حبس ضابطي مخابرات بتهمة قتل عضو الجهاز “أحمد الأربد” وإحراق مركبته
تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT
الوطن| متابعات
أمرت نيابة الخمس الابتدائية بحبس مشتبهين من ضباط جهاز المخابرات على خلفية واقعة قتل عضو الجهاز أحمد عبد العظيم الأربد، بعد العثور على جثته داخل مركبته التي عُثر عليها محترقة قبل أيام، حيث أثبتت التحقيقات الأولية تعرضه لإطلاق نار مباشر أصاب الرأس والصدر وأدى إلى وفاته.
وأكدت النيابة العامة أن الجناة استدرجوا المجني عليه إلى منزل أحدهم بقصد قتله، قبل نقل جثمانه داخل مركبته إلى الطريق العام وإضرام النار فيها باستخدام مصدر حراري مباشر في محاولة لطمس معالم الجريمة، مشيرةً إلى أن إجراءات التحري والدلائل الفنية أسفرت عن تحديد هوية المشتبهين.
وأوضحت النيابة أن مديرية أمن الخمس وجهاز المباحث الجنائية تمكّنا من ضبط الضابطين المطلوبين وإحالتهما إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، مؤكدة مضيّها في استكمال الإجراءات القانونية ومحاسبة كل المتورطين في هذه الجريمة التي استهدفت أحد منتسبي جهاز المخابرات..
الوسوم#جهاز المخابرات النيابة العامة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: جهاز المخابرات النيابة العامة ليبيا
إقرأ أيضاً:
الأمن الفيدرالي الروسي : إحباط محاولة اغتيال ضابط في وزارة الدفاع باستخدام “سموم بريطانية”
الثورة نت/وكالات أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، صباح اليوم الخميس، عن اعتقال أحد سكان جمهورية دونيتسك الشعبية، كان يُعدّ بتكليف من الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، لتنفيذ محاولة اغتيال ضابط رفيع في وزارة الدفاع الروسية. ونقلت وكالة سبوتنيك عن بيان لجهاز الأمن الفيدرالي ، أن كييف خططت لاغتيال الضابط عبر خلط مزيج من السموم البريطانية الصنع في عبوات مشروب البيرة “مستوردة من المملكة المتحدة” كانت ستُقدَّم له كهدية. وأشار الأمن الفيدرالي الروسي إلى أن “مزيج السموم يحتوي على مادة مشابهة لغاز “في إكس”، وهي مادة قتالية سامة، موضحًا أن تأثيرها كان سيؤدي إلى الموت خلال 20 دقيقة”. ولم تصدر كييف أي تعليق رسمي على هذه الاتهامات حتى الآن. ويوم الجمعة الماضية، أعلن الجهاز أنه أحبط عملية اغتيال كان جهاز الاستخبارات الأوكراني يخطط لتنفيذها ضد أحد كبار المسؤولين في الدولة الروسية، داخل مقبرة “ترويكوروفسكويه” في العاصمة موسكو. وأكد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن نظام كييف، تحت إشراف دول غربية، يخطط لارتكاب جرائم مشابهة في مناطق أخرى من روسيا، مشددا على المسؤولية الجنائية للتعاون السري مع دولة أو منظمة أجنبية.