شيرين عبد الوهاب ترتدي علم مصر وتكشف عن أحلى مفاجأة (ما القصة؟)
تاريخ النشر: 6th, September 2025 GMT
أعلنت المطربة شيرين عبد الوهاب عن استعدادها لطرح أغنية جديدة خلال الفترة المقبلة، ووصفتها بـ”أحلى مفاجأة”، وذلك خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
. وتألق لبناني بفيلم "أرزة" بالمركز الثقافي الروسي
نشرت شيرين صورتها المصممة بواسطة الذكاء الإصطناعي وهي ترتدي علم مصر، وأرفقتها بتعليق: “جمهوري الغالي، ألف شكر لدعواتكم اللي بتوصلني في كل مكان. انتظروا.. أحلى مفاجأة من أحلى شيرين، وأحلى عمرو مصطفى، وتامر حسين، وتوما، لأحلى بلد في الدنيا".
وتأتي هذه المفاجأة بعد أيام من الجدل حول علاقتها بمحاميها ياسر قنطوش، حيث حسمت شيرين الأمر ببيان رسمي نشرته على صفحتها بموقع “إنستجرام”، أكدت خلاله أن ما حدث بينهما مجرد سوء تفاهم بسيط.
وجاء البيان كالآتي: “اللي حصل بيني وبين المستشار ياسر قنطوش مجرد سوء تفاهم عابر بيحصل بين الإخوات، والأستاذ ياسر أخ وصديق ومن أكتر الناس اللي حريصة على مصلحتي واستعادة حقوقي بأمانة وضمير.”
وأضافت شيرين عبد الوهاب: “لا يمكن ألغى توكيلي عنده، واختلاف وجهات النظر أحياناً بيتسبب في خلافات بسيطة، بنقدر نحلها، وده اللي حصل فعلاً. والأستاذ ياسر كان وما زال المحامي بتاعي وماعنديش محامي غيره.”
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب أحلى مفاجأة إنستجرام أغنية شيرين عبد الوهاب الجديدة أخبار شيرين عبد الوهاب منوعات ترند شیرین عبد الوهاب أحلى مفاجأة
إقرأ أيضاً:
مراد مكرم: اللي يقولك مصر ما كسبتش حرب أكتوبر قوله الحداية ما بترميش كتاكيت
أحتفل الفنان مراد مكرم بذكري انتصار حرب أكتوبر المجيدة.
وكتب مراد مكرم عبر فيسبوك:"الي يقولك مصر ما كسبتش حرب اكتوبر ٧٣ ،قوله الحداية ما بترميش كتاكيت ،لولا انك علمت عليهم و خافوا علي وجودهم ،ماكانوش رجعوا شبر من سينا و بترولها و خيراتها.ولنا في باقي الأراضي المحتلة من هذا الكيان ،خير دليل".
وتحتفل اليوم مصر بذكرى نصر السادس من أكتوبر حرب أكتوبر المجيدة ضد العدو الإسرائيلي يوم السبت 6 أكتوبر 1973، الموافق 10 رمضان 1393 هـ، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء التي احتلتها إسرائيل عقب نكسة 5 يونيو 1967.
بعد سنوات من الاستنزاف والتخطيط العسكري الدقيق، نجحت القوات المسلحة المصرية في تنفيذ عملية عبور تاريخية لقناة السويس، وتدمير أقوى خط دفاعي في العالم في ذلك الوقت، وهو خط بارليف، باستخدام أساليب جديدة وغير متوقعة، من أبرزها خراطيم المياه لفتح ثغرات في الساتر الترابي الضخم.
وتمكن الجيش المصري من تحقيق عنصر المفاجأة الاستراتيجي على الجيش الإسرائيلي ، وعبور القناة في وقت قياسي، ورفع العلم المصري على الضفة الشرقية،وتدمير خط بارليف والسيطرة على رؤوس كباري بعمق داخل سيناء.ومهدت الحرب الطريق إلى استعادة سيناء بالكامل عبر المفاوضات السياسية لاحقًا.
انتهت الحرب باتفاقيات أدت إلى انسحاب إسرائيل من معظم سيناء، وصولًا إلى اتفاقية السلام التي استعادت بها مصر أراضيها بشكل كامل.
أكدت الحرب أن القوة المسلحة قادرة على فرض واقع سياسي جديد.