نجمة شهيرة ترفض تناول الشاي مع كيت ميدلتون.. من هي؟
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
كشفت النجمة العالمية دولي بارتون عن مفاجأة وصفت بالصادمة، بعد ان كشفت في آخر لقاء لها أنها كانت قد رفضت دعوة من اميرة ويلز كيت ميدلتون لتناول الشاي معها، مما عرضها للهجوم وأثار الجدل حولها.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل فإن النجمة البالغة من العمر 77 عاماً كشفت بانها تلقّت دعوة من أميرة ويلز
لتناول الشاي معها خلال تواجدها في لندن من أجل الترويج لألبومها الجديد Rockstar.
وخلال مقابلة أجرتها النجمة العالمية مع قناة BBC قالت إن ميدلتون زوجة الأمير ويليام ولي العهد البريطاني الحالي، دعتها لتناول الشاي معها وكانت هذه لفتة لطيفة بالنسبة لها، لكنها رفضت هذه الدعوة.
وأكّدت دولي بانها وبالرغم من ان هذه اللفتة كانت لطيفة للغاية إلا أنها اضطرت لرفضها بسبب ازدحام جدول اعمالها لكنها شعرت بالسوء الشديد بسبب ما قامت به.
وقالت دولي حول هذا الأمر: "أشعر بالأسف الشديد لرفضي وفي يوم من الايام سألبي هذه الدعوة بالتأكيد.. وسيكون رائعاً للغاية"، وأضافت بارتون مازحة: "لم تكن كيت ميدلتون تنوي الترويج لألبوم الروك الخاص بي".
وكيت ميدلتون هي زوجة الأمير ويليام الأبن الأكبر للملك تشارلز والأميرة الراحلة ديانا وشقيق الأمير هاري، وأصبح ويلياو ليًا للعهد مؤخرًا بعد وفاة جدته الملكة اليزابيث الثانية وتولي والده الحكم في بريطانيا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كيت ميدلتون أخبار المشاهير دولي بارتون کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن مظاهرات ما يسمى بالجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل، بقيادة رائد صلاح وكمال الخطيب، ضد السفارة المصرية في تل أبيب، تمثل كشفًا صريحًا لنوايا جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي، مشيرًا إلى أنهم «وفروا علينا عناء التحليل والتأويل».
وقال «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية نانسي نور، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، إن ما جرى يثير علامات استفهام كبيرة، مؤكدًا أن المشهد بسيط وواضح فدولة الاحتلال قتلت وجرحت ما يزيد على 200 ألف فلسطيني خلال العدوان الأخير على غزة، والكثير من هؤلاء ينتمون لعائلات فلسطينيي الداخل، حيث يشكل اللاجئون 70% من سكان القطاع ومعظمهم من حيفا ويافا ومناطق أخرى هُجّروا منها عام 1948.
وأوضح «رشوان»: «هؤلاء الذين ظلوا في غزة رافضين الاستقرار في أي مكان آخر، أملًا في العودة، ينتمون في الأصل لنفس المناطق التي يعيش فيها الآن رائد صلاح وكمال الخطيب وأمثالهم من الحركة الإسلامية، ورغم ذلك لم نرى تحركًا واحدًا منهم ضد الاحتلال، حتى خرجوا يتظاهرون على بعد خطوات من وزارة الدفاع الإسرائيلية والكنيست، ولكن ليس ضد من يقتل أهلهم في غزة، بل ضد السفارة المصرية».
وأكد رشوان» أن هذا الموقف لا يمكن تفسيره إلا باعتباره جزءًا من مخطط سياسي يهدف إلى حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهو الاحتلال الإسرائيلي، وتحويل الغضب الشعبي العربي نحو مصر الدولة العربية التي تتحمل عبء دعم الفلسطينيين سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا منذ بداية العدوان.