Geely EX5أول سيارة ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأردن، الآن بسعر جديد يبدأ من 24,900 دينار فقط
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
صراحة نيوز – تطرح شركة الوصل لتجارة السيارات، الوكيل الحصري لعلامة جيليفي الأردن، سيارة Geely EX5، أول سيارة مدعومة بتقنيات الذكاءالاصطناعي في السوق الأردني، بسعر جديد يبدأ من 24,900 دينار أردنيفقط، بدلًا من 25,500 دينار.
ويتوفر هذا الطراز حاليًا في معرض جيلي – شركة الوصل لتجارة السياراتفي عمان – شارع مكة، مقابل مكة مول، بالإضافة إلى شبكة وكلائناالمعتمدين في مختلف أنحاء المملكة.
على الرغم من أن فئة EX5 الكهربائية لم تتأثر بقرار توحيد الضريبةالخاصة على السيارات الكهربائية الجديد، إلا أن شركة الوصل – جيلي الأردن قررت خفض سعر EX5 بشكل استثنائي، تجسيدًا لالتزامها بتوفيرسيارة كهربائية متوافقة مع متطلبات ومواصفات السوق الأردني بأسعار أكثرتنافسية.
ويأتي هذا العرض ضمن باقة متكاملة تشمل إمكانية استبدال سيارتك القديمةبسيارة EX5 الجديدة، إلى جانب خيارات تمويل مرنة تناسب مختلفالاحتياجات، بالإضافة إلى كفالة حقيقية وشاملة، مع توفر كامل لقطع الغيارالأصلية التي تم شحنها إلى الأردن قبل وصول السيارة، في خطوة تؤكدالتزام الشركة بخدمة ما بعد البيع منذ اليوم الأول.
تتميز Geely EX5 بدمجها لأنظمة الذكاء الاصطناعي في تجربة القيادة، مايمنح السائق مستوى متقدماً من الأمان والراحة والتفاعل الذكي. فهي ليستمجرد سيارة كهربائية عصرية، بل تجربة قيادة جديدة كليًا تعكس تطورًاحقيقيًا في عالم السيارات في الأردن.
وفي هذا السياق، صرّح جورج آدم، المدير العام لشركة الوصل لتجارةالسيارات:
“عرضنا الجديد على EX5 لا يقتصر على السعر التنافسي، بل يشمل تجربةمتكاملة تمتد إلى كل تفاصيل ما بعد البيع، بدءًا من جاهزية قطع الغيار،مرورًا بخيارات التمويل والاستبدال، وانتهاءً براحة العميل وثقته“.
الجدير بالذكر أن علامة جيلي قد تم الاستحواذ عليها مؤخرًا من قبل مجموعةعليان، وقد شهدت منذ ذلك الحين نجاحًا كبيرًا في السوق الأردني، بدأ معإطلاق سيارة Geometry E، التي كانت أول طراز يُطرح تحت مظلةالمجموعة، وحظيت بإقبال واسع بفضل تصميمها العصري ومزاياها التقنيةالمتقدمة، ما مهد الطريق لنجاح مستمر لطرازات جيلي في المملكة.
ندعو المهتمين إلى زيارة معرض جيلي – شركة الوصل لتجارة السيارات فيعمان – شارع مكة، مقابل مكة مول، لاكتشاف السيارة وتجربة قيادتهاوالاستفادة من هذا العرض المميز.
https://twitter.com/Saraha_News/status/1943310803215454698
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال شرکة الوصل
إقرأ أيضاً:
الإمارات تطلق منظومة حكومية ذكية لرصد وتحليل الأداء باستخدام «الذكاء الاصطناعي»
أعلن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، إطلاق “منظومة الأداء الحكومي الاستباقي”، التي تمثل نقلة نوعية في آليات التقييم والمتابعة الحكومية عبر توظيف الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة، بما يتماشى مع رؤية “نحن الإمارات 2031”.
وتُعنى المنظومة برصد أكثر من 150 مليون بيان رقمي شهرياً، وتوفر للقيادات الحكومية أكثر من 50 ألف قرار استباقي سنوياً، مع تسجيل تحسن سنوي متوقع في الأداء بنسبة 60%، كما تسهم في توفير أكثر من 250 ألف ساعة عمل حكومي عبر تدريب 200 موظف في مجال إدارة الأداء وتحليل البيانات، ويستخدمها أكثر من 250 ألف مستخدم.
وتهدف المنظومة إلى رفع كفاءة وفعالية الجهات الحكومية من خلال تحسين استغلال الموارد وتعزيز جودة الخدمات ومتابعة تنفيذ الخطط الوطنية بدقة والتزام بالجداول الزمنية، بالإضافة إلى دعم اتخاذ القرار من خلال بيانات دقيقة وموثوقة، وتعزيز الشفافية والمساءلة عبر قياس الأداء ومراجعة النتائج بانتظام.
وتعتمد المنظومة على خوارزميات ذكاء اصطناعي متقدمة لتنفيذ تحليلات معمقة وأداء تنبؤي، وتوظف نظام إدارة الأداء الحكومي الذكي الذي يضمن مراقبة دقيقة لمؤشرات الأداء، مع توفير تقارير مرنة تساعد على التنبؤ بالتحديات والفرص المستقبلية واتخاذ إجراءات استباقية.
وأكد محمد بن راشد أن التحسين المستمر هو من عادات عمل الحكومة، مشيراً إلى أن “لا يوجد نظام مثالي.. ولكن كل شيء قابل للتطوير والتحسين”، وأن المنظومة ترسخ ثقافة الابتكار والتطوير المستدام في القطاع الحكومي.
يُذكر أن منظومة الأداء الحكومي في الإمارات شهدت تطورات مستمرة منذ انطلاقها عام 2008، وصولاً إلى الجيل الجديد الذي يجمع بين الذكاء الاصطناعي والتحليل الرقمي المتقدم، لتعزيز مكانة الإمارات كوجهة عالمية في التحول الرقمي وكفاءة الأداء الحكومي.