الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعقد اجتماعاً حاسماً لدراسة تعديلات قانونية وهيكلية
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
يعقد المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الأربعاء 6 غشت 2025، اجتماعاً هاماً بمقر الجامعة انطلاقاً من الساعة الواحدة زوالاً، لدراسة ومناقشة مجموعة من النقاط المحورية المدرجة ضمن جدول أعماله.
ويأتي في صدارة جدول الاجتماع إعادة هيكلة اللجان القضائية داخل الجامعة، إلى جانب مناقشة تعديل قانون المنافسات ومدونة التأديب، لاسيما المادة 101 المثيرة للجدل.
وأفاد بلاغ الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بأنه من المنتظر أن يناقش المجتمعون أيضاً مراجعة معايير الصعود والنزول بين مختلف الأقسام الوطنية، بالإضافة إلى مشروع إحداث هيئة جديدة للرقابة والتدقيق تُعنى بشروط الانضمام والأهلية داخل الأندية الرياضية، في إطار تعزيز الشفافية والحوكمة الجيدة في المنظومة الكروية الوطنية.
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
تساؤلات داخل الأندية حول جدول دوري روشن ومصدر يستغرب تسريبه
ماجد محمد
أبدت مصادر رياضية استغرابها من الطريقة التي جرى بها تداول جدول مباريات الموسم الجديد من دوري روشن، مشيرة إلى أن الجدول لم يصل بعد إلى كافة أندية الدوري بشكل رسمي، في وقت بدأت بعض الحسابات الرسمية للأندية بنشره عبر منصاتها.
ونقل حساب “الجزيرة الرياضي” على منصة “إكس” عن مصدر داخل أحد الأندية، استغرابه من تسريب الجدول وتداوله علنًا، مؤكدًا أن ناديه لم يتسلم حتى الآن نسخة رسمية من الرابطة، رغم نشره من قِبل أندية أخرى.
ورغم هذا الجدل، لم يصدر حتى الآن أي توضيح من رابطة الدوري الحترفين أو من الأندية المعنية حول ما إذا كانت هناك مشكلة فعلية في توقيت إرسال الجدول.
وفي العادة، تقوم الرابطة بإرسال جدول المباريات للأندية قبل الإعلان عنه للجمهور، عبر قنوات رسمية مثل البريد الإلكتروني أو المنصة الخاصة بتراخيص الأندية، ويُعد أي تسريب أو نشر قبل الاستلام الرسمي مخالفة للإجراءات التنظيمية المعمول بها داخل المنظومة.
وبحسب تتبّع المواعيد السابقة، فإن الرابطة اعتادت الإعلان عن الجداول على مراحل، تبدأ عادة قبل انطلاق الموسم بأسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
وقد تم الإعلان عن بداية موسم 2025–2026 بشكل رسمي، حيث تقرر أن تنطلق المنافسات في 28 أغسطس المقبل، مع تحديد مواعيد الجولات الأولى سلفًا.
حكم شراء الكتب الخارجية المستعملة لأبنائي لأن سعرها أرخص.. الإفتاء تجيب