مقدمات نشرات الأخبار المسائية
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن"
حتى يوم الاثنين المقبل موعد زيارة الموفد الأميركي توم باراك إلى بيروتبقي التشاور قائما بين الرئاسات الثلاث لإنجاز الرد اللبناني بصيغته النهائية على المقترحات الاميركية.
وسط هذه الأجواء نفى الرئيس بري في تصريح صحافي ما يتم تداوله عبر بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي في شأن مواقف منسوبة إليه تتعلق بسلاح حزب الله مؤكدا أنها فبركات إعلامية كاذبة لا أساس لها من الصحة.
واليوم التقى الرئيس بري الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان، وبحسب ما أكدت مصادر للـ NBN اللقاء دام ساعة والأجواء كانت جيدة.
و"في يوم شهيد أمل"، ترأس الرئيس بري اجتماع هيئة الرئاسة في "حركة أمل" التي وضعت الأمور في نصابها على ضوء إلتزام لبنان الدولة والجيش والتزام المقاومة بوقف النار وتطبيق القرار 1701 في مقابل مواصلة الكيان الإسرائيلي إعتداءاته اليومية داعية الدول الراعية للاتفاق الى الإطلاع بمسؤولياتها وممارسة كل ما لديها من نفوذ للضغط على إسرائيل فيما المسؤولية أيضا تتحملها الحكومة في ملف إعادة الإعمار التي رفضت "حركة أمل" رفضا مطلقا محاولة ربطه بأي التزامات سياسية تتعارض مع ثوابت لبنان الوطنية والسيادية.
ودعت "حركة أمل" الحكومة إلى إثبات جديتها وإمتلاك الجرأة للمبادرة فورا نحو تطبيق ما لم يطبق من إتفاق الطائف، وفي المقدمة إنجاز قانون عصري للانتخابات النيابية خارج القيد الطائفي، محذرة من مغبة إستسهال بعض الذين تديرهم غرف سوداء معروفة الهوية والإدارة والتمويل من التمادي بإستفزازاته ومحاولات التشكيك بإنتماء وأصالة مكون أساسي من مكونات لبنان الوطنية والروحية.
وإذ حذرت الحركة من أنها تمتلك فائضا من الصبر والوعي والرشد الوطني، قالت انها أسمى وأكثر مناعة وقوة من أن تنساق أو تنزلق إلى القعر الذي إرتضاه هذا البعض بأن يكون مكانا له يقتات فيه، من أجل إشباع نزواته الشخصية ومشاريعه العنصرية الفئوية الضيقة على حساب لبنان.
على صعيد قانون الانتخاب تواصلت مطالبات الجاليات اللبنانية في الخارج بأن يتم تمثيلها بستة مقاعد تخصص للإغتراب وتمثله في الندوة البرلمانية.
في غزة "الاسد لم ينهض" أمام عمليات المقاومة النوعية التي نفذتها اليوم خان يونس وبيت حانون ضد جنود جيش الاحتلال الذي اعترف بمقتل ثلاثة جنود واكتفى بإراقة دماء المدنيين. وهذا ان دل على شيء فانه يدل على عجز حكومة بنيامين نتنياهو في تحقيق اهدافها من اطالة أمد الحرب.
في وقت تواصل "حركة حماس" مشاوراتها مع الفصائل الفلسطينية في شأن مقترح وقف إطلاق النار. وتؤكد أن القرار النهائي سيعلن عنه في شكل رسمي بعد الانتهاء من اجتماعاتها وتوقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ان يأتي رد حماس على المقترح خلال ال 24 ساعة المقبلة.
ملف وقف اطلاق النار كان مدار بحث بين وزير الخارجية السعودية فيصل بن فرحان، ونظيره الروسي سيرغي لافروف، حيث أكدا أن الأولوية الان هي لوقف فوري دائم ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة تمهيدا لإقامة الدولة الفلسطينية.
وفيما تشهد العلاقات السورية - الاميركية تطورا لافتا اعلنت وزارة الخارجية السورية أن دمشق مستعدة للتعاون مع واشنطن للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 مع كيان الاحتلال.
ولكن سعي إسرائيل إلى فرض سيطرتها على المنطقة لا تقيدها اي اتفاقات واليوم توغلت ست عربات تابعة لجيش الاحتلال في مواقع عدة في حوض اليرموك بريف محافظة درعا في جنوب سوريا.
مقدمة الـ "أم تي في"
الجيش الاسرائيلي يستهدف ويدمر على الحدود الجنوبية بلا حسيب ولا قريب، فيما الدولة اللبنانية منشغلة بأمر واحد: جواب حزب الله على الورقة التي اعدتها للرد على مقترحات توم باراك.
ومع ان المبعوث الاميركي وصل الى باريس وبدأ اجراء محادثات في العاصمة الفرنسية وسيكون في بيروت الاثنين، فان جواب حزب الله لم يتبلور نهائيا بعد. فكل ساعة خبر جديد وكل يوم معلومات مختلفة عن موقف حزب الله. فهل وافق الحزب ام لم يوافق على الورقة اللبنانية؟ هل سيسير بتسليم سلاحه ام لا؟
وكالة رويترز اوردت ان حزب الله يدرس تقليص دوره كحركة مسلحة من دون نزع سلاحه بالكامل، اي انه ينوي الاحتفاظ باسلحة معينة ولا ينوي تسليم كامل ترسانته. العبارات ملتبسة وحمالة اوجه، وتطرح اسئلة اكثر مما تقدم اجوبة. وهو اسلوب يجيده حزب الله ويستعمله دائما وقت الحشرة.
لكن بمعزل عما سيكون عليه موقف حزب الله فان اسئلة كثيرة تطرح انطلاقا من سياسة المماطلة والتسويف التي يعتمدها. اذ هل مسموح ان تنتظر الدولة الى ما لا نهاية موقف الحزب؟ وهل معقول ان يوافق كبار المسؤولين اللبنانيين على ورقة ثم يرفضها حزب الله؟ وهل اصبح موقف الحزب اهم من موقف الدولة مجتمعة بمختلف مكوناتها؟
وبالتالي من الدولة الحقيقية: الدولة ام حزب الله؟ لكن قبل تفصيل العناوين السياسية والامنية اضاءة بالادلة والمستندات وبالارقام على عائدات الدولة من "بيت ارابيا ".
مقدمة "المنار"
لا يبنى الوطن وبيوت ابنائه تهدم على عينه، ولا تسير عجلة الدولة وابناؤها يغتالون في سياراتهم على طرقاتها بمزاعم صهيونية وتهليلات داخلية، الا اذا كانت طرائق البعض لفهم السيادة الوطنية والدفاع عنها تختلف عن مفاهيم الاوطان الحقيقية التي ترى بعين الحرص جميع ابنائها المتساوين بقداسة الدم والحقوق والواجبات.
والواجب ان لا يمر هدم بيوت اللبنانيين عبر تسلل قوات صهيونية الى قرى الحافة الامامية كما في ميس اليوم – مرور الكرام، ولا ان تكون مهام الدولة تعداد شهدائها ضمن حصيلة الاغتيالات كما حصل امس في خلدة البوابة الجنوبية للعاصمة بيروت.
اما بعض الاصوات الحكومية الميؤوس منها، الراسمة لاستراتيجيات الدفاع عن لبنان على مقياس وزير الخارجية يوسف رجي بالبكاء للاميركي واستجدائه لاقناع الاسرائيلي بوقف عدوانه – كما قال الوزير الجهبذ، فانها خير انيس للصهيوني الذي يراهن على تكريس هذه المفاهيم الانبطاحية امام مشاريعه التمددية في لبنان والمنطقة.
وعليه فان المفاهيم الوطنية ومنطق السيادة الحقيقية يفترض وفقها معالجة مختلف الاستحقاقات بعناية وثبات، ليكتب الرد على ورقة توم براك الاسرائيلية – الاميركية بدماء الشهداء اللبنانيين لا بدموع يوسف رجي وأمثاله.
وباسم شهيد أمل في يومه أكدت الحركة عبر هيئة الرئاسة ثوابت الثنائي الوطني، ورفضها أي محاولة لربط ملف إعادة الإعمار بأي التزامات سياسية تتعارض مع الثوابت الوطنية، محذرة من جهة اخرى من استسهال بعض الذين تديرهم غرف سوداء التمادي باستفزازاته ومحاولات التشويه والتشكيك بانتماء وأصالة مكون أساسي من مكونات لبنان الوطنية والروحية.
في غزة المذبوحة والمتروكة من امتها تنزف على كتف اتفاق مجهول لوقف اطلاق النار، لم تتوقف مقاومتها على قارعة الانتظار، بل كثر اليوم الاعلان الصهيوني عن حوادث صعبة في أكثر من منطقة من القطاع، مع اعترافات الاعلام الصهيوني بثلاثة جنود قتلى وعدد من الجرحى، فيما واصل الجيش المجرم حرب الابادة مرتكبا المزيد من المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين المحاصرين والمجوعين بقرار أممي.
مقدمة الـ "أو تي في"
المنطقة في حال ترقب كبير، وكل ملفاتها الساخنة كما الباردة معلقة على حدث ومسار.
الحدث هو اللقاء المرتقب بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو.
والمسار هو المفاوضات المفترضة حول الملف النووي بين واشنطن وطهران.
وفي غضون ذلك، الساحة اللبنانية بين تردد وتريث في مقاربة ورقة المبعوث الاميركي توم باراك، ما استدعى زيارة لنائب وزير الخارجية السعودية يزيد بن فرحان، الذي لفت لقاؤه برئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل من ضمن لقاءاته بالمرجعيات اللبنانية، حيث تناول الجانبان الوضع الاقليمي بشكل عام وسبل مقاربة لبنان المرحلة الجديدة بما يحقق مصلحة شعبه ونهوض دولته وحماية سيادته وترسيخ وحدته الوطنية.
باسيل الذي التقى مساء امس الصرح البطريركي الصيفي في الديمان، مؤكدا التشارك مع البطريرك الراعي في جملة عناوين، منها الحرص الدولة التي تحفظ ارضها وسيادتها وتحمي مواطنيها بسلاحها الواحد وتدافع عن كل ما هو شرعي في وجه المنقضين على الشرعي.،
زار اليوم قصر بعبدا، مجتمعا مع رئيس الجمهورية جوزاف عون، ومعتبرا أن من الطبيعي مقابل السلاح الذي يطلب تسليمه، أن يكون هناك انسحاب اسرائيلي من الاراضي المحتلة ووقف للاعتداءات ولوضع اليد على الموارد الطبيعية اللبنانية من المياه والنفط والغاز، حتى يشعر الجميع أن هذا السلاح الذي استشهد كثر من أجل الدفاع عن لبنان عبره لم يذهب سدى.
وأضاف باسيل: هذا السلاح يجب أن يستلمه الجيش والدولة التي يشكل حزب الله جزءا منها، ليحمينا جميعا ويدافع عن لبنان، ومن البديهي اليوم أن يطلب لبنان حل مسألة اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين في موازاة ملف السلاح.
وختم باسيل بالقول: نتمنى أن يغتنم حزب الله الفرصة لنشعر جميعا أننا ربحنا من أجل لبنان ولا يشعر أحد فينا أنه مهزوم لأنه إذا انهزم أحد فالجميع يكونون مهزومين.
مقدمة الـ "أل بي سي"
تتقاطع كل المعطيات والمعلومات أن حزب الله لا نية له لتسليم سلاحه وفق ما هو وارد في الورقة الأميركية، لذا لم يعد السؤال:
ماذا سيتضمن الرد اللبناني؟
بل: ماذا ستكون عليه ردة فعل الموفد الاميركي توم براك حين يطلع على هذه الورقة التي كان يفترض أن يتسلمها قبيل وصوله إلى لبنان.
قبيل تسلم الورقة اللبنانية كانت هناك مروحة واسعة من الإتصالات:
توم براك عرج على باريس والتقى مسؤولين معنيين بالملف اللبناني، الموفد السعودي في بيروت، وكانت له اليوم ايضا سلسلة من اللقاءات. وفي المعلومات أن بن فرحان شدد في لقاءاته على ضرورة التزام لبنان بما وافق عليه.
مع الضغط الأميركي والحث السعودي، هل سيتمكن لبنان الرسمي من كسر رفض حزب الله؟ الجواب رهن بما سيتبلغه براك ، وعندها يظهر تأثير أن لا تأثير الضغط على حزب الله.
في ملف آخر، وخارج هذا السياق، كانت لافتة اليوم زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى العدلية، وتأتي هذه الزيارة مع فتح أكثر من ملف في أكثر من مجال، وفي توقيت يتزامن مع التعثر في متابعة إنجاز التشكيلات القضائية.
مقدمة "الجديد"
لبنان بين فكي كماشة عصا وجزرة براك, وضيق فرص بن فرحان وبينهما اعتماد حزب الله سلاح "الإشارة".
على هذه المعادلة رست مرحلة ما قبل مجيء المبعوث الأميركي وعلى أيامها القليلة المتبقية حراك تمهيدي قاده السعودي وجاء متمما للقاء الرياض الشهر الفائت بين الرجلين الاندفاعة السعودية نحو لبنان, على متن الرسائل المباشرة شكلت عامل ضغط إضافي للوصول بالملف اللبناني إلى خواتيمه المرجوة.
وعليها عقد الأمير يزيد بن فرحان لقاءين مع رئيس مجلس النواب نبيه بري وسلسلة لقاءات مكوكية ضمت قيادات سياسية ونيابية وفي محصلة اللقاءات أن الموفد السعودي لم يأت للاستماع بل ليقول بصريح العبارة إن المرحلة المقبلة لا تحتمل المراوغة، والفرصة المتبقية ضيقة.
وما نقلته مصادر مطلعة على تلك اللقاءات أن دعوة الجانب السعودي واضحة لجهة قيام الدولة اللبنانية بخطوات عملية مع التشديد على أن التصعيد سيكون بديل التسوية وأمام هذين الخيارين تضيف المصادر أن الأميركي سيرفع يده عن الملف، والخطر سيطال الجميع.
في المقابل برز سيناريو مبني على معطيات جدية وإشارات إيجابية بثها حزب الله على موجة المحادثات المتعلقة بالورقة الأميركية وفي هذا الإطار نقلت رويترز عن مصادر أن حزب الله يدرس تسليم بعض الأسلحة ولاسيما الصواريخ والطائرات المسيرة التي تعتبر أكبر تهديد لإسرائيل، بشرط انسحابها من الجنوب ووقف هجماته.
وأضافت المصادر أن حزب الله خلص إلى أن ترسانة الأسلحة التي جمعها لردع إسرائيل ومنعها من مهاجمة لبنان أصبحت عبئا وأن الحزب "ليس انتحاريا"، خطوة حزب الله إلى الأمام، قابلتها مصادر مقربة من الحزب أكدت للجديد أن انفتاحه على النقاش لا يعني الاستسلام إنما مقدمة لاستحصاله على ضمانات أميركية جدية في أكثر من ملف.
وفي محصلة أجواء اليوم فإن كفة التفاؤل رجحت على خلفية حركة اتصالات مكثفة شهدتها الساعات القليلة الماضية وفي مقدمتها مروحة اللقاءات السعودية اللبنانية وإشارات حزب الله الإيجابية وإن لم تأخذ الطابع الرسمي بعد, إلا أنها أحيطت بضمانات عربية ودولية جرى ترسيمها عند الحدود الشرقية والشمالية تحت عنوان " ممنوع العبور" نحو الداخل.
إضافة إلى ملحق استيعاب عناصر حزب الله في مؤسسات رسمية غير أمنية كالدفاع المدني وغيره من الإدارات في مقابل تسليم السلاح الثقيل وعند هذا الحد من المشاورات يتهيأ حزب الله ليقدم قبل "إثنين براك" "نصف الجواب الآخر". (الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بن فرحان حزب الله شهیرة ت أکثر من فی ملف
إقرأ أيضاً:
اللجنة الرئاسية تجتمع اليوم وأسئلة لبنانية على الورقة الأميركية: من يضمن الإسرائيلي؟
تسارعت التحركات المتصلة بالزيارة الثانية التي يعتزم الموفد الرئاسي الأميركي توم براك القيام بها للبنان والتي من المقرر أن تتم بعد الإثنين وتستمر يومين. وقد عرّج براك أمس على باريس حيث أجرى مشاورات تتصل بالملف اللبناني مع وزير الخارجية الفرنسي جون نويل بارو. ونقل عن وزارة الخارجية الفرنسية قولها "إننا نتواصل مع شركائنا الأميركيين حول لبنان ويجب تطبيق اتفاق تشرين الثاني بكامل بنوده"، مشيرة إلى "أن قوات "اليونيفيل" وآلية المراقبة ستشرفان على تسليم السلاح إلى الجيش اللبناني".
وكتبت" النهار": وسط البلبلة الواسعة التي طبعت المناخ الإعلامي حول الرد اللبناني المرتقب قبل وصول الموفد الاميركي في زيارته الثانية لبيروت حيث سيمضي يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين في لقاءات ذات طابع مفصلي تقريري لمسار وساطته بدا واضحا ان الرهانات تعاظمت على ترجيح كفة حصول تطور إيجابي يحمله الرد اللبناني وينطوي على مرونة من جانب "حزب الله" ولو انه يصعب مسبقا وقبل اكتمال المعلومات التفصيلية عن مجريات المفاوضات والمشاورات الجارية بكثافة في الكواليس الجزم بحجم التطور المرتقب وطبيعته . وبدت الأوساط اللبنانية الرسمية والسياسية المعنية متحفزة للأسبوع المقبل باعتباره أسبوعا مفصليا لتقرير وجهة التطورات في ظل الزيارة الثانية لتوم براك لبيروت وهو الأمر الذي عكسه لقاء رئيس الجمهورية العماد جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام عصر امس في بعبدا .
كما ان السفير المصري علاء موسى اعلن بعد اجتماعه مع الرئيس عون ان هناك "إشارات إيجابية في موضوع حصرية السلاح، والرئيس عون يتولى الأمور التفصيلية ويضع اهتماماً كبيراً لمعالجتها".
وقد أفادت تقارير اعلامية ان المبعوث الاميركي برّاك وصل الى باريس قبل ان ينتقل الى لبنان مطلع الاسبوع، آملا تسلم ورقة الرد اللبناني على مقترحاته بتوافق رسمي جامع. وهذا يعني ان التنسيق الأميركي الفرنسي في شأن لبنان استؤنف كما ان تنسيقا مماثلا اميركيا سعوديا يواكب مهمة براك وكانت ترجمته الأوضح في وجود الموفد السعودي يزيد بن فرحان في لبنان منذ أيام في مهمة دفع قوي للبنان لمماشاة واستجابة مطالب المجتمع الدولي عموما بنزع السلاح والانخراط الجدي الكامل في الإصلاحات .
وكتبت "نداء الوطن" أن تطورًا مهمًا حصل على صعيد مقاربة "حزب الله" لملف السلاح، إذ أكد أنه سيسلم السلاح الثقيل والاستراتيجي مقابل حصوله على ضمانات بإعادة الإعمار وعدم الاستهداف الإسرائيلي بعد التسليم، وقد دخل الرئيس بري بشكل أساسي في الساعات الماضية على خط تذليل العقبات وتواصل مع "الحزب"، وسيرد "الحزب" في الربع الساعة الأخير قبل وصول براك. وقد حضرت ورقة براك التي يعد الجانب الرسمي الرد عليها في لقاء رئيسي الجمهورية جوزاف عون والحكومة نواف سلام عصر أمس في قصر بعبدا إضافة إلى مواضيع أخرى مهمة.
ووفق المعلومات سيعمد الجيش فور تسلمه السلاح الثقيل من "حزب الله" إلى تفجيره ولن يحتفظ به وسيكون مصيره مثل مصير السلاح الذي صادره في جنوب الليطاني.
ونفت المصادر المتابعة للورقة أن يكون "حزب الله" قد طالب مقابل تسليم سلاحه بمكاسب سياسية داخل النظام مثل قيادة الجيش أو استحداث منصب نائب رئيس الجمهورية، بل كل ما طالب به هو الضمانة الأمنية والشروع في إعادة الإعمار، وقد بدأ يحضّر جمهوره رغم التصاريح العالية النبرة الأخيرة لتقبل المرحلة الجديدة التي ستكون مرحلة سياسية بامتياز.
وكتبت" اللواء": نجحت الاتصالات، على غير صعيد لإعادة اللجنة الرئاسية، الممثّلة بالرؤساء الثلاثة الى سكة وضع الصياغة الاخيرة للرد اللبناني المفترض ان يتسلمه الموفد الاميركي طوم براك، حول ورقة المقترحات التي سلَّمها للبنان خلال زيارته الاخيرة قبل اكثر من اسبوعين.
وحسب المعلومات، يواصل رئيس الجمهورية تنسيقه مع رئيس الحكومة للبحث في الرد اللبناني على الورقة الاميركية، وقد تقرر عقد اجتماع للجنة المعنية صياغة الرد على الورقة الاميركية اليوم في بعبدا.
ورأت مصادر سياسية مطلعة عبر «اللواء» ان اللقاءات التي عقدها الرئيس عون صبت في اطار دعم التوجُّه بشأن السيادة وحصرية السلاح بيد الدولة،وكان هناك استفسار عما توصلت اليه اللجنة بشأن الرد على الورقة الأميركية، وتحدثت عن تكتم يسود الإجتماعات انما المقاربة ثابتة لاسيما بالنسبة الى مبدأ الخطوة مقابل الخطوة اي انسحاب مقابل تسليم السلاح، معتبرة ان الإجتماعات متواصلة للوصول الى الآلية النهائية.
وتردد ان الرد اللبناني أصبح جاهزًا بالتنسيق مع حزب الله وانه يشمل تأكيد حصرية السلاح بيد الدولة تزامنًا مع انسحاب إسرائيل تماما من لبنان وتطبيق التزاماتها وفق اتفاق وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701.
وكتبت" الديار": 48 ساعة حاسمة ومصيرية في تاريخ لبنان تبدأ من الاثنين مع وصول الموفد الأميركي توماس براك ومغادرته الأربعاء، فيما الصورة حتى الآن ضبابية وسط تكتم شديد على ورقة الرد اللبنانية على المطالب التي قدمها الموفد الأميركي بشأن السلاح وترسيم الحدود والإصلاحات.
الاتصالات الداخلية تواكبها أيضًا اتصالات خارجية مع وصول الموفد الأميركي براك إلى باريس واجتماعه بوزير الخارجية الفرنسي جان لوي بوردو قبل انتقاله إلى بيروت الاثنين. وسبق اللقاء اتصال من ماكرون بترامب وولي العهد السعودي تناولوا فيه الملف اللبناني، الذي بحثه أيضًا وزير الخارجية الفرنسي مع نظيره الصيني، فيما أعلن السفير المصري علاء موسى بعد لقائه الرئيس عون عن إشارات إيجابية في موضوع حصرية السلاح بيد الدولة. وأكد أن الرئيس عون يتولى الأمور التفصيلية ويضع اهتمامًا كبيرًا بمعالجتها، كما أكد دعم بلاده لخطوات الرئيس ومقاربته الواقعية والمنطقية.
وحسب مصادر عليمة بأجواء الاتصالات، فإن كل التحليلات بشأن الورقة اللبنانية تبقى في إطار التكهنات والأسئلة نتيجة السرية المطلقة التي تحيط بالاتصالات، لكن الثابت والأكيد أن الورقة اللبنانية موحدة، حتى الملاحظات التي صاغتها ممثلة رئيس الحكومة فرح الخطيب كانت مطابقة جدًا لملاحظات العميد أندريه رحال ممثل رئيس الجمهورية وعلي حمدان ممثل رئيس المجلس.
وتضيف المصادر العليمة أن لبنان لا يستطيع أن يقول «لا» للورقة الأميركية أو يرفضها، لكنه يطرح جملة من الأسئلة، وأساسها: من هو الضامن لتنفيذ الاتفاق؟ هل لجنة وقف إطلاق النار؟ هل اللجنة الخماسية؟ هل سيتم تشكيل لجنة جديدة تضم دولًا إضافية؟ هل من حق الدولة اللبنانية إضافة أسماء جديدة إلى اللجنة؟ هل من حق حزب الله اقتراح ضم دول تشكل له الطمأنينة في المفاوضات؟
وتؤكد المصادر العليمة أن لبنان يريد أجوبة خطية عن الأسئلة المطروحة منه، خصوصًا أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي أعلن في تشرين الثاني الماضي التزم به لبنان وكذلك المقاومة بكل حذافيره ووقف حزب الله خلف الدولة ولم يرتكب أي «فاول» حتى في خضم الهجمات على إيران، ورغم ذلك لم توقف إسرائيل اعتداءاتها وخروقاتها التي بلغت 3880 خرقًا وسط صمت من الذين وقعوا على الاتفاق. وسقط للحزب وللأهالي أكثر من 243 شهيدًا منذ تشرين الثاني الماضي حتى الآن بفعل الممارسات الإسرائيلية.
المصادر تشير إلى أن براك يريد أجوبة حاسمة وسريعة الاثنين قبل مغادرته منصبه والمجيء بميشال عيسى كمبعوث جديد لترامب بشأن لبنان مع السفيرة الأميركية الجديدة، رغم تأكيد المصادر أن الورقة الأميركية موحدة من هوكشتاين إلى أورتاغوس إلى براك، ولا خلاف في المضمون بل في الأسلوب بين ليونة هوكشتاين وبراك وفظاظة أورتاغوس. لكن الهدف واحد: هو سلاح المقاومة، وأن يتحول حزب الله إلى حزب سياسي وليأخذ ما يريد من السلطة إذا كان ذلك يشكل اطمئنانًا له. والإغراءات الأميركية وصلت إلى حزب الله ورفضها، معتبرًا أن المفاوضات من اختصاص الدولة اللبنانية. ومثل هذا السيناريو من الاتصالات وسياسة «العصا والجزرة» مارسه الأميركيون بين أيلول وتشرين الثاني الماضي عام 2024 عبر شخصيات عديدة، وماذا كانت النتيجة؟ فالأميركيون يسربون للحزب: «وافقوا على تسليم السلاح وخذوا ما يدهشكم داخليًا».
وحصلت في الساعات الماضية سلسلة اجتماعات بين العميد أندريه رحال ورئيس كتلة الوفاء للمقاومة الحاج محمد رعد ومسؤولين من حزب الله، كما زار الحاج حسين خليل الرئيس نواف سلام الذي التقى أيضًا نوابًا من الحزب، فيما موقف الثنائي موحد من مختلف القضايا. وسيكون اللقاء بين الرئيس بري والموفد الأميركي حاسمًا لجهة ما تؤول إليه الأوضاع. فحزب الله لم يقل كلمته بعد، لم يرفض الورقة الأميركية لكنه يدرس خطواته بدقة بالغة، آخذًا في الاعتبار كل الاحتمالات.
وأشارت معلومات “البناء” الى أن الورقة اللبنانية أصبحت شبه منجزة بكامل بنودها وتفاصيلها، ولكنها لم تنجز بشكل كامل وتحتاج إلى المزيد من الاجتماعات والنقاشات في بعض التفاصيل الحساسة والأساسية. ولفتت المعلومات الى أن الورقة لن تخرج الى العلن إلا بعد الاتفاق عليها بين أعضاء اللجنة الذين يمثلون الرؤساء الثلاثة فيما يتكفل الرئيس بري بالتواصل مع قيادة حزب الله الذي يطلع على كل مراحل النقاش وعلى التفاصيل ويشارك في بعض الاجتماعات عبر ممثل الرئيس بري الذي يلتقي المعاون السياسي للشيخ نعيم قاسم الحاج حسين الخليل، وبالتالي الاتفاق على الخطوط العامة للورقة شبه منجز على أن يتمّ حسم بعض التفاصيل الأساسية.
وما أصبح معروفاً وفق المعلومات هو أن لبنان ضمن الورقة مساراً كاملاً متكاملاً للحل يبدأ بالانسحاب الإسرائيلي من كامل الجنوب وليس فقط من النقاط الخمس ووضع مزارع شبعا في عهدة الأمم المتحدة وانسحاب “إسرائيل” منها، أي أن الخطوة الأولى على عاتق الجانب الإسرائيلي وليس اللبناني الذي أنجز كل ما التزم به في اتفاق وقف إطلاق النار مقابل عدم التزام الجانب الإسرائيلي ولا الضامن الأميركي – الفرنسي.
ويواصل رئيس الجمهورية جوزاف عون تنسيقه مع رئيس الحكومة للبحث في الردّ اللبناني على الورقة الاميركية على أن يعقد اجتماع جديد للجنة المعنيّة في صياغة الرد على الورقة الأميركية اليوم في قصر بعبدا وفق ما لفتت مصادر إعلامية.
وأكدت مصادر مطلعة على موقف المقاومة لـ”البناء” أنه لا يوجد شيء اسمه نزع السلاح ولا تسليم السلاح، بل البحث بملف السلاح من باب كيفية حماية لبنان والدفاع عنه من الأخطار كافة أكان من الجنوب أو الشمال أو الشرق، أو حتى من الداخل حيث الشبكات الإرهابية ومخيمات النزوح السوري اللتين تشكلان أزمات متعددة أمنية واقتصادية واجتماعية، وبالتالي يناقش السلاح ضمن استراتيجية الأمن الوطني ضمن صيغة يتفق عليها الجيش والمقاومة بما يخدم المصلحة الوطنية وحماية الحدود وأهالي الجنوب والبقاع والشمال والعاصمة وكل الوطن، وبالتالي سيكون السلاح أكان بيد المقاومة أو الدولة جزءاً من استراتيجية الأمن الوطني للحماية والدفاع.
وكتبت" الشرق الاوسط": يربط «حزب الله» النقاشات المتصلة بتسليم سلاحه، ببدء الجيش الإسرائيلي بالانسحاب من النقاط المحتلة داخل الأراضي اللبنانية، «والتزامه كامل الشروط المنصوص عليها في إعلان وقف إطلاق النار»، وسط «مراجعة استراتيجية كبرى» تتضمن «بحث تقليص دوره كجماعة مسلحة دون تسليم سلاحه بالكامل»، حسبما نقلت وكالة «رويترز» عن 3 مصادر.وبينما يؤكد مسؤولو الحزب، وآخرهم النائب حسين الحاج حسن، أن «المقاومة، رغم كل هذه الضغوط، تواجه بثبات ووعي، وتملك خيارات واضحة، وتعمل بأعصاب هادئة»، وضعت كتلة «الوفاء للمقاومة»، وهي كتلة الحزب في البرلمان، أولوية انسحاب إسرائيل من النقاط المحتلة، قبل البحث في ملف السلاح.
تقرير رويترز
ونقلت "رويترز" عن مصادر مطلعة، ان حزب الله توصّل لقناعة بأن الترسانة التي جمعها لردع إسرائيل تحولت الى عبء عليه وهو يدرس تسليم مزيد من الأسلحة خاصة الصواريخ والطائرات المسيّرة شرط انسحاب إسرائيل من الجنوب ووقف هجماتها. واشارت الى انه يدرس تقليص دوره كحركة مسلحة من دون نزع سلاحه بالكامل.
كما ان محطة "الحدث" الإخبارية نقلت بدورها عن مصادر بأن "حزب الله موافق على مبدأ "خطوة مقابل خطوة" التي طرحها المبعوث الأميركي توم برّاك، لكنه يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح”. واشارت المصادر الى ان “رد حزب الله على الورقة الأميركية في مراحله الأخيرة، وسيسلم رده الى رئيس مجلس النواب نبيه بري شاملًا ضمانات”.وقالت المصادر ان "حزب الله يطالب بضمانات إعادة الإعمار ووقف الهجمات الإسرائيلية". مواضيع ذات صلة إجتماعات رئاسية تحضيرا للرد على الورقة الاميركية و"حزب الله" يستمهل جوابه لما بعد عاشوراء Lebanon 24 إجتماعات رئاسية تحضيرا للرد على الورقة الاميركية و"حزب الله" يستمهل جوابه لما بعد عاشوراء 05/07/2025 05:26:33 05/07/2025 05:26:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يحضّر رده الرسمي على الورقة الأميركية واتصالات رئاسية قبل وصول باراك Lebanon 24 لبنان يحضّر رده الرسمي على الورقة الأميركية واتصالات رئاسية قبل وصول باراك 05/07/2025 05:26:33 05/07/2025 05:26:33 Lebanon 24 Lebanon 24 منذ الصباح... إجتماع في بعبدا لمُناقشة الورقة الأميركيّة Lebanon 24 منذ الصباح... إجتماع في بعبدا لمُناقشة الورقة الأميركيّة 05/07/2025 05:26:33 05/07/2025 05:26:33 Lebanon 24 Lebanon 24 حركة رئاسية مكثفة تحضيراً لورقة موحدة تسلّم الى برّاك Lebanon 24 حركة رئاسية مكثفة تحضيراً لورقة موحدة تسلّم الى برّاك 05/07/2025 05:26:33 05/07/2025 05:26:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً المشاورات الرئاسية متواصلة بشأن ورقة برّاك.. ردّ حزب الله: لا حاجة إلى اتفاق جديد Lebanon 24 المشاورات الرئاسية متواصلة بشأن ورقة برّاك.. ردّ حزب الله: لا حاجة إلى اتفاق جديد 22:02 | 2025-07-04 04/07/2025 10:02:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاوضات Lebanon 24 مفاوضات 18:40 | 2025-07-04 04/07/2025 06:40:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إنضباط تام Lebanon 24 إنضباط تام 18:16 | 2025-07-04 04/07/2025 06:16:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. أصحاب الملايين يغادرون لبنان! Lebanon 24 بالفيديو.. أصحاب الملايين يغادرون لبنان! 17:09 | 2025-07-04 04/07/2025 05:09:31 Lebanon 24 Lebanon 24 الرياضي يتقدّم على الحكمة 1-0 في السلسلة النهائية لبطولة السلة Lebanon 24 الرياضي يتقدّم على الحكمة 1-0 في السلسلة النهائية لبطولة السلة 16:50 | 2025-07-04 04/07/2025 04:50:04 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل Lebanon 24 توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل 01:27 | 2025-07-04 04/07/2025 01:27:47 Lebanon 24 Lebanon 24 رد "حزب الله".. هذا اقصى ما نستطيع تقديمه Lebanon 24 رد "حزب الله".. هذا اقصى ما نستطيع تقديمه 11:01 | 2025-07-04 04/07/2025 11:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! 12:05 | 2025-07-04 04/07/2025 12:05:17 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مسيرة طويلة... الموت يُغيّب فنانة قديرة عن 71 عاماً (صورة) Lebanon 24 بعد مسيرة طويلة... الموت يُغيّب فنانة قديرة عن 71 عاماً (صورة) 07:22 | 2025-07-04 04/07/2025 07:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 إحذروا هذا الفيتامين... الإكثار منه قد يشكل خطرا على صحتكم Lebanon 24 إحذروا هذا الفيتامين... الإكثار منه قد يشكل خطرا على صحتكم 12:30 | 2025-07-04 04/07/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:02 | 2025-07-04 المشاورات الرئاسية متواصلة بشأن ورقة برّاك.. ردّ حزب الله: لا حاجة إلى اتفاق جديد 18:40 | 2025-07-04 مفاوضات 18:16 | 2025-07-04 إنضباط تام 17:09 | 2025-07-04 بالفيديو.. أصحاب الملايين يغادرون لبنان! 16:50 | 2025-07-04 الرياضي يتقدّم على الحكمة 1-0 في السلسلة النهائية لبطولة السلة 16:47 | 2025-07-04 بالفيديو.. شاهدوا ماذا ضبط الجيش في مواقع فلسطينية فيديو فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) 04:00 | 2025-07-04 05/07/2025 05:26:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 05/07/2025 05:26:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) 03:28 | 2025-07-03 05/07/2025 05:26:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24