صلى نيافة الأنبا دانيال، مطران المعادي وتوابعها، قداس تذكار الأعياد السيدية الثلاث الكبرى (البشارة – الميلاد – القيامة) بكنيسة الصليب المقدس بالمعادي.

سام نيافته الشماس نهرو مرزوق دياكونًا (شماسًا كاملاً) باسم “بشارة”، للخدمة في ذات الكنيسة ،وجرت السيامة وسط حضور عدد من آباء كهنة المطرانية، وشعب الكنيسة.

الأنبا انجيلوس يصلي القداس بكنيسه مارمرقس وشهداء مصر بليبيا بشبرامشاركة الكنيسة الأرثوذكسية في حفل العيد الوطني في السفارة المصرية بهولنداالأنبا باخوم يلتقي المشاركين في المسيرة الثانية عشر لشباب الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصرالأنبا توماس يلتقي المشاركين في المسيرة الثانية عشر لشباب الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصر

وفي سياق آخر، صلى نيافة الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة القداس الإلهي، أمس، بكنيسة الشهيد مار جرجس والشهداء بمنطقة بهتيم التابعة للإيبارشية، وذلك ضمن فعاليات كرنڤال طفولة (٢) وهو أحد الكرنڤالات التي تنظمها اللجنة العامة لمدارس الأحد بالإيبارشية. 

وعقب صلاة القداس أجاب نيافته على أسئلة المشاركين من خلال حوار خاص مع الأطفال، كما تضمن الكرنڤال أنشطة فنية وترفيهية متنوعة.

هذا وشارك في الكرنڤال ٢٤٤١ طفل وطفلة وخادم وخادمة.

طباعة شارك الأنبا دانيال مطران المعادي الكنيسة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنبا دانيال مطران المعادي الكنيسة

إقرأ أيضاً:

أصل وفصل “الطعام المقدس”!

فرنسا – لا غرابة في أن يظهر يوم احتفاء بالشوكولاتة في فرنسا عام 1995، لكن العيد لم ينتشر فقط في العديد من الدول، بل وخُصصت أيام أخرى للشكولاتة المرة وتلك التي بالحليب وللشكولاتة البيضاء.

يُنظر إلى الشوكولاتة في فرنسا على أنه طعام وطني بنكهة لذيذة، ولكن بفضل الشهية العالمية المفتوحة على مختلف أنواعها، انتشر التقليد غير الرسمي بسرعة في العديد من أرجاء الأرض.

حاليا، يجري الاحتفال بيوم الشوكولاتة العالمي في عشرات البلدان. في المجمل، بعض الدول تحتفل به في 7 يوليو والبعض الآخر في 11 يوليو.

لم يتم اختبار 11 يوليو للاحتفال باليوم العالمي للشوكولاتة بطريقة عشوائية. لذلك قصة.

في مثل هذا اليوم في القرن السادس عشر، تم جلب الدفعة الأولى من حبوب الكاكاو إلى أوروبا. حين وصل الغزاة الإسبان بقيادة إرنان كورتيس إلى أمريكا التي أصبحت فيما بعد لاتينية، لم ينهبوا فقط ذهب الأزتيك، بل ونقلوا حبوب الكاكاو إلى القارة الأوروبية.

ربما لها السبب يقول المهتمون بعيد الشوكولاتة “وهم أصحاب مصلحة تجارية بالطبع”، إن من بين أهدافهم، تسليط الأضواء على تراث الشوكولاتة الغني والذي تعود جذوره إلى عصر الأزتيك منذ 1400 عام قبل الميلاد!

الخبراء يؤكدون إن الشوكولاتة المنتجة من حبوب الكاكاو لها بالفعل تاريخ عريق يمتد إلى حضارات أمريكا الوسطى القديمة. في تلك الحقب التاريخية البعيدة، كان السكان المحليون يخمرون لب ثمار الكاكاو اللذيذة ليصبح مشروبا كحوليا.

مسقط رأس هذه الحلوى الشهية هو المكسيك. قبائل المايا القديمة اشتهرت بصنع مشروب يسمى “إكسوكولاتل” عن طريق طحن ثمار الكاكاو وإضافة النبيذ وأعشاب خاصة.

الإسبان أدخلوا تعديلات على الوصفة الاصلية وأضافوا السكر والقرفة وجوزة الطيب، ما أكسب المشروب المزيد من الحلاوة. سرعان ما أصبحت الشوكولاتة  “الصلبة” في أوروبا، حلويات شهية للنخبة. كانت تقدم أطباقها في القصور الملكية، وأطلق عليها بعض العلماء الاسم الرنان باللاتينية “ثيوبروما كاكاو” وتعني “طعام الآلهة”.

بمرور الزمن اكتسبت الشوكولاتة شعبية كبيرة في أوروبا وتجاوز استهلاكها أسوار القصور الملكية وتمكن عامة الناس من تذوقها بالتدريج.

الجدير بالذكر أيضا أن حبوب الكاكاو كانت لقيمتها الكبيرة ونذرتها في تلك الحقبة بمثابة عملة، فقد استخدمها الأزتيك في دفع ثمن السلع والخدمات.

في 11 يوليو من كل عام، تفتح بعض مصانع الشوكولاتة في عدد من الدول أبوابها وتنظم جولات بصحبة مرافقين يشرحون طرق صنعها ومكوناتها المتنوعة.

الشوكولاتة البيضاء، كما يقول بعض المتخصصين في هذه الصناعة، ليست شوكولاتة كاملة، لأنها لا تحتوي على مسحوق الكاكاو، بل تحضر فقط باستخدام زبدة الكاكاو والسكر ومنتجات الألبان.

الشوكولاتة الداكنة يقال إنها تبعث على الارتياح، لأنها تحتوي على مواد تحفز إنتاج “هرمونات الفرح”، وتقلل من مستويات التوتر. لهذا السبب أحيانا تكون قطعة من الشوكولاتة بمثابة علاج للمزاج السيئ، كما يعتقد البعض.

الشوكولاتة ليست ترفا دائما، لأنها ساعدت خلال الحروب على النجاة من براثن الجوع. جرى خلال الحرب العالمية الثانية، إضافة الشوكولاتة إلى حصص الجنود من الأكلات الجافة، وكانت مصدرا هاما للطاقة ورفع الروح المعنوية.

من الفارقات أن الشوكولاتة ذاتها التي يمكن أن تكون منقذا للإنسان من الموت جوعا، تتحول على سم قاتل للكلاب. مركب “الثيوبرومين” الموجود بها لا تمتصه أجسام الكلاب ويمكن أن تصاب بتسمم خطير.

قد لا يعني للكثيرين وجود عيد للشوكولاتة من عدمه، لكن حضور الشوكولاتة كبير في الحياة اليومية حتى أن البعض لا يستغني عنه.

تحولت الشوكولاتة على مر القرون من مشروب مُر إلى أنواع صلبة بنكهات مختلفة، يُقبل على تناولها بسعادة غامرة، الصغار والكبار.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • اليوم.. الكنيسة القبطية تحتفل بعيد الرسل
  • أصل وفصل “الطعام المقدس”!
  • المؤتمر السنوي لشباب ثانوي بإيبارشية بني سويف بحضور أسقف الإيبارشية
  • بحضور 400 شخصا .. المؤتمر الأول لشمامسة كنيسة مارجرجس بسوهاج
  • «انتي فيرس».. الأنبا مينا يفتتح المؤتمر الأول لشباب الإعدادية والثانوية بإيبارشية برج العرب والعامرية
  • كيف وثّق كتاب المغاربة والقدس تاريخ المغاربة وتضحياتهم في بيت المقدس؟
  • الأنبا انجيلوس يصلي القداس بكنيسة القديس مارمرقس الرسول بشبرا
  • مطران شبرا الخيمة يشارك في كرنفال الطفولة بحضور 2441 شخصا
  • مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك يترأس اجتماع خدمة يسوع السجين