إنستجرام تكشف أكثر اللحظات تفاعلاً في فيديوهاتك
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
أعلنت منصة إنستجرام عن إطلاق ثلاث أدوات جديدة للمبدعين تمنحهم رؤية أعمق حول تفاعل الجمهور مع محتواهم، بما يساعدهم على تحسين الأداء وصناعة محتوى أكثر جذبًا.
Reel Like Insights.. اللحظة الذهبية في الفيديو
الميزة الأبرز هي Reel Like Insights، التي تتيح للمبدعين معرفة اللحظة الدقيقة بالثانية التي نال فيها الريلز إعجابًا.
ويُعرض ذلك في رسم بياني تفاعلي يساعد على تحديد أكثر اللحظات جذبًا للجمهور، ما يسهّل تطوير المحتوى المستقبلي وتحسين أدائه.
كما تقدم صفحة الإحصاءات مقاييس مهمة مثل المشاركات والحفظ والتعليقات وإجمالي الحسابات المتفاعلة مع الريلز.
أخبار ذات صلة
إحصاءات تفاعلية لمنشورات الكاروسيل
قدمت إنستجرام ميزة مشابهة للمنشورات متعددة الصور (Carousel Like Insights)، حيث يمكن للمبدعين معرفة أي صورة حصلت على الإعجاب لحظة الضغط على زر لايك.
كما توفر المنصة مخططًا دائريًا يوضح نسبة التفاعل من المتابعين وغير المتابعين، مع عرض أكثر الشرائح جاذبية للجمهور.
بيانات ديموغرافية دقيقة لكل منشور
في تحديث رئيسي، أضافت المنصة ميزة Post-Level Demographics، التي تتيح الاطلاع على البيانات الديموغرافية التفصيلية لكل منشور وريلز.
سابقًا، كانت هذه البيانات متاحة لمتابعي الحساب ككل فقط، أما الآن فتمنح رؤية أعمق لاستهداف جمهور محدد بدقة أكبر.
خطوة جديدة لدعم صُنّاع المحتوى
مع هذه التحديثات، تؤكد إنستجرام التزامها بتعزيز اقتصاد صُنّاع المحتوى، عبر تزويدهم ببيانات تحليلية دقيقة تساعدهم على صناعة محتوى أكثر تفاعلًا وبناء علاقة أقوى مع جمهورهم.
بدأت الميزات الجديدة بالظهور تدريجيًا على التطبيق، في خطوة تعد الأهم حتى الآن لمساعدة المبدعين على فهم جمهورهم لحظة بلحظة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفيديوهات إنستجرام
إقرأ أيضاً:
مش لايق عليها.. لأول مرة التحقيقات تكشف الاسم الحقيقي لسوزي الأردنية
كشفت التحقيقات الستار عن الهوية الحقيقية للبلوجر الشهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي باسم "سوزي الأردنية"، حيث تبيّن أن اسمها الحقيقي هو مريم أيمن.
وقررت جهات التحقيق تجديد حبسها 15 يومًا على ذمة التحقيقات، بعد اتهامها بـ"نشر محتوى خادش للحياء" و"مخالفة القيم والأخلاق العامة"، وسط ضجة كبيرة على مواقع التواصل.
وفي تطور آخر، تم حبس البلوجر علياء قمرون لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، على خلفية نفس التهم، ما أثار حالة من الجدل والتساؤلات حول حدود حرية التعبير على المنصات الرقمية.
من جهته، كان المحامي أحمد مهران من أوائل المتقدمين ببلاغات ضد عدد من صُنّاع المحتوى، مطالبًا بوقف ما وصفه بـ"الانحدار الأخلاقي على السوشيال ميديا"، ضمن حملة قانونية موسعة لمواجهة هذه الظاهرة.
وتفاعل رواد السوشيال ميديا مع القضية بشكل واسع، بين مؤيد لتطبيق القانون ومعارض لما يعتبره تضييقًا على حرية المحتوى.