أحمد خالد صالح: اشتغلت على لغة الجسد ونظرة العين لتقديم حكاية «فلاش باك».. خاص
تاريخ النشر: 7th, September 2025 GMT
كشف الفنان أحمد خالد صالح عن كواليس تحضيره لشخصية زياد الكردى، وذلك ضمن حكاية “فلاش باك” بمسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”.
وقال أحمد خالد صالح فى تصريح لصدى البلد: “حضّرت نفسي بشكل مختلف، اشتغلت على لغة الجسد، ونظرة العين، واللحظات التى تتسم بالصمت أكتر من الكلام، وجلست مع المخرج جمال خزيم كثيرا من أجل ضبط الإيقاع الداخلي لزياد، لأنه ليس شخصية تتحدث كثيرا، لكن كل تعبيراته تظهر فى عينيه، وحاولت أعيش في تفاصيله حتى شعرت أنه خرج مني وليس من الورق”.
تمكنت حكاية “فلاش باك”، أولى حكايات مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”، من تصدر نسب المشاهدة في مصر.
واحتلت حكاية “فلاش باك” المركز الأول ضمن قائمة المسلسلات الأعلى مشاهدة في مصر، عبر منصة watch it، بينما احتلت المركز الرابع علي منصة شاهد vip.
حكاية "فلاش باك"، ضمن أحداث مسلسل “ما تراه، ليس كما يبدو”.
يُذكر أن مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو" يتكون من 35 حلقة، ويضم 7 حكايات، كل حكاية تمتد لـ5 حلقات بفريق عمل مستقل.
وتأتي حكاية "فلاش باك" من بطولة أحمد خالد صالح، مريم الجندي، عمرو صالح، وهي من تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية، ومن المقرر عرض العمل خلال موسم الصيف عبر الشاشات والمنصات الرقمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد خالد صالح حكاية فلاش باك مسلسل ما تراه ليس كما يبدو الفنان أحمد خالد صالح ما تراه لیس کما یبدو أحمد خالد صالح فلاش باک
إقرأ أيضاً:
يبدو أن حمدي رزق وهو ينفض الغبار عن ذكرياته القديمة، لم يجر أي تحديث لنظام معلوماته
الصحفي المصري حمدي رزق، الذي استضاف وكيل المخابرات المصرية السابق اللواء حاتم باشات على فضائية صدى البلد، يُعدّ من الصحفيين المصريين الذين كانت لهم معرفة بالسودان، لا سيما في تسعينيات القرن الماضي حين كان قريباً من دوائر التجمع الوطني الديمقراطي المعارض آنذاك.
غير أن رزق، ومنذ تلك الحقبة انقطعت صلته المباشرة بالشؤون السودانية، وضعفت معلوماته عن تعقيداتها وتحوّلاتها ومستجداتها.
وقد بدا ذلك جلياً في مداخلته غير المواكبة، ومقاطعته الخشنة لباشات، إضافة إلى أخطائه المتكررة في ذكر الأسماء.
وأرجّح بدرجة كبيرة عدم صحة الرواية التي أوردها عن الأستاذ علي عثمان محمد طه، نائب الرئيس وقتها فكل من عرف الرجل من الصحفيين يعلم يقيناً أنه لم يسبق له أن اصطحب صحفياً ــ سودانياً كان أو غير ذلك ــ في سيارته.
أما الجملة المنسوبة إليه بأنهم لا يمانعون من إقامة المشروع الحضاري في شارع المك نمر فقط، حتى ولو انفصلت كل أجزاء السودان، فهي غريبة تماماً عن القاموس التعبيري لطه، وعن حذره السياسي المعروف في التعامل مع الإعلام.
ويبدو أن حمدي رزق وهو ينفض الغبار عن ذكرياته القديمة، لم يجر أي تحديث لنظام معلوماته منذ منتصف التسعينيات فصار يتعامل مع السودان كما لو كان برنامجاً يعمل بنسخة قديمة غير محدثة، تتكرر فيه الأخطاء كلما حاول تشغيله… ومع ذلك يصر صاحبه على الحديث بثقة (الخبير) قبل أن يتأكد حتى من أن الجهاز ما زال يصلح للعمل..!
ضياء الدين بلال
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
بعد مماتك اجعل لك أثر في مكة سقيا المعتمرين في أطهر بقاع الأرض ورّث مصحفا من جوار الكعبة المشرفة
2025/11/23 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)2025/11/23 إبراهيم شقلاوي يكتب: هندسة السلام في السودان و مفاجأة الإسلاميين2025/11/23 تمثال الجندي العائد .. رمزية تتجاوز السياسة2025/11/23 سقوط سردية المدنيين التي دعمت الجنجويد2025/11/22 دارفور… حين تتحول المأسي إلى قوة لطرد الاوباش (عرب الشتات)2025/11/22 توريت… سقوط يكشف هشاشة دولة الجنوب2025/11/22شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات (التخلي السريع قادم) 2025/11/22الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن