الطيران العُماني يحقق نموًّا قياسيًّا في أعداد المسافرين
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
العُمانية: حقق الطيران العُماني زيادة غير مسبوقة بأكثر من ثلاثة أضعاف في أعداد المسافرين في الرحلات المُباشرة؛ إذ ارتفع عددهم من 75 ألف مسافر في يونيو 2024م إلى 200 ألف مسافر في يونيو 2025م.
وشكل المسافرون القادمون مباشرة إلى سلطنة عُمان 58 بالمائة من إجمالي حركة المسافرين على متن الطيران العُماني.
وأوضح مايك روتر الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بالطيران العُماني أن هذا النمو يعكس نجاح استراتيجية الشركة في زيادة أعداد المسافرين عبر الرحلات المُباشرة من خلال تخطيط دقيق للمسارات وحملات تسويقية مستهدفة، مؤكدًا أن هذا النهج يعزز الأداء المالي للناقل الوطني ويمكّنه من فتح وجهات جديدة بشكل مستدام.
وقال: إن الطيران العُماني يواصل التركيز على جعل السفر إلى سلطنة عُمان أكثر سلاسة وجاذبية للسيّاح ليظل محركًا رئيسًا لنمو القطاع السياحي العُماني.
وأكد أن الطيران العُماني يعمل على الاستثمار في توسيع شبكة وجهاته وتحديث أسطوله، وشملت خط أمستردام الذي فتح آفاقًا جديدة للسوق الأوروبي بالإضافة إلى استئناف الرحلات اليومية المزدوجة إلى لندن اعتبارًا من أكتوبر المقبل.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الطیران الع مانی
إقرأ أيضاً:
كأس العرب 2025.. رقم قياسي في الحضور الجماهيري
سجّلت بطولة كأس العرب 2025 إنجازًا جماهيريًا جديدًا، بعدما تجاوز عدد الحضور حاجز المليون مشجع، في رقم قياسي يعكس الشعبية المتزايدة للبطولة والنجاح التنظيمي الذي رافق منافساتها منذ بدايتها.
ووصل عدد الجماهير بعد انتهاء مباريات دور المجموعات وربع النهائي إلى مليون و22 ألفًا و592 مشجعًا، ما يعكس حجم التفاعل الكبير من الجماهير المحلية والزوار القادمين من مختلف الدول العربية، والذين أضفوا أجواءً حماسية على المدرجات في مختلف الملاعب المستضيفة.
ويعد هذا الرقم مؤشرًا جديدًا على قدرة قطر في تنظيم البطولات الكبرى، واستثمارها الفعّال للبنية التحتية الرياضية التي أُنشئت لاستضافة أبرز الأحداث العالمية، وفي مقدمتها كأس العالم قطر 2022.
ومن المتوقع ارتفاع الحضور الجماهيري خلال المراحل الحاسمة من البطولة، حيث تتجه الأنظار إلى مباريات الدور نصف النهائي المقررة يوم الاثنين المقبل، ثم مباراة تحديد المركز الثالث والمباراة النهائية، في ظل تنافس قوي بين نخبة المنتخبات العربية على التتويج باللقب.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟