صدى البلد:
2025-08-03@19:58:26 GMT

ثروت سويلم : الأهلي لازم يتكرم في الاسماعيلية

تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT

أكد ثروت سويلم المتحدث الرسمي لرابطة الأندية المحترفة أن النادي الاهلي يستحق التكريم في محافظة الإسماعيلية بعد مواقفه الأخيرة مع النادي الاسماعيلي.

وقال ثروت سويلم خلال تواجده ضيفا مع عمر ربيع ياسين ببرنامجه مان تو مان عبر صفحته الرسمية : "الاهلي كان أول نادي يدعم إلغاء الهبوط حبا في الاسماعيلي "

وأضاف ثروت سويلم : "طلبت من نصر ابو الحسن رئيس الاسماعيلي بشكل شخصي أن يدعو النادي الاهلي للعب في الاسماعيلية لفتح صفحة جديدة بين الناديين "

وتابع ثروت سويلم :"الكرة في ملعب الاسماعيلي حاليا لان الاهلي عمل كل حاجة مع الدراويش في أزمة الهبوط ولابد من تكريمه في قلب الاسماعيلية.

طباعة شارك ثروت سويلم رابطة الأندية المحترفة النادي الاهلي الإسماعيلية عمر ربيع ياسي نصر ابو الحسن

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ثروت سويلم رابطة الأندية المحترفة النادي الاهلي الإسماعيلية نصر ابو الحسن ثروت سویلم

إقرأ أيضاً:

رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)

خلال انتخابات رئاسة الأندية تبرز ظاهرة مقززة، ولكنها مثيرة للاهتمام؛ في محاولة تشبهها بالمشهد الانتخابي السياسي، وهي (مماعط الشوش) التي يخوضها الإعلاميون مع أو ضد المرشحين، أو ضد بعضهم؛ لكل الاسباب الممكنة، ماعدا المصلحة العامة .
في المشهد الرياضي المعاصر، تتقاطع المسارات بين رؤساء الأندية الرياضية والإعلاميين؛ سواء في المؤتمرات الصحفية، والتصريحات، والتسريبات، والجلسات الخاصة، والأصدقاء المشتركين، أو عبر الحملات التي تتبناها بعض المنصات الإعلامية، وهنا تبرز تساؤلات ملحّة.. هل من المفترض أن يكون لرئيس النادي علاقات قوية بالإعلاميين؟ أم أن هذه العلاقة يجب أن تكون مضبوطة ومحكومة بإطار رسمي، يحفظ المهنية ويمنع التلاعب؟
من الطبيعي أن يكون هناك تواصل بين الإعلاميين ورئيس النادي؛ فالإعلام شريك أساسي في صناعة الرأي العام، ونقل الأخبار، وتفسير القرارات. ولكن متى ما تجاوزت العلاقة حد التواصل المهني إلى التوجيه أو “التحريك”؛ فإن الخطورة تبدأ بالظهور، فالإعلامي ليس موظفًا لدى رئيس النادي، كما أن رئيس النادي ليس راعيًا لقلم هذا أو ذاك، فحين تتحول العلاقة من الاحترام المتبادل إلى علاقة تبعية، يصبح الإعلام أداة في يد الإدارة، وينهار ركن أساسي من أركان الشفافية والنقد البنّاء.
حقيقة لا يمكن إنكارها.. وهب أن هناك رؤساء أندية يستخدمون بعض الإعلاميين كأذرع ناعمة؛ يروجون لهم، ويهاجمون خصومهم، ويدافعون عن قرارات قد تكون كارثية، لو نُظر لها بعين محايدة، وفي المقابل، هناك رؤساء آخرون يختارون الابتعاد عن الإعلاميين، أو على الأقل لا يمنحونهم أكثر من المساحة التي تسمح بها المهنية، والمشكلة الكبرى حين يصبح بعض الإعلاميين”مرتزقة”- على حد تعبير الكثير من المتابعين- يعملون وفق مصالحهم الشخصية، لا وفق المهنية. وهنا لا تُلام الإدارة وحدها، بل يُلام الوسط الإعلامي الذي لم يُطهر نفسه من هذه النماذج، بل أحيانًا يكافئها بالشهرة أو الظهور.
ما هو الحدّ الفاصل؟ الحد الفاصل واضح، وهو أن الإعلام يجب أن يكون مستقلًا. ناقدًا ومتابعًا ، ويجب على الرئيس أن يحترم هذا الدور، والعلاقة بين رؤساء الأندية والإعلاميين ليست مشكلة في حد ذاتها، بل في طريقة إدارتها ، فإذا كانت مبنية على الاحترام والشفافية، فإنها ستُثري الوسط الرياضي. أما إذا كانت مبنية على التوجيه والولاءات، فإنها ستقود إلى تزييف الواقع وخداع الجماهير.
الرياضة تحتاج إلى إدارة قوية، كما تحتاج إلى إعلام حرّ، ولا يمكن أن تستقيم المنظومة بغياب أحد الطرفين، أو بانحرافه عن مساره.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. رابطة الأندية تُعدل مواعيد مباريات الدوري الممتاز
  • لتمديد عقده.. الغندور : وكيل إمام عاشور لم يتوصل لأي اتفاق مع الأهلي
  • ثروت سويلم: الأهلي لازم يتكرم في الإسماعيلية
  • رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)
  • سويلم: لسنا ضد التنمية في إثيوبيا لكن ليس على حساب حقوقنا المائية
  • مسلوق: “سنخوض تحد جديد هذا الموسم فيما تعلق بتقنية “الفار””
  • أحمد ربيع يغيب عن مواجهة سيراميكا كليوباترا والزمالك في افتتاح الدوري
  • أسامة ربيع: قناة السويس خسرت 55% من عدد السفن المارة لتلك الأسباب
  • أسامة ربيع: قناة السويس خسرت 66% من عائداتها بالدولار بسبب الحرب