تحركات إقليمية تعيد خلط أوراق “الشرعية”.. صراع داخل التحالف بين حزب الإصلاح وأحمد عفاش
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
الجديد برس|تقرير| تشهد الساحة اليمنية حراكًا متسارعًا مع تصاعد الحديث – حتى الآن غير الرسمي – عن عودة محتملة لأحمد علي عبدالله صالح (نجل الرئيس الأسبق) إلى المشهد السياسي، بدعم إماراتي – سعودي، ما ينذر باندلاع صراع جديد بين القوى الموالية للتحالف وعلى رأسها حزب الإصلاح. إعادة تدوير الأوراق في معسكر التحالف تراهن الرياض وأبو ظبي، ومعهما واشنطن وتل أبيب، على إيجاد شخصية موالية يمكن فرضها داخل ما يسمى بحكومة “الشرعية” لتحقيق اختراقات أمنية وسياسية ضد صنعاء.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: احمد علي الإمارات التحالف المؤتمر الشعبي اليمن صراع التحالف حزب الإصلاح أحمد عفاش أحمد علی
إقرأ أيضاً:
سوريا: 3 مناطق تغيب عن الانتخابات البرلمانية “لأسباب أمنية”
أنقرة (زمان التركية) – يشارك السوريون، اليوم الأحد، في أول انتخابات تشريعية منذ الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، فيما تظل ثلاث مناطق سورية خارج نطاق العملية التصويتية.
وانطلقت في تمام التاسعة صباحا بتوقيت دمشق عملية التصويت في أول انتخابات برلمانية بعد الإطاحة بنظام الأس، وسط توقعات بمشاركة 6 آلاف عضو هيئة انتخابية.
وأفادت الهيئة العليا لانتخابات مجلس الشعب السوري في بيان سابق أن عملية الانتخابات سيتم إرجائها في كل من السويداء والحسكة والرقة لأسباب أمنية مفيدة أن المقاعد المخصصة لهذه المناطق الثلاثة والمقدرة بنحو 19 مقعد ستظل شاغرة لحين انعقاد الانتخابات بها.
وتخضع المناطق الثلاثة المستثناه من التصويت لسيطرة الإدراة الذاتية في شرق وشمال سوريا، ويأتي قرار الاستثناء مع عدم امتثال قوات سوريا الديمقراطية للاتفاقية الموقعة مع الرئيس المؤقت أحمد الشرع بشأن الانضمام إلى القوات الأمنية النظامية والعمل تحت مظلة وزارة الدفاع السورية.
وفي حديثه مع وكالة الأنباء السورية “سانا” أفاد الناطق باسم اللجنة العليا للانتخابات أن الانتخابات قضية سيادة يمكن إجرائها في المناطق الخاضعة كليا لسلطة الحكومة فقط.
ومن المنتظر أن تُغلق صناديق الاقتراع أبوابها في تمام الساعة 17:00 بالتوقيت المحلي.
وستشهد عملية التصويت انتخاب ثلثي مقاعد البرلمان المقدر عددهم بنحو 210 مقعد على أن يتولى الرئيس السوري، أحمد الشرع، تعيين عدد المقاعد المتبقية والمقدرة بنحو 70 مقعد.
ويؤكد المسؤولون أنه لا توجد بيانات للسكان مؤكدة بسبب نزوج ملايين السوريين خلال الحرب وهو ما دفعهم لاختيار هذا النظام الانتخابي عوضا عن انتخابات عامة.
Tags: أحمد الشرعالانتخابات البرلمانية السوريةالتطورات في سورياالهيئة العليا للانتخابات في سوريامجلس الشعب السوري