وزارة التربية: لن يطرأ أي تغيير على رواتب المعلمين المعتمدة سابقاً في إدلب
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
دمشق-سانا
أكدت وزارة التربية والتعليم السورية أنه لن يطرأ أي تغيير على رواتب المعلمين والمعلمات في محافظة إدلب المعتمدة سابقاً من قبل حكومة الإنقاذ، وستُصرف كاملة وبالدولار الأمريكي كما هو معمول به، دون أي نقصان.
وبينت الوزارة في تصريح لـ سانا، أن صرف الرواتب يشمل أيضاً فترة العطلة الصيفية ضمن إطار الأنشطة التربوية الصيفية التي أعدّتها مديرية التربية في إدلب.
ولفتت الوزارة إلى أن دفع الرواتب الصيفية يمثل خطوة إضافية هدفها تحسين رواتب المعلمين، كما ستتولى وزارة المالية تأمين أي عجز محتمل في الموارد لضمان استمرارية صرف الرواتب بانتظام.
رواتب المعلمين وزارة التربية والتعليم السورية 2025-07-05nedalسابق حرائق كبيرة في ريف اللاذقية والدفاع المدني يواصل جهوده للسيطرة عليها رغم الصعوبات انظر ايضاًوزارة التربية السورية تستكمل تحضيراتها لامتحانات الشهادة الثانوية العامةدمشق-سانا تستكمل وزارة التربية والتعليم السورية تحضيراتها لانطلاق امتحانات الشهادة الثانوية
آخر الأخبار 2025-07-05وزارة التربية: لن يطرأ أي تغيير على رواتب المعلمين المعتمدة سابقاً في إدلب 2025-07-05حرائق كبيرة في ريف اللاذقية والدفاع المدني يواصل جهوده للسيطرة عليها رغم الصعوبات 2025-07-05مراسل سانا: بمشاركة أكثر من 70 فارساً وفارسة انطلاق بطولة النصر السابعة للقفز على الحواجز في نادي الفروسية المركزي بالديماس بريف دمشق. 2025-07-05الرئيس الشرع يبحث مع وزير خارجية المملكة المتحدة العلاقات الثنائية بين البلدين 2025-07-05الوزير الشيباني ووزير خارجية المملكة المتحدة يبحثان تعزيز التعاون الثنائي 2025-07-05محافظة حماة تكرم أربعة أطباء لتفانيهم بالعمل 2025-07-05أردوغان: ندعم سوريا بكل ما يسهم في ازدهارها ويعزز الاستقرار فيها 2025-07-05لليوم الثالث… الدفاع المدني يواصل جهوده لإخماد الحرائق بريف اللاذقية 2025-07-05الطيران المروحي التركي يدخل للمساعدة بإخماد الحرائق بريف اللاذقية 2025-07-05موجة صقيع في الأرجنتين وأوروغواي تودي بحياة 15 شخصاً
صور من سورية منوعات دراسة تحذر: لا توجد “كمية آمنة” لتناول اللحوم المصنعة 2025-07-04 فريق بحثي ياباني ينجح بإنشاء عضيات عظم الفك من الخلايا الجذعية 2025-07-03
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: رواتب المعلمین وزارة التربیة
إقرأ أيضاً:
بعد اشتباكات حلب.. وزارة الدفاع السورية تؤكد التزامها باتفاق آذار
نفت وزارة الدفاع السورية، أي نوايا لعمليات عسكرية شمالي وشمالي شرق البلاد، مؤكدة التزامها باتفاق مارس/ آذار الماضي لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية ضمن إدارة الدولة.
جاء ذلك وفق ما نقلته وكالة الأنباء السورية "سانا" عن إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع.
وأكدت الوزارة، أن تحرّكات الجيش العربي السوري تأتي ضمن خطة إعادة انتشاره على بعض المحاور شمال وشمال شرق سوريا.
وأوضحت أن ذلك يأتي بعد الاعتداءات المتكرّرة لقوات قسد (تنظيم بي كي كي/ وإي بي جي الإرهابي) واستهدافها للأهالي وقوى الجيش والأمن، وقيامها بمحاولة السيطرة على نقاط وقرى جديدة.
وقالت إدارة الإعلام في وزارة الدفاع "نلتزم باتفاق العاشر من مارس/ آذار، ولا توجد نوايا لعمليات عسكرية"، مبينة أن الجيش يقف اليوم أمام مسؤولياته في الحفاظ على أرواح الأهالي وممتلكاتهم، وكذلك حفظ أرواح أفراد الجيش وقوى الأمن من اعتداءات قوات قسد المتكرّرة".
ما زالت الاشتباكات مستمرة في مدينة حلب ما بين YPG والقوات السورية، وكانت اندلعت بعد مهاجمة الحواجز التي قطعت الطرقات إلى الشيخ مقصود/الأشرفية بعد تعثر مفاوضات الإفراج عن أسرى معتقلين منذ فترة التحرير من قبل الفصيل داخل الأحياء. وبحسب عدة مصادر مطلعة "لا نية لدى دمشق في التصعيد" pic.twitter.com/2UgKCQjWSO — Wassim Nasr (@SimNasr) October 6, 2025
من جانبه قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا إن الحكومة السورية ملتزمة باتفاق آذار وتسعى دائما لحقن الدماء، مضيفا أن سيطرة التيار الانعزالي في قسد هو ما يمنع نجاح اتفاق آذار حتى الآن.
وأضاف أن قسد تسعى باستمرار لفتح ممرات لتهريب الأسلحة والممنوعات، مشيرا إلى أن قوات الجيش ملتزمة بحماية المدنيين وردت بحزم على مصادر نيران قسد في حلب.
واتهم "قسد" بتحريض أهالي حيي الأشرفية والشيخ مقصود على قوات الجيش وقوى الأمن الداخلي.
كما أعلن عن وصول نحو 25 إصابة معظمهم من المدنيين لمشافي مدينة حلب نتيجة قصف قسد للأحياء السكنية
واندلعت، مساء اليوم الإثنين، اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) على أطراف حيّي الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة حلب، هي الأعنف منذ توقيع اتفاق آذار الماضي.
وقال وسائل إعلام سورية، إن قسد قصفت الأحياء المحيطة بالحيين، واستهدفت حواجز الأمن الداخلي المنتشرة على أطرافهما.
كما أدى القصف إلى مقتل عنصر وإصابة ثلاثة آخرين من قوى الأمن الداخلي، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
وفي 10 مارس/ آذار الماضي، وقّع الرئيس السوري أحمد الشرع، وقائد ما تعرف بـ”قسد” فرهاد عبدي شاهين، اتفاقا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي البلاد.