8 معلومات عن سيدة غسيل أموال تجارة الممنوعات خلف أصول ثابتة
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
يستخدم المجرمون العديد من الطرق للتصرف في الأموال المكتسبة بطرق غير مشروعة، وغير قانونية، ويستعرض اليوم السابع في السطور التالية 8 معلومات حول قضية تم ضبتها في الآونة الأخيرة والتي جاءت كالتالي:
*الجهات المختصة ضبطت متهمة غسلت حصيلة ممارستها نشاط غير قانوني.
*المتهمة قامت بغسل قرابة 80 مليون جنيه حصيلة أعمال غير مشروعة خلف أنشطة مشروعة وعدة مجالات.
*المتهمة استخدمت أنشطة إجرامية فى مجال الاتجار بالمواد المخدرة.
*استخدمت الاتجار بالمواد المخدرة لتحقيق الربح غير المشروع وغسل الأموال.
*سلكت عدة طرق لإخفاء أنشطتها غير المشروعة أهمها:
*شراء أراضي زراعية
*عقارات
*سيارات
*دراجات نارية
*شركات
*مكاتب سيارات
*مطاعم وكافتريات
*أجرت العديد من الإيداعات النقدية وبشيكات بمبالغ كبيرة وبصفة متكررة دون وضوح العلاقة أو طبيعة نشاط أىٍّ منهم
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: غسل اموال اتجار بالمخدرات غسيل اموال تجارة المخدرات النيابه العامة
إقرأ أيضاً:
"أيباك" تدعم عمدة ديربورن عبدالله حمود وثلاثة مرشحين من أصول يمنية في انتخابات نوفمبر
أعلنت «اللجنة العربية الأميركية للعمل السياسي» (AAPAC) عن قائمة المرشحين الذين ستدعمهم في انتخابات ديربورن البلدية المقررة في الرابع من نوفمبر المقبل، مع بدء عملية التصويت الغيابي في المدينة.
وقالت اللجنة، التي تأسست عام 1998 وتعنى بتعزيز المشاركة السياسية للعرب الأميركيين في منطقة ديربورن وما حولها، إنها أجرت سلسلة من المقابلات مع المرشحين لتقييم مؤهلاتهم وبرامجهم الانتخابية، واختارت «الأكثر كفاءة وتمثيلاً لمصالح المجتمع العربي الأميركي». وفقا لموقع «يمنيز أوف أميركا».
وضمت قائمة المدعومين من «أيباك» رئيس البلدية عبدالله حمود لولاية جديدة مدتها أربع سنوات، بالاضافة إلى دعم ترشيح خمسة مرشحين لعضوية المجلس البلدي من أصل 13 متنافساً على سبعة مقاعد. و
تشمل القائمة كلاً من مايك سرعيني (رئيس المجلس الحالي)، والعضوان روبرت أبراهام، ومصطفى حمود، إضافة إلى مرشحين جدد هما شادي الماوري وعثمان الأنسي. كما أعلنت اللجنة دعمها للناشط سامي الحدي في سباق منصب «الكليرك».
وفي ما يتعلق بالاستفتاء المحلي حول تقسيم ديربورن إلى سبع دوائر انتخابية وإعادة هيكلة مجلس المدينة، أوصت اللجنة الناخبين بالتصويت بـ«لا» على «المقترح 1»، مؤكدة أن الحفاظ على النظام الحالي «يضمن تمثيلاً موحداً لمصالح جميع سكان المدينة».