غادة عادل: "الإنسان طول ما قلبه بينبض ممكن يحب ولو جالي حد بالشروط دي هحبه أكيد"
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
علّقت الفنانة غادة عادل على لحظة بكائها في حفل افتتاح الدورة الثالثة من مهرجان الغردقة لسينما الشباب، حيث لم تتمالك نفسها أثناء تواجدها برفقة نجلها عبد الله، قائلة: "كان معي عبد الله، وهو الابن الأوسط بالنسبة لي، وأنا في البيت مش بس أم لأولادي، لكن كمان صديقتهم وأختهم، وده شيء مريحنا كلنا".
. وفكرة العيلة مهمة جدًا
وأضافت، خلال لقائها ببرنامج "الصورة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار"، ردًا على سؤال لميس: "هل إنتِ أم مسيطرة؟"، فقالت:"لا طبعًا، زي ما قلت، أنا صديقتهم كلهم وأختهم، مش بس أم. لا بضيّقهم، ولا حد فيهم بيضيّقني".
وردًا على سؤال الحديدي: "هل فيه حد من أولادك هيتجوز قريب؟"، أجابت غادة ممازحة:"محدش فيهم بيفكر في الجواز، إحنا مبسوطين كده مع بعض. همّ خايفين يتجوزوا، فأنا اللي أتجوز!"فردّت لميس مازحة: "وفيها إيه يعني؟"، لتعلق غادة:"ما هو علشان كده عملت الفيلم، يمكن يكون تمهيد ليهم".
وعندما سألتها لميس الحديدي: "هل ممكن قلب غادة عادل يدق تاني؟"، أجابت:"زي ما قلنا في الفيلم، طول ما القلب بينبض، يبقى ممكن يدق تاني، وهيدق. ولو لقيت إنسان يستحق، أكيد هحبه".
أما عن الرجل الذي قد يستحق قلبها من وجهة نظرها، فقالت:"أي إنسان كويس، قلبه نظيف، أكيد هحبه. أنا بحب الطيبين. في حياتي كلها، حتى الناس اللي شغالين معايا، بحب الناس اللي عندها رحمة وعطاء، ومفيش مصالح. أي إنسان جواه المشاعر دي... هحبه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غادة عادل الإنسان طول ممكن يحب ولو جالي بالشروط هحبه أكيد
إقرأ أيضاً:
تعليق ناري من لميس الحديدي على قرار سوريا إلغاء عطلة 6 أكتوبر
احتفت الإعلامية لميس الحديدي بحلول ذكرى السادس من أكتوبر، قائلة: "غدًا يوم السادس من أكتوبر، ذكرى النصر، يمر 52 سنة على حرب المجد والفخار والعزة".
وأضافت عبر برنامجها "الصورة"، الذي تقدمه على شاشة "النهار"، قائلة: "على مرّ السنوات، تبقى مصر هي حامي جوهر القضية الفلسطينية، بالتاريخ والدم والحاضر، وفي المستقبل أيضًا".
وعلّقت الحديدي على قرار السلطات السورية الذي اتُّخذ اليوم بإلغاء إجازة 6 أكتوبر، قائلة: "سوريا اتخذت قرارًا غريبًا اليوم بإلغاء ذكرى النصر، الذي يوافق السادس من أكتوبر، وإلغاء العطلة الرسمية فيها، رغم أن الجيش السوري الأول كان محاربًا على جبهة الجولان، وكانت مصر الجيش الثاني والثالث حينها.
واستطردت: "وكأن النظام السوري يرغب في محو ذكرى السادس من أكتوبر التي شارك فيها علنًا ضد العدو الإسرائيلي الذي لا زال يحتل الجولان، وجبل الشيخ، ويتمدد قرب العاصمة دمشق بأريحية تامة".
وأردفت: "ربما تلك هي خيارات المستقبل بالنسبة للنظام السوري، لكن التاريخ لا يُمحى بقرارات، والتضحيات والشهداء لا تُنسى بإلغاء الإجازة؛ لأن هناك أُسر ولوحات وشهداء سيظلون فخرًا لما قدمه الجيش السوري، وسيبقى التاريخ شاهدًا على الجمهورية العربية المتحدة، ومشاركة الجيش السوري جنبًا إلى جنب في تلك الحرب".
واختتمت: "لِكُلٍّ اختياراته، أما نحن في مصر، فهذا يوم نصرنا على العدو، وسيبقى كذلك، وسنظل نُعلّم أولادنا أن هذا هو العدو حتى قيام دولة فلسطينية، وسنظل نعلّمهم أن يوم 6 أكتوبر هو ذكرى النصر، وسيظل عطلة رسمية واحتفالًا بالنصر".