«الفيديو مفبرك».. مصدر أمني ينفي ظهور ضابطي شرطة بشكل غير لائق
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
نفى مصدر أمني، صحة ما ورد بمقطع فيديو تم تداوله على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن صور لشخصين بشكل إباحي والإدعاء بكونها لضابطي شرطة.
كما أكد المصدر على أن ذلك الفيديو مفبرك، وعدم وجود ضباط شرطة من العاملين بوزارة الداخلية بالأسماء المشار إليها، وأن ذلك يأتي في إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من نشر الأكاذيب المختلقة لمحاولة إثارة البلبلة للنيل من حالة الاستقرار التي تنعم بها البلاد وهو ما يعيه الشعب المصري.
وواصل المصدر أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال مفبركي ومروجي ذلك المقطع.
اقرأ أيضاًلـ كبار السن وذوي الهمم.. «الجوازات» تواصل إجراءات تسهيل الحصول على خدماتها
حبس المتهم بالاتجار في العملة وتزوير المحررات الرسمية بالقاهرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية مصدر أمني ضابطي شرطة
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
لم يعد دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الإجابة عن الأسئلة أو كتابة النصوص؛ فاليوم، يشهد المجال دخول حقبة جديدة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يستطيع إنشاء محتوى مرئي وسمعي معقد.
يعني هذا التحول أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكًا فاعلاً في عمليات الإبداع والإنتاج الإعلامي.
ثورة في إنتاج الفيديو والمحتوى المرئيالوجه الأبرز في هذا العهد الجديد هو ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج مقاطع فيديو كاملة من مجرد أوامر نصية بسيطة (Text-to-Video).
تمكّن هذه التقنية المستخدمين من وصف المشهد والشخصيات والحركات المطلوبة، ليقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو واقعي وديناميكي في غضون دقائق.
هذا التطور له آثار عميقة على صناعة السينما، والإعلانات، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقلل بشكل كبير من تكلفة ووقت الإنتاج.
لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي ميزة قائمة بذاتها، بل أصبح يندمج بعمق في أنظمة التشغيل مثل OxygenOS 16 من ون بلس، والذي كشفت التسريبات عن ميزة جديدة فيه قائمة على الذكاء الاصطناعي.
يشير هذا التكامل إلى أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداة مساعدة دائمة ومدمجة في مهام الهاتف اليومية، مثل تلخيص النصوص الطويلة، وتحسين جودة الصور والمكالمات في الوقت الفعلي، وحتى تخصيص إعدادات الهاتف بناءً على عادات المستخدم.
تحديات تطوير الأجهزة والمنصات الجديدةفي الوقت ذاته، تواجه الشركات الكبرى تحديات في تطوير أجهزة ذكاء اصطناعي مخصصة.
أكبر مثال على ذلك هو شركة OpenAI، التي تواجه تحديات كبرى في تطوير جهازها المنتظر.
تتراوح هذه التحديات بين ضمان فعالية الجهاز في بيئات العالم الحقيقي المختلفة، وتوفير تجربة مستخدم بديهية، وتجاوز القيود التقنية للبطارية والمعالجة المحلية.
يدمج هذا التنافس بين الذكاء الاصطناعي في الهواتف الحالية وتطوير أجهزة مخصصة يشير إلى أننا ما زلنا في المراحل المبكرة من تحديد الشكل الأمثل للتفاعل مع هذه التكنولوجيا.