طريقة تحضير حلا عيش السرايا خطوة بخطوة
تاريخ النشر: 2nd, September 2025 GMT
عيش السرايا من الحلويات الشرقية المشهورة التي تتميز بمذاقها الغني وقوامها الكريمي، وتُقدَّم غالبًا في المناسبات والعزائم.
إليك طريقة سهلة لتحضير حلا عيش السرايا خطوة بخطوة في المنزل، للشيف نرمين مصطفى.
المكونات طريقة تحضير حلا عيش السرايا خطوة بخطوةتحضير القطر
ضعي السكر مع الماء على النار حتى الغليان.أضيفي عصرة الليمون واتركي المزيج يغلي 5 دقائق.أطفئي النار وأضيفي ماء الزهر أو الورد.
تحضير القاعدة
ضعي التوست في صينية وأدخليه الفرن حتى يتحمص ويأخذ لونًا ذهبيًا.في مقلاة، ذوّبي السكر على النار حتى يصبح كراميلًا، ثم أضيفي الماء بحذر وحركي حتى يذوب.اسكبي الكراميل فوق التوست المحمص، ثم اسكبي فوقه القطر ليتشرب جيدًا.تحضير القشطة الكريمة
ذوّبي النشا في قليل من الحليب البارد.سخني باقي الحليب مع السكر على النار.أضيفي خليط النشا مع التحريك المستمر حتى يتماسك القوام.أطفئي النار وأضيفي الفانيليا.التجميع
اسكبي خليط القشطة فوق طبقة التوست المشرب بالقطر.وزعيها بالتساوي واتركيها تبرد قليلًا.زيني الوجه بالفستق الحلبي المجروش وجوز الهند.التقديم:
ضعيها في الثلاجة لمدة 2-3 ساعات حتى تتماسك.قدميها باردة مع فنجان قهوة أو شاي.المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: وقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين بغزة أول خطوة لتحقيق السلام
أعلن البيت الأبيض، في بيانه، منذ قليل، بإن الرئيس دونالد ترامب يرى أن تحقيق السلام ممكن في غزة ولهذا قدم خطته المفصلة، موضحًا أن أول خطوة لتحقيق السلام هي وقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين في غزة، وفقًا للقاهرة الإخبارية.
وعلى صعيد آخر، أعلنت مصادر طبية فلسطينية في قطاع غزة اليوم الإثنين، ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 67,160 شهيدًا و169,679 مصابًا، منذ السابع من أكتوبر عام 2023.
وأوضحت المصادر وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن 21 شهيدًا و96 مصابًا، وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وبلغ عدد من وصل إلى المستشفيات خلال الساعات الـ24 الماضية من شهداء المساعدات اثنين، والإصابات 19، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات إلى 2,610، وأكثر من 19,143 مصابًا.
كما بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 حتى اليوم 13,568 شهيدًا و57,638 مصابًا.
وأشارت إلى أن عددًا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.