك في بطولته: مينا مسعود، وإيمان العاصي، وشيرين رضا، وبيومي فؤاد، ومحمود البزاوي، ومحمود حجازي، تأليف كريم سرور، وإخراج مرقس عادل.
وايضا شاركت في مسلسل "لانش بوكس" الذى شاركت في بطولته إلى جانب غادة عادل، فدوى عابد، أحمد وفيق، شاهين، هشام إسماعيل، عمرو رمزي، مي القاضى، على السبع، أسامة أبو العطا، أنغام الجريتلي، وضيف الشرف صدقي ضخر، وظهور خاص ياسمين ممدوح وافى، أحمد الشافعى، عزوز عادل، محمد حسني وتأليف عمرو مدحت وإخراج هشام الرشيدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال جميلة عوض آخر أعمال جميلة عوض إطلالات جميلة عوض جميلة عوض حين يكتب الحب فيلم حين يكتب الحب حین یکتب الحب جمیلة عوض
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب... فيلم هيبتا يتصدر تريند جوجل
تصدّر اسم فيلم "هيبتا: المناظرة الأخيرة" محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن طرحت الشركة المنتجة البرومو الدعائي الرسمي للعمل المُنتظر، والذي يُعد امتدادًا فنيًا وروحيًا للجزء الأول من فيلم "هيبتا: آخر المحاضرات"، الذي حقق نجاحًا ضخمًا عند عرضه عام 2016، وجذب الملايين من عشاق الدراما الرومانسية العميقة.
الفيلم الجديد من إخراج هادي الباجوري، ويجمع نخبة متميزة من النجوم، منهم منة شلبي، كريم فهمي، سلمى أبو ضيف، أسماء جلال، كريم قاسم، ميان السيد، حسن مالك، إلى جانب قائمة كبيرة من ضيوف الشرف، مما يضيف ثراءً دراميًا وتمثيليًا يُبشّر بتجربة فريدة من نوعها.
البرومو، الذي نُشر عبر حساب النجم كريم فهمي الرسمي على "إنستجرام"، كشف حالة عاطفية مشحونة يعيشها أبطال الفيلم، ما بين الحب والفقد، الشغف والخذلان، الترقب والندم. مشاهد تحمل طيفًا واسعًا من المشاعر، تبدأ من النظرة الأولى حتى لحظة الانهيار، وتنتهي عند السؤال الأبدي: هل يستحق الحب كل هذا؟
وقد أشاد الجمهور بالبرومو فور طرحه، مشيرين إلى عودة أجواء "هيبتا" الأصلية، لكن بنضج أكبر، وحوارات تمس القلوب مباشرة، مع معالجة سينمائية توحي بأننا أمام عمل يحمل عمقًا إنسانيًا وفنيًا استثنائيًا.
الفيلم مأخوذ عن رواية الكاتب محمد صادق، صاحب الرواية الأصلية "هيبتا"، والتي تصدّرت قوائم الكتب الأكثر مبيعًا في مصر والوطن العربي منذ صدورها عام 2014، وصدر منها أكثر من 36 طبعة، وخلّفت وراءها جيلًا كاملًا يؤمن أن الحب لا يُختصر بكلمات، بل يُعاش بكل مراحل الألم والسعادة.
"المناظرة الأخيرة" لا يروي قصة حب واحدة، بل يغوص في طبيعة العلاقات الإنسانية وكيف تتشكّل وتتشوّه وتُرمّم أحيانًا بمرور الوقت. الفيلم يُناقش فكرة التناقض في المشاعر، وكيف يمكن للحب أن يكون مصدر قوة وسببًا للسقوط في الوقت ذاته. من خلال شخصياته، يكشف لنا العمل كيف يمكن أن تُعيد اللحظة الأخيرة ترتيب كل القواعد، وتفتح أبوابًا جديدة للفهم والغفران أو ربما الرحيل.
يشارك في كتابة سيناريو الفيلم كل من محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نورهان أبو بكر، ما يمنح القصة أصالة النص الأدبي مع حداثة الطرح الدرامي البصري، في توليفة من المتوقع أن تلقى إعجاب الجمهور والنقاد معًا.
ويأتي الفيلم كإجابة فنية على سؤال كثيرًا ما طُرح بعد نجاح الجزء الأول: هل من الممكن أن يعود "هيبتا" بروح جديدة دون أن يفقد سحره القديم؟ — والإجابة جاءت قوية في أول لقطات البرومو، الذي حصد آلاف المشاركات والتعليقات في ساعات قليلة، وتصدّر حديث السوشيال ميديا.
الجزء الأول من الفيلم، الذي أخرجه أيضًا هادي الباجوري، ضم كوكبة من النجوم مثل عمرو يوسف، ياسمين رئيس، أحمد داود، دينا الشربيني، جميلة عوض، أحمد مالك، شيرين رضا، أنوشكا، وسلوى محمد علي، وشارك فيه ضيوف شرف مميزين، منهم ماجد الكدواني، نيللي كريم، كندة علوش، وهاني عادل.
اليوم، يعود "هيبتا" بشكلٍ جديد، لكن بنفس الرسالة: أن الحب لا يُدرَّس في قاعة محاضرات، بل يُعاش في قلوب الناس، بكل ما فيه من ألم وجمال.
"هيبتا: المناظرة الأخيرة" ليس مجرد جزء ثانٍ لفيلم ناجح، بل هو تجربة سينمائية شاملة، تنبض بالمشاعر والتساؤلات، وقد بدأ بالفعل في اجتياح وجدان الجمهور حتى قبل عرضه، ومن المتوقع أن يكون أحد أبرز أعمال العام في شباك التذاكر والمهرجانات.