صحيفة عبرية تكشف استعداد دول جديدة افتتاح سفارتها في القدس المحتلة| تعرف عليها
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن حكومة بابوا غينيا الجديدة، الجزيرة التي يبلغ عدد سكانها تسعة ملايين نسمة في المحيط الهادئ، ستفتتح سفارة لها في القدس المحتلة عقب محادثة هاتفية بين وزير خارجية الاحتلال إيلي كوهين ونظيره جوستين تكاتشينكو.
وأشار التقرير إلى أن الدولة الأفريقية لم تفتح سفارة لها في إسرائيل مطلقا، متوقعا أن يكون هذا أول تمثيل لها فيها.
من جهته، أعرب رئيس سيراليون عن استعداد حكومته لإنشاء سفارة في القدس المحتلة، مع العلم أنه لا توجد سفارة إسرائيلية في غرب أفريقيا، عقب إغلاق سفارتها فيها حتى 1973 إبان اندلاع حرب أكتوبر، كما أنه تم تدريب سفير الاحتلال لدى غانا، شلوميت سوبا، للانتقال إلى سيراليون.
وذكر التقرير أن "وزارة الخارجية تجري محادثات مع دولتين أفريقيتين أخريين تمهيدا لفتح سفارة في القدس المحتلة، أولاهما مالاوي، ذات الـ21 مليون نسمة".
وختم بالقول إن "دولة الاحتلال تستعد لإعلان ليبيريا ذات الخمسة ملايين نسمة في غرب أفريقيا، عن افتتاح مكتب رسمي لها في القدس المحتلة، ليصبح أول سفارة لها في إسرائيل، لكن حتى الآن لم تتم هذه الخطوة فعلياً بعد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القدس القدس المحتلة عبرية إسرائيل الاحتلال فی القدس المحتلة لها فی
إقرأ أيضاً:
5 أطعمة للوقاية من سرطان المعدة.. تعرف عليها
يُعدّ سرطان المعدة من أخطر أنواع السرطانات، إذ يتطوّر عادة في بطانة المعدة، وتحديدًا في الخلايا المسؤولة عن إنتاج المخاط، ويُصنّف كخامس أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم، ويكمن التحدي الأكبر في أنه غالبًا ما يُكتشف في مراحل متقدمة، بعد انتشاره إلى الغدد الليمفاوية أو أعضاء أخرى، مما يُضعف فرص النجاة، حيث ينجو فقط مريض واحد من بين كل خمسة، ويعد النظام الغذائي أحد أبرز العوامل المؤثرة في الحماية من هذا المرض، وذلك وفقًا لما نشره موقع (تايمز أوف إنديا).
تُعتبر الفواكه الحمضية، مثل البرتقال والليمون والجريب فروت، من المصادر الغنية بفيتامين C والفلافونويدات، وهي عناصر مضادة للأكسدة تعمل على تحييد الجذور الحرة التي تضر الخلايا وتُساهم في تطوّر السرطان، كما تمنع الفلافونويدات انتشار الخلايا السرطانية، مما يجعل تناول هذه الفواكه بانتظام وسيلة فعالة لحماية بطانة المعدة والوقاية من السرطان.
الخضراوات الورقية والصليبية: تعزيز للمناعة الخلويةالخضراوات مثل السبانخ، والبروكلي، والكرنب، والقرنبيط، تحتوي على مضادات أكسدة مهمة كـ بيتا كاروتين، وفيتامين C، وفيتامين E، كما أن الملفوف يحتوي على مركبات تُعرف باسم الجلوكوسينولات، وهي تدعم الإنزيمات المسؤولة عن إيقاف نمو الخلايا السرطانية، وإصلاح الحمض النووي المتضرر، ما يُسهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان المعدة.
الثوم والبصل: مضاد حيوي طبيعيينتمي الثوم والبصل إلى عائلة الثوميات، وتكمن أهميتهما في احتوائهما على مركب الأليسين، الذي يمتلك خصائص قوية في مكافحة السرطان، ويساعد على مقاومة بكتيريا الملوية البوابية (H. Pylori)، وهي من العوامل المعروفة المؤدية لسرطان المعدة، ويساهم تناولهما بانتظام في خفض الالتهابات، ومنع نمو الخلايا السرطانية.
الحبوب الكاملة والبقوليات: تعزيز صحة الجهاز الهضميتوفّر الحبوب الكاملة مثل القمح الكامل، والأرز البني، والشوفان، إضافة إلى البقوليات كالفاصوليا والعدس، كميات عالية من الألياف التي تُساعد في تحسين حركة الأمعاء، والتخلص من السموم، وتشير الدراسات إلى أن النظام الغذائي الغني بالألياف يُقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة من خلال تحييد المواد الكيميائية الضارة.
الشاي الأخضر: مضاد سرطاني فعاليتميّز الشاي الأخضر بتركيز عالٍ من البوليفينولات مثل الكاتيكين، وهي مركبات تُعزز مناعة الخلايا وتُبطئ نمو الخلايا السرطانية، وقد أظهرت الدراسات أن شرب الشاي الأخضر بانتظام يُقلل من فرص الإصابة بسرطان المعدة، خصوصًا في المناطق التي ترتفع فيها نسبة الإصابة، ويُنصح بتناول 2 إلى 3 أكواب يوميًا بدون سكر للاستفادة القصوى من فوائده.