كيف بدت أنغام في أول ظهور بعد عودتها إلى مصر من رحلة العلاج؟ «صور»
تاريخ النشر: 26th, August 2025 GMT
وصلت الفنانة أنغام إلى مصر، مساء اليوم الاثنين، عقب خضوعها لعملية جراحية في ألمانيا استأصلت خلالها جزءا من البنكرياس وشهدت استقرار حالتها الصحية، ليقرر الأطباء عودتها إلى أرض الوطن.
أول ظهور لأنغام بعد عودتها إلى مصرونشر عبد الرحمن، نجل النجمة أنغام، مجموعة صور عبر خاصية «الاستوري» بحسابه الرسمي على موقع «إنستجرام»، ظهر فيها مع والدته في أول ظهور لها عقب عودتها إلى القاهرة بعد رحلتها العلاجية في ألمانيا، حيث خضعت هناك لعملية جراحية لاستئصال جزء من البنكرياس.
وخلال الصور، بدت أنغام بحالة متعبة وهي تبتسم، ما جعل جمهورها ومحبيها يشعرون بالطمأنينة، حيث تفاعلوا مع الصور بشكل واسع، معبرين عن سعادتهم بعودتها، ومتمنين لها دوام الصحة والعافية.
وكان كشف الإعلامي محمود سعد قد أعلن عن وصول الفنانة أنغام إلى القاهرة، مشيرًا إلى أنه تواصل معها فور عودتها، واطمأن على أنها في صحة جيدة.
وكتب محمود سعد عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «من الطائرة على أرض مصر سمعت صوت أنغام، وقلت لها حمد الله على السلامة، نوّرت بلدك.. وصوتها جميل ومتألق كالعادة».
اقرأ أيضاًمحمود سعد: «أنغام تعود إلى مصر.. نورتي بلدك»
بعد أنباء عودتها إلى مصر.. تطورات الحالة الصحية لأنغام وموعد وصولها
«مفيش خطأ طبي».. محمود سعد يكشف آخر تطورات الحالة الصحية لـ أنغام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمود سعد عودتها إلى محمود سعد إلى مصر
إقرأ أيضاً:
بيانات تتبع.. مسار جوي سري لنقل المرتزقة والأسلحة إلى دارفور
متابعات- تاق برس- كشفت بيانات تتبع حركة الطيران خلال شهر سبتمبر 2025 عن نشاط جوي غير معتاد، ومسار جوي خفي يربط بين بوساسو في شمال شرقي الصومال، ومناطق عسكرية حساسة في ليبيا والإمارات، بما يشير إلى شبكة سرية لتوريد الأسلحة والمرتزقة إلى السودان، وبالتحديد لقوات الدعم السريع في دارفور وكردفان.
وبحسب المصادر، فقد تم رصد ما لا يقل عن 58 رحلة جوية مشبوهة خلال الشهر الماضي، بينها 34 رحلة تربط بوساسو بشرق ليبيا، خاصة عبر مطار الكفرة القريب من المثلث الحدودي بين السودان ومصر. أما الرحلات المتبقية، فقد جاءت من قواعد القوات الجوية الإماراتية في أبوظبي متجهة مباشرة إلى بوساسو.
ويبدو أن مطار الكفرة تحول إلى نقطة استراتيجية رئيسية ضمن هذا المسار، حيث تُنقل الإمدادات العسكرية والأفراد المرتزقة عبر خطوط جوية منتظمة، قبل إعادة توزيعهم إلى مناطق الصراع في دارفور وكردفان، وفق المصادر نفسها.
وتتطابق هذه الحركة الجوية مع معلومات استخباراتية تؤكد تصاعد تدفق السلاح والمرتزقة لإسناد الدعم السريع، خصوصًا بعد فشلها في تحقيق أي اختراق على جبهتي الفاشر وكردفان، ما يعكس محاولة لتعويض الخسائر الميدانية بتدعيم خارجي.
ويحذر مراقبون من أن استمرار هذه الرحلات يشكل دليلاً واضحًا على تورط أطراف خارجية في النزاع السوداني، ويزيد من مخاطر اتساع رقعة الحرب، وتهديد الاستقرار الإقليمي، في وقت لا تزال فيه الأزمة الإنسانية تتفاقم في دارفور والمناطق المتضررة.
أبوظبيالكفرة الليبيةبوساسو