توشك فترة الانتقالات الصيفية في مختلف الدوريات الأوروبية على النهاية وعرف تعداد المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم حركية ونشاط كبيرين، إذ فاق عدد العناصر التي غيّرت الأجواء أحدى عشر والعدد مشرح للارتفاع خلال الساعات القليلة المقبلة.
وجاء انتقال لاعبو " الخضر" الذين يلعبون في مختلف المناصب على الشكل التالي:
-أحمد توبة: من باشاك شهير التركي إلى ليتشي الإيطالي.
- رامي بن سبعيني: من غلادباخ الألماني إلى دورتموند.
-هيثم لوصيف: من اتحاد الجزائر إلى إيفردون السويسري.
- رامز زروقي : من تفنتي الهولندي إلى فينورد.
- حسام عوّار: من ليون الفرنسي إلى روما الإيطالي.
- نبيل بن طالب: من أونجيه الفرنسي إلى ليل الفرنسي.
- مهدي ليراس: من سمبدوريا الإيطالي إلى ستوك سيتي الإنجليزي.
- فارس شعيبي: من تولوز الفرنسي إلى إندرلخت الألماني.
- محمد عمورة : من لوغانو السويسري إلى سانت غلواز البلجيكي.
- إسلام سليماني: من إندرلخت البلجيكي إلى كوريتيبا البرازيلي.
- أيمن محيوص: من اتحاد الجزائر إلى إيفردون السويسري.
- يوسف بلايلي: من أجاكسيو الفرنسي إلى مولودية الجزائر.
- رياض محرز: من مانشستر سيتي الإنجليزي إلى الأهلي السعودي.
- آندي ديلور : من نانت الفرنسي إلى أم صلال القطري.
ومن المنتظر أن يخوض، كل من هاريس بلقبلة و بلال براهيمي من نيس الفرنسي وحيماد عبد اللي من أونجي وكيفن غيتون لاعب باستيا ، لتجارب جديدة إذ فضلوا التريث قبل أي قرار قد يؤثر على مشوراهم الكروي خاصة من الفريق الوطني.
يذكر أن كل من حسين بن عيادة عاد إلى الدوري المحلي من بوابة شباب بلوزداد ، فيما إختار جمال بلعمري مولودية الجزائر، أما اللاعب الواعد حسام ميرزيق فنجح في الظفر بأول عقد إحترافي لموسم واحد مع فيزيلا البرتغالي.
المصدر: الخبر
كلمات دلالية: الفرنسی إلى
إقرأ أيضاً:
بوقرة يعلن نهاية مغامرته مع “الخضر”
عبّر الناخب الوطني، مجيد بوقرة، عن خيبة أمله الكبيرة عقب إقصاء المنتخب الجزائري من الدور ربع النهائي لكأس العرب أمام منتخب الإمارات بضربات الترجيح.
مؤكدًا أن ظروف المباراة والإصابات أثّرت على خياراته الفنية.
وقال بوقرة في تصريحاته بعد اللقاء:”التغييرات التي قمت بها كانت محدودة بسبب الإصابات، على غرار خاسف”، موضحًا أن الوضع الصحي للاعبين قيّد تحركاته على دكة البدلاء.
وأضاف:”سبب تأخري في إجراء التغييرات يعود إلى خوفي من إرهاق اللاعبين البدلاء، خاصة في ظل معاناة بعضهم من إصابات”.
وتطرق بوقرة إلى ركلات الترجيح، قائلاً:”ياسين بن زية مسدد جيد لركلات الجزاء، هذه هي كرة القدم وهذا قدرنا”.
ولم يُخفِ الناخب الوطني إحساسه بالمسؤولية تجاه الجماهير الجزائرية، حيث قال بأسف:”أندم على شيء واحد فقط، وهو أننا خيبنا ولم نتمكن من إسعاد الشعب الجزائري”، معترفًا بثقل الإقصاء على الجميع.
وتابع بوقرة تصريحاته بتمنياته للمنتخب الوطني الأول بالتوفيق في الاستحقاق القاري المقبل، مؤكدًا:” أتمنى من المنتخب الوطني الأول أن يسعدنا في نهائيات كأس أمم إفريقيا”.
وختم المدرب بوقرة بإعلان نهاية مغامرته مع “الخضر” بالقول:” أنا مدرب رئيسي لا أستطيع أن أكون ضمن طاقم بيتكوفيتش المساعد”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟