أفادت إذاعة جيش الإحتلال الإسرائيلي بمقتل حارس أمن إسرائيلي بإطلاق نار في مفترق غوش عتصيون وتحييد فلسطينيين اثنين.

وفي وقت سابق ، أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي إصابة جندي بجروح متوسطة إثر تعرضه للطعن خلال عملية في قرية رمانة قرب جنين والقضاء على المنفذ .

وسابقا ، أعلن المتحدث بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 5 جنود واصابة 14 آخرين؛ مشيرا الي انه تم السماح بنشر أسماء أربعة منهم.

وبين أن القتلي الأربعة هم الرقيب أول مائير شمعون عمار، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل  في معركة شمال قطاع غزة، وكذلك الرقيب موشيه نسيم فريش، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من  لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.

كما تضمنت قائمة القتلي الرقيب أول (احتياط) بنيامين أسولين، ٢٨ عامًا، من حيفا، جندي في اللواء الشمالي من فرقة غزة، قتل في معركة شمال قطاع غزة بالإضافة الي الرقيب نوعم أهارون مسغاديان، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من  لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.

فيما دوّت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، لتعيد إلى الواجهة مشهدًا مألوفًا في جنوب فلسطين المحتلة، وفقا لما اعلنة جيش الاحتلال الاسرائيلي.  

ولم تعد أصوات الإنذار جديدة على سكان تلك المنطقة، لكنها في كل مرة تحمل ثقلًا رمزيًا يتجاوز مجرد التحذير من قذيفة أو صاروخ، إنهجرس إنذار لحقيقة ثابتة: لا أمن مستقر في محيط محتلّ.

وبين جيش الاحتلال، في بيان مقتضب له، أن صفارات الإنذار التي سُمعت في مستوطنات مثل نيريم ونير عام، جاءت نتيجة "إنذار كاذب"، دون وجود تهديد فعلي.

كما أعلنت دولة الإحتلال عن اعتراض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن، فيما تشهد جبهتها مع حزب الله تصعيدًا متسارعًا، ومعاركها في غزة لا تزال مفتوحة بلا أفق واضح.

5 مروحيات تنقل قتـ.لى وجرحى من جنود الاحتلال من غزة لتل أبيبالمقاومة الفلسطينية تصطاد جنود الاحتلال في غزةاعترافات صادمة من جنود الاحتلال: العمليات في غزة بلا نتائج ومجرد دوافع سياسيةبن جفير يطالب جنود الاحتلال بالحسم في غزة دون وضع اعتبار للأسرى طباعة شارك جيش الإحتلال الإسرائيلي حارس أمن إسرائيلي حادث طعن المستوطنات الإسرائيلية قطاع غزة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الإحتلال الإسرائيلي حارس أمن إسرائيلي حادث طعن المستوطنات الإسرائيلية قطاع غزة فی معرکة شمال قطاع غزة جنود الاحتلال جندی فی فی غزة

إقرأ أيضاً:

القاهرة الإخبارية: تضارب إسرائيلي حول طبيعة عملية غوش عتصيون

قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في القدس المحتلة، إن تفاصيل العملية التي وقعت قرب مستوطنة «غوش عتصيون» جنوب القدس المحتلة لا تزال غير محسومة حتى اللحظة، وسط تضارب في الروايات الإسرائيلية بشأن طبيعتها.

إطلاق نار بالخطأ

وأوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الروايات الأولية تضاربت حول ما إذا كانت العملية مزدوجة – تتضمن إطلاق نار وطعن – أو أنها ناتجة عن إطلاق نار بالخطأ، وهو ما طرحته بعض المصادر الإسرائيلية، خاصة بعد ترجيحات بأن مطلق النار على حارس الأمن الإسرائيلي قد يكون من عناصر شرطة الاحتلال نفسها.

الاحتلال يواصل غاراته على القطاع.. وتحذيرات من انهيار المنظومة الصحيةجيش الاحتلال: إطلاق نار وطعن في هجوم قرب مفترق غوش عتصيون نفذه مسلحان

وأضافت أن قناة «كان 14» الإسرائيلية أشارت إلى أن حارس الأمن – وهو من قوات حرس الحدود – قُتل جراء نيران صديقة خلال الاشتباك مع منفذي العملية، حيث أُطلق الرصاص على المنفذين، ما أدى إلى إصابة الحارس ومقتله لاحقًا.

وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، وقعت الحادثة قرب مستوطنة «غوش عتصيون» الواقعة بين بيت لحم والخليل، ووصفتها بأنها «عملية طعن» تم خلالها «تحييد» المنفذين، وقد أُعلن لاحقًا عن استشهاد الشابين الفلسطينيين منفذي العملية، بعد أن تُركا ينزفان على الأرض دون تقديم أي إسعافات أولية.

وأفادت إذاعة جيش الاحتلال أن الشابين الفلسطينيين ترجلا من مركبتهما، ووجها طعنات لحارس أمن إسرائيلي، ثم استوليا على سلاحه وأطلقا النار على عدد من المتواجدين في المكان، وتشير المعطيات إلى أن بعض المستوطنين المسلحين في المنطقة شاركوا في تبادل إطلاق النار، الأمر الذي قد يفسّر إصابة حارس الأمن برصاص أحدهم بالخطأ، وفق ما رجحته القناة 14.

وأكدت أبو شمسية أن الشرطة الإسرائيلية لا تزال منتشرة في موقع العملية، وتُجري عمليات مسح أمني للتأكد من عدم وجود منفذين آخرين، كما حولت المكان إلى ثكنة عسكرية مغلقة، ومنعت حركة الفلسطينيين في المنطقة.

وفي سياق متصل، أشارت المراسلة إلى أن الرواية الإسرائيلية تربط هذا النوع من العمليات، حتى إن صُنفت كعمليات فردية، بما يجري في قطاع غزة من عدوان متواصل، وكذلك بالتصعيد الإسرائيلي غير المسبوق في الضفة الغربية، لا سيما في شمالها وجنوبها، في إطار ما يُوصف بمحاولات لتغيير ديموغرافي ممنهج.

ولفتت إلى تحذيرات سابقة صدرت عن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ووزير الدفاع، من أن تشديد الخناق على الضفة الغربية والقدس قد يؤدي إلى تفجر الأوضاع في الداخل المحتل، إذ تشير المعطيات إلى ازدياد ملحوظ في وتيرة العمليات ضد أهداف إسرائيلية منذ 7 أكتوبر، مع تأكيد أن غالبية المنفذين من سكان الضفة الغربية.

https://www.youtube.com/watch?v=mDqbPvNDA-s

طباعة شارك الاحتلال قوات الاحتلال جيش الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي غزة

مقالات مشابهة

  • مقـتل جندي اسرائيلي خلال انهيار مبنى على قوة عسكرية في مدينة خان يونس الفلسطينية
  • القسام تبث مشاهد محاولة أسر جندي إسرائيلي في كمين مركب
  • مقتل جندي احتياط إسرائيلي في عملية إطلاق نار وطعن قرب غوش عتصيون
  • القاهرة الإخبارية: تضارب إسرائيلي حول طبيعة عملية غوش عتصيون
  • مقتل جندي إسرائيلي في إطلاق نار بالخليل
  • تفاصيل حادث إطلاق نار علي إسرائيليين عند مفترق غوش عتصيون
  • مقتل جندي احتياط بعملية غوش عتصيون
  • مقتل إسرائيلي في حادث إطلاق نار في سوق قرب مفترق "غوش عتصيون" في الضفة الغربية ومقتل المهاجمَيْن الفلسطينيَّيْن
  • انتحار جندي من لواء جولاني في جيش الاحتلال الإسرائيلي