بعد تصدره قائمة الأعلى مشاهدة على شاهد.. صُناع خمس جولات يكشفون صور جديدة من الكواليس
تاريخ النشر: 5th, September 2025 GMT
تصدر فيلم 5 جولات قائمة الأكثر مشاهدة على منصة شاهد فى مصر، وهو من بطولة آدم الشرقاوي، ونور النبوي، وماجد المصري، وداليا شوقي، وعايدة الأيوبي حيث احتل 5 جولات المركز الأول، من أصل 10 مراكز للأعمال الأعلى مشاهدة في مصر.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى لتصدر الفيلم حيث سبق وتصدر قائمة الأعلى مشاهدة على منصة يانجو بلاي منذ عرضه عليها العام الماضي، حيث يؤكد هذا التصدر على وصول الفيلم لقاعدة كبيرة من الشباب المهتمة بالألعاب القتالية والراب المصري.
وشاركة الشركة المنتجة لفيلم 5 جولات مجموعة من الصور من الكواليس بعد تصدره الأعلى مشاهدة وذلك في مناطق متعددة خارج مصر في مدينة بودابست بالمجر، وداخل مصر في القاهرة والإسكندرية.
تفاصيل فيلم 5 جولات
وبدأ عرض 5 جولات لأول مرة في السينمات في أغسطس 2023، يتناول قصة أبطال رياضة الـ MMA، ويظهر آدم الشرقاوي بشخصية فارس ويجسد ماجد المصري دور والده، فيما تجمع نور النبوي صداقة مع داليا شوقي خلال العمل والتي تلعب دور فوتوجرافر، واسمها شهد ولها علاقة كبيرة بتطور الأحداث، فيما يناقش الفيلم العديد من القضايا بجانب الـ MMA منها مشاكل الشباب، وبعض المشاكل الأسرية بين الأباء والأبناء.
فيلم خمس جولات بطولة أدم شرقاوي، نور النبوي، وماجد المصري، وعايدة الأيوبي، داليا شوقي، مطرب الراب أرسينك، لطيفة فهمي، سالي رشاد سيناريو وحوار محمد عبدالمعطي، ملابس وديكور يحيى علام، موسيقى تصويرية أحمد عبدالمنعم، مدير تصوير أحمد عبدالعزيز، إعداد موسيقى محمد صقر، مؤثرات بصرية ياسر النجار، مهندس صوت إبراهيم عبدالعزيز، توزيع خارجي شركة أورينت، توزيع داخلي شركة سينرجي فيلمز، قصة يحيى علام ومازن أشرف، وإخراج مازن أشرف
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم خمس جولات خمس جولات فيلم 5 جولات الراب المصري الأعلى مشاهدة الألعاب القتالية عايدة الأيوبي اعلى مشاهدة مطرب الراب مدينة بودابست الأعلى مشاهدة
إقرأ أيضاً:
عضو شعبة السيارات: دخول شركات جديدة إلى السوق المصري انعكس إيجابيًا على الأسعار
أكد علاء السبع، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن سوق السيارات المصري شهد انتعاشًا ملحوظًا في عام 2025 مقارنة بالسنوات السابقة، خاصة بعد موجة من الاضطرابات الاقتصادية المرتبطة بأسعار الصرف وارتفاع معدلات التضخم.
وأرجع السبع، في تصريحات خاصة لـ«العربية بيزنس»، أسباب هذا التحسن إلى عدد من العوامل، على رأسها استقرار سعر العملة المحلية أمام الدولار، حيث لم يشهد الجنيه المصري تذبذبات حادة كما كان الحال في السنوات الماضية.
وأضاف أن هذا الاستقرار ساعد على توفير العملة الأجنبية اللازمة لفتح الاعتمادات ونماذج 4 الخاصة بالاستيراد، سواء بالنسبة للسيارات الكاملة المستوردة أو مكونات الإنتاج للمركبات المجمعة محليًا.
كما لفت إلى أن دخول شركات جديدة إلى السوق خلق حالة من التنافسية التي انعكست إيجابيًا على الأسعار، إذ شهدت بعض الموديلات انخفاضًا واضحًا ساعد على جذب شرائح جديدة من المستهلكين كانت قد خرجت من دائرة الشراء في السنوات الماضية.
وأوضح السبع: «بعض العوامل الأخرى ساعدت أيضًا، منها خفض أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي، وتحسن سعر الجنيه أمام الدولار، وده ساعد على تهدئة الأسعار، فالناس اللي كانت مترددة بدأت تشعر بالأمان وتتخذ قرارات شراء».
ورغم هذه المؤشرات الإيجابية، أشار السبع إلى أن السوق لا يزال دون مستويات المبيعات التي كان يحققها قبل عام 2020، حين كانت مبيعات سيارات الركوب الرسمية تصل إلى نحو 300 ألف سيارة سنويًا، بالإضافة إلى حوالي 30-40 ألف سيارة من الاستيراد الشخصي.
وقال السبع: «في 2024 بعنا حوالي 140 إلى 145 ألف سيارة ركوب، ولكن في 2025 التوقعات تشير إلى أننا سنقترب من 200 ألف سيارة، أي بزيادة تقارب 50%، وده يعتبر رقم جيد وظروف السوق مشجعة».
وعن مدى توقعه لاستمرار انخفاض أسعار السيارات خلال الفترة المقبلة، ذكر السبع أن التراجع الكبير في الأسعار حدث بالفعل، أما ما سيأتي بعد ذلك فسيكون بنسب بسيطة نسبيًا، قد لا تتعدى 1% إلى 3%.
وأوضح السبع: «اللي فات هو الجزء الأكبر من التخفيض، التراجع في الأسعار هيكون محدود بعد كده. حاليًا، مع انخفاض سعر العملة الأجنبية وتحرك الفائدة لتكون في صالح التاجر والمستهلك، شهدنا تخفيضات حقيقية وصلت إلى 100 و200 ألف جنيه في بعض الموديلات».
كما أكد أن التاجر لا يقلل من أرباحه إلا إذا كان هناك منافسة حقيقية، وهو ما حدث بالفعل في 2025 مع دخول عدد من العلامات الصينية الجديدة للسوق، مما أجبر الجميع على إعادة تسعير منتجاتهم بشكل أكثر واقعية.
وأضاف: «السنة دي أطلقنا عليها (سنة المستهلك). السوق أصبح فيه عروض واختيارات، والتنافسية واضحة جدًا، والمستهلك يقدر يختار ويقارن ويراجع».
وأوضح السبع أن السيارات الصينية أصبحت تلعب دورًا كبيرًا في السوق المصري، نظرًا لمستوى التصميم والجودة الذي تطور بشكل ملحوظ، وتناسب أسعارها مع القدرة الشرائية للمواطن المصري.
وقال: «كل العربيات الصيني تقريبًا جاية بكواليتي واحدة، وبتصميمات حلوة جدًا. وده خلق منافسة حقيقية في السوق حتى مع الأوروبي والياباني، وبقى عند العميل فرصة ينقي اللي يناسبه».
كما أشار السبع، إلى أن المستهلك المصري لم يعد يبحث فقط عن الاسم التجاري، بل أصبح ينظر إلى القيمة مقابل السعر، وخاصة في ظل الضغوط الاقتصادية.
وعن انتشار السيارات الكهربائية في مصر، أوضح السبع أن هذا التوجه ما زال يواجه تحديات تتعلق بالبنية التحتية ومحطات الشحن، بالإضافة إلى أن أسعار السيارات الكهربائية لا تزال مرتفعة نسبيًا.
وقال: «العربية بالكهرباء أوفر في الصيانة والوقود، لكن تكلفتها الأولية أعلى، وبتحتاج بنية تحتية قوية. المشكلة دايمًا: نبدأ بالمحطات ولا العربيات؟ في العالم كله دي معضلة».
وأكد أن السيارات الكهربائية في مصر تخدم حاليًا شريحة صغيرة، وغالبًا تكون السيارة الثانية أو الثالثة داخل الأسرة، لكن انتشارها على نطاق واسع مرتبط بدعم حكومي وتوسع في الإنتاج، مضيفًا: «علشان تحصل طفرة، لازم الدولة تدعم الفئات الكهربائية الرخيصة تحت المليون جنيه، مش العربيات اللي بـ 3 و4 مليون جنيه، لأن دول مش هيوصلوا لأرقام».
اقرأ أيضاًخطوات تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي
بيع سيارات وبضائع جمارك بورسعيد والإسكندرية بأكثر من 46 مليون جنيه
منصة مرجع للسيارات.. رابط حجز سيارة من السعودية بأقل الأسعار